عصابة المتعة (1) محارم وسحاقيات في بيتي!

إنضم
24 ديسمبر 2020
المشاركات
21
النوع
ذكر
بقلم عاشق البزاز ❤️

عصابة المتعة(
1)

واستمتع معنا بقصة قصص محارم أختي




تعريف بالشخصية الرئيسية : جولي ، مصرية و عمرها ٢٠ سنة غير متزوجة وعايشة مع اهلها ، بزازها متوسطة الحجم ، بيضة زي القشطة ، حلماتها صغيرة مدروة ،وكسها وردي وشعرها بني وناعم وطولها متوسط وعينها بني فاتح ،بتلبس نظارة وعندها غمازات وجسمها رفيع نسبيا وهي في كلية أسنان ، لانها ذكية و متفوقة في دراستها ، واكتر حاجه بتحبها القراءة ، بتحب تسرح بخيالها كتير بعيد عن الواقع ، وبشكل عام هي معروفة انها بنت بريئة و جميلة .

تعريف بالقصة : نشأت جولي في عائلة محافظة ، ويضرب بها المثل في الاخلاق الحميدة والمثالية ، وده اللي كانت جولي عارفاه قبل ما تحصل الصدمة ، وتتغير حياتها ١٨٠ درجة ، و تواجه مغامرات عمرها ما فكرت انها هتعيشها. وكل ده هتعرفوه بالتفصيل في السلسلة (عصابة المتعة)..

الحلقة الاولى ( من عصابة المتعة )

كنت سهرانة بالليل عادي زي كل يوم ، بذاكر واريح شوية وهكذا ، وكانت مامتي متعوده انها بتروح عند جارتنا تسهر معاها ، طبعا لأن بابا دايما بيرجع من الشغل متأخر وانا قاعدة بذاكر فمفيش حد بيقعد معاها ، خلصت انا مذاكرة وقولت اروح اقعد عندهم شوية ، وبالمرة ماما متحسش اني بفكر في نفسي بس ، ومهتمية بمذاكرتي اكتر منها ، وكانت شقة جارتنا قدامنا بالضبط ، يعني الباب في الباب.

طلعت من البيت و رحت اخبط عليهم ، ولكن سمعت صوت غريب ، اكن في حد بيتألم ، او صوت حد يتأوه ،او حد بيصوت بس بصوت واطي ، قلقت طبعا ورحت خبطت ، ففجأة الصوت اختفى ، و فتحلي الباب ابنها رامي
جولي :ازيك يا رامي ، ماما موجودة عندكم ؟
كان شكله متوتر شوية ، وهو باصصلي
رامي : اه.... هي جوة ، اكيد بيتكلموا مع بعض ،وانا مش برضى ازعجهم.
جولي :طب انا عايزاها لو سمحت
رامي : طب استني ، هخبط عليهم الاول ، انت عارفه انا مقدرش ادخل كده علطول.
كنت حاسه انه بيضيع وقت ، وان فيه حاجه غريبة.
جولي : طب سبني انا هدخل بنفسي ، متتعبش نفسك انت.
رامي : طيب اتفضلي....
دخلت لقيت ماما و جارتنا ساره على السرير وكانت الدنيا مبهدلة ، وهما بياخده نفسهم بالعافية ،
ماما : ايه اللي جابك يا جولي ، غريبة إنت عمرك ما عملتيها
جولي : كنت بطمن عليكي بس ،اصلي سمعت اكن حد بيصوت فتخضيت عليكي ، لكن ايه البهدلة دي كلها ؟
ماما : هههه عادي ، ما انت سعات غرفتك بتبقى زي كده و مش بتكلم
جولي : طيب انا همشي بقا. المهم اني اطمنت.
بردو من جوايا مكننش مصدقه ، اكيد فيه حاجة وهما بيمثلوا ، بس قررت إني هعرف غصب عنهم. رحت طالعة وقلت لرامي اني محتاجة كوباية ميه ، فدخل يجيبها ، ورحت مشيت واخدت مفتاح الشقه إللي كان متعلق في الباب.
طلع رامي ملقاش حد ومخدش باله ان المفتاح مش موجود.
بس فضلت واقفة على الباب من برا ، و زي ما توقعت رجع الصوت تاني ، و كانت هي اللحظة ، حطيت المفتاح ودخلت لقيت الصدمة!
لقيت التلاتة ملط في الصالة ، رامي عمال بينيك امه (ساره) وفي نفس الوقت ساره بتلحس لماما. منظر عمري ما هنساه.

