ممحونة
عضو جديد
- إنضم
- 6 فبراير 2021
- المشاركات
- 8
- النوع
- أنثى
أنت في النّيكِ حصانٌ تطرقُ الأكساس طرقا
ترسلُ الأيـــــر طويلاً ضارباً في الكُسّ عمقا
وتوالي الطّرقَ حتـّى تسمعَ الأنفاسَ شهـقـــــا
إنّذا الأيـــــــــرَ يلبّي شهــوتي حقّاً وصدقــا
كيف لا وهو كريــمٌ دافقٌ للـمـنـي دفــقــــــا
فيُروّي الــكــُسَّ والــطّــيــــــــــــزَ ويعطي الــنّهـدَ رزقـا
أنت يا نـيّـــــاكَ كسّي أشتهي أيـــــرك حقـّا
أعشق الطّـمـرة ترتـــــــــــــــــــــاد لـهـذا الأيــرِ أفـقـا
فتراها رضيتْ لــلأيـــــــــــــــــــــرِ أطــيــــازاً وشَـقـّا
فعسى أيــركَ يهــوي طاعناً كـسّي ويرقى
ليت أيــركَ يا حصاني صبّ في كـسّيَ ودقـا
ولَكَم أسعدُ بالـنـّـــيــكِ إذا ما كـان طـرقـــــــا
فيهزّ الـــطّـــيــــــزَ والـنـّــهـــدَيــــــْنِ والآهــــــات تـرقى
إنّ كسّي يا حصاني يرفض اللطفَ ورِفـقـا
أطيبُ النّـيــكِ ضِرابٌ يفتق الأكسـاس فـتـقـا
ما أُحيلى الـنـيـكَ يشفي شـهـوتـي أيضاً وعرقا
فمتى ألــقــــاك يومــاً صاهــــلاً فـوقيَ طلْقا
ولكَ الأيـــــــرُ طويـلاً نال في الأطوالِ سبْـقــا
تُدخل الأيـــــرَ عـمـيـقـا ً تُشبعُ الأشـفــارَ صفـقـا
فأماماً ثمّ خـلفـــــــــــاً ثمّ فوقَ الأيــــــر أرقى
فضروبُ النّيكِ تُجريها وتُهدي الــكـُــسّ حِـذقــا
أنت في النـّيــــكِ شهيرٌ تنتق الأكــســـاس نـتـقـا
فـهـنـيـئـاً لك كــسّي خـيـر ما تـهــواه تلقى
ترسلُ الأيـــــر طويلاً ضارباً في الكُسّ عمقا
وتوالي الطّرقَ حتـّى تسمعَ الأنفاسَ شهـقـــــا
إنّذا الأيـــــــــرَ يلبّي شهــوتي حقّاً وصدقــا
كيف لا وهو كريــمٌ دافقٌ للـمـنـي دفــقــــــا
فيُروّي الــكــُسَّ والــطّــيــــــــــــزَ ويعطي الــنّهـدَ رزقـا
أنت يا نـيّـــــاكَ كسّي أشتهي أيـــــرك حقـّا
أعشق الطّـمـرة ترتـــــــــــــــــــــاد لـهـذا الأيــرِ أفـقـا
فتراها رضيتْ لــلأيـــــــــــــــــــــرِ أطــيــــازاً وشَـقـّا
فعسى أيــركَ يهــوي طاعناً كـسّي ويرقى
ليت أيــركَ يا حصاني صبّ في كـسّيَ ودقـا
ولَكَم أسعدُ بالـنـّـــيــكِ إذا ما كـان طـرقـــــــا
فيهزّ الـــطّـــيــــــزَ والـنـّــهـــدَيــــــْنِ والآهــــــات تـرقى
إنّ كسّي يا حصاني يرفض اللطفَ ورِفـقـا
أطيبُ النّـيــكِ ضِرابٌ يفتق الأكسـاس فـتـقـا
ما أُحيلى الـنـيـكَ يشفي شـهـوتـي أيضاً وعرقا
فمتى ألــقــــاك يومــاً صاهــــلاً فـوقيَ طلْقا
ولكَ الأيـــــــرُ طويـلاً نال في الأطوالِ سبْـقــا
تُدخل الأيـــــرَ عـمـيـقـا ً تُشبعُ الأشـفــارَ صفـقـا
فأماماً ثمّ خـلفـــــــــــاً ثمّ فوقَ الأيــــــر أرقى
فضروبُ النّيكِ تُجريها وتُهدي الــكـُــسّ حِـذقــا
أنت في النـّيــــكِ شهيرٌ تنتق الأكــســـاس نـتـقـا
فـهـنـيـئـاً لك كــسّي خـيـر ما تـهــواه تلقى