تنويه : ( صورة تخيلية للموقف )













21360



راح رامي بسرعة قام قفل الباب ودخلني وقامت ماما واخداني في الغرفة عشان اهدى ، لأني كنت هصوت لكن مسكت نفسي عشان معملش فضيحة.
ماما: انا عارفه انك اتخضيتي ، وانا بعذرك ، ولكن لازم تعرفي إني عمري ما خنت ابوكي
جولي : بجد!.... امال ايه ده ؟ بتيجي تتناكي هنا كل يوم ، وكده مش خيانة!
ماما : أولا اتكلمي معايا احسن من كده ، انا عمر ما حد ناكني غير ابوكي ، انما انا باجي هنا عشان ساره تمتعني ، وانا بصراحة بتمتع لما بشوف ابنها بينكها.
جولي : انا مش مصدقة نفسي اني بسمع الكلام منك و ان امي مغطية نفسها قدامي وهي كانت ملط مع شاب غريب من شوية.


راحت قالعة وقالتي أهو ، بقيت ملط قدامك انت كمان اهو ، انا بس كله اللي كنت محتاجاه متعة ، ولقيتها مع ساره ، والمتعة ملهاش دعوة انك محترم او لا ، كلنا في حاجة للمتعة.
جولي : والمفروض إني أعمل ايه ، اروح واعمل نفسي مشفتش حاجة!
ماما: لا ، انت هتجربي المتعة معانا الاول ، وبعدها قرري انك تقولي ولا لا.
كنت مستغربة ، ولكن كان واضح إن الشهوة مسيطرة عليها ، وملحقتش ارد عليها ، لقيت ساره دخلت ورمت ماما على السرير و قعدت تمصلها بزازها ، و بعد كده قعدت تنزل شويه شوية لغاية ما وصلت لكسها ، وراحت بصالي
وقالتلي ، اتعلمي بقى ، وتمص كسها ، وتدعك فيه ، وماما باصة في عيني ، وانا شايفة اد ايه هي مستمتعة ، وراح رامي مدخل زبره في بق ماما ، وانا سامعه التلاتة مستمتعين و كل واحد بيحط ايده في اي مكان للتاني ، مقدرتش امسك نفسي ، وبدأت المس كسي بالراحة ، وادعك ، وازود السرعة ، الشهوة عندي بدأت تزيد ، لغاية ما فجأة سمعونى وانا بتنهد وبدعك فيه ، راحت سارة قالت : القطة وقعت في الفخ ، و راحت قايمة وجاتلي ، وبدأت تقلعني واحدة واحدة. انا كنت هحاول اقاوم ، ولكن المنظر كان يشعلل اي حد ، قعدت تقلعني لغاية ما بقيت عريانة على الاخر ، لقيت رامي اخد الكلوت بتاعي وقعد يشم فيه ، وقال ،: ريحة شهوتها حلوة زيك يا ماما ، و راحت سارة حاطة صباعها في كسي جامد ، وقعدت تدخل و تطلع ، وهناك ماما عماله تمص لرامي ، و قعدت كده لغاية ما كنت هجبهم ، رحت شايلة ايدها بسرعة ، راحت ضاحكة وقالت متقلقيش ، هتتعودي قريب.
وبعد كده راحت واخداني على الصالة وزقتني على الارض ، ولقيت ماما جاية وفتحت رجلي وبدأت تحسس على كسي ببطئ ، وتحرك ايدها بالراحة ، وهي باصة في عيني ، وبدأت تقرب لسالنها من كسي ، واول ما لمسني حسيت برعشة في جسمي ، وبدأت بلسانها الدافي تمص كسي ، واحنا الاتنين سامعين صوت ساره وهي بتتناك جوة ، بجد كان احساس ميتوصفش ، كان كسي مبلول وكنت هايجة على الاخر وعايزه ابين لها اني متقبلة اللي بتعمله ، رحت بعدتها عن كسي ، وقربت من وشها وانا حاسة بحرارة طالعه منه ، و بوست شفايفها ، راحت هاجت اكتر وراحت شدتني من طيزي جامد ناحيتها ، وقعدت تمص لساني ، و قطعت شفايفي بوس ،

جولي : ايه الطعم اللي بوقك دا يا ماما ؟
ماما : دا طعم كسك يا حبيبتي ، انا ممصتش النهاردة كس حد غيرك.
وفجأة سمعنا صوت صرخة قوية من سارة ، جريت لقيت رامي قلبها على بطنها وعمال ينيكها من ورا ، وهي وشها احمر على الاخر ، زي يكون مضروبة بالقلم ، راحت ماما جاية،
وقالت :
مش معقول مش هنشارك في اللحظه دي ، و لفت واعطت طيزها لسارة تلحسلها.

ماما : ايه ، هتقفي تتفرجي كده ؟ تعالي ياحبيبتي افتحي رجلك الحسلك شوية.
ساره: حبيبيتي ايه بقى ، ما خلاص ، دي بقت شرموطة معانا اهو.
وانا فتحت رجلي و فعلا بدأت تمصلي بظري جامد ، وفي الوقت ده كنا اكننا طابور على السرير ، رامي بينيك ساره و ساره بتلحس لماما ، وماما بتمصلي ، وكل دا عمال بيحصل ، انا ورامي باصين في عيون بعض ، وكأن في حاجة ممكن تحصل ما بيننا ، وانا كنت عمالة اتهز وجسمي بيتحرك ومكسوفة وهو باصص عليا ، عمري ما تخيلت الموقف ده ، رحت وماما بتلحسلي مسكت بزازي وحركتهم لي ، وابتسمت وانا مكسوفة ، راح هاج اكتر وضرب امه على طيزها و هو بينيكها ، وقعد يفعص في بزازها
وقال ، بموت في غمازاتك يا جولي ، وفي الوقت ده كان قرب يجيبهم ، راح مطلعه منها ، وزقها جامد ، وجه لأمي ، ضربها على طيزها وقالها ابعدي ، الشوية دول رايحين للضيفة مش ليكم ، وقعد يدعك لغاية ما جبهم على كسي و بطني ، وانا كنت اول مرة اشوف زبر بيجيهم ، و راح طالع برا ، وقالهم انا كده خلصت ، استمتعوا انتوا ، ولقيت امي و ساره هجموا على كسي جامد وعملين بيلحسوا اللي عليه ، ساره لحست كل اللي جابه رامي على بطني و كسي ، لدرجة انى مقدرتش امسك نفسي ، ورحت جبتهم في وش ماما و ساره ، قعدوا يشربوا منه ، وقامت ماما فاتحة بقها ، وراحت ساره حطت فيه كل إللي هي لحسته مني و من رامي ، وراحت ساره قايله : على فكرة انتو طعمكم لايق على بعض!
خلصنا احنا الأربعة وكان مفروض نستحمى ،
فساره قالت ;
ادخلي انتي و رامي استحموا وانا وامك بعدكم ،

ماما : ايه يا ساره ، البنت مش مفتوحة ، مش هينفع اللي بتفكري فيه ده ،
ساره: خلاص براحتك ، انا كنت عايزاهم بس يتعرفوا على بعض اكتر ،
جولي : متتعبوش نفسكم ، انا هستحمى في البيت عندنا ،
ورحت جمعت لبسي واستنيت ماما لما خلصت ولكن رامي خد الكلوت بتاعي ، وقالي خليه ذكرى لليلة الجميلة دي ، وانا مرفتضش وسبته معاه وانا كلي نار اننا نكرر الليلة دي تاني.


جزء صغير من الحلقة الثانية : الساعة كانت ٢ منتصف الليل و سمعت فجأة بابا بيخبط على الباب ، و كانت لسه ماما في الصالة ملط ، راح رامي دخلنا كلنا جوة بسرعة وراح يفتح الباب................
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️

الحلقة الثانية قريبا........

مستني رأيكم ورد فعلكم ، ولو عندكم اي اقتراحات او ملحوظات قولوها عشان نتحسن بشكل افضل.


بقلم عاشق البزاز ، منتدى عرب نار.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى