نظرات عيونه خلتني اروح له

إنضم
8 فبراير 2022
المشاركات
70
الإقامة
بيروت
النوع
ذكر متحرر
انا شاب وسيم واملك جسم رائع ورشيق ومؤخرة جذابه جدا وكان الكثير من الشباب يرمقونني بنظرات الشهوة ولكن لم أكن افكر بتلك الأمور مطلقا متوقعا انها نظرات اعجاب فقط. وكان لنا جار اسمه حسن اكبر مني سنا في الخامسة والعشرين من العمر. وكان دائما ما ينظر إلى مؤخرتي وكان معجبا جدا بها ولدرجة انه كان يشتهيها ويعض شفتيه احيانا عندما يراني. ولكنه تجرأ ذات مرة وصارحني بأنه يريد أن ينكح مؤخرتي. عندها غضبت ولم اعد اكلمه الى ان جاء واعتذر عن تصرفه ولكن علاقتي به عادت الى مستوى اقل من العادي. وذات مرة شاهدت بطريق الصدفه فيلما للمثليين ولكني لم استسغ الفكرة ولكن بعدما عاودت المشاهدة لهكذا افلام فيما بعد أصبحت افكر بالجنس. وكانت الأفكار تأتيني ليلا عند النوم واخذت هذه الفكرة تقوى وتتكرر برأسي كل يوم. وذات يوم قررت أن ابحث عن شخص لاخوض هذه التجربة معه ...وبعد التفكير وجدت ضالتي...انه حسن. ذات مساء استجمعت قواي واتصلت به وكان عند قريب له في نفس الحي. وتفاجأ هو باتصالي به فاخبرته انني اشعر بالملل وكنت اود منه أن نتمشى سويا فاخبرني انه سيعود خلال دقائق وطلب مني انتظاره امام بيته. فعلآ ذهبت وكنت مجهزا نفسي لكل شي وفعلا وصل وبعد السلام طلب مني أن نصعد ال بيت اهلة فوافقت وعندما دخلنا تفاجأت انه لا يوجد أحد في البيت فاخبرني أن والدته غادرت لزيارة والده في الخليج فرحت كثيرا... انها فرصة عمري التي انتظرها. جلسنا واحضر القهوة وبدنا نشاهد التلفزيون فطلبت منه أن يضع لنا أي فيلم لنشاهده فسألني ما نوع الفيلم الذي أريده فقلت له أي شيء لكنه وضع فيلم جنس...وهذا هو المطلوب
جلس الى جانبي وبدأنا بالمشاهدة ولاحظت أن قضيبه بدأ بالتمدد من تحت البنطال. وهنا اخذت المبادرة وقلت له هناك أشياء بدأت بالتمدد فضحك بخبث واخذ يدي ووضعها على قضيبه واخذ يتحسس بافخاذي...أمسكت قضيبه وأطلقت تنهيدة ..يا له من قضيب صلب كالحديد .
بعدها وقف وخلع ملابسه وابقى البوكسر وطلب مني أن اخلع البوكسر ...لقد كان زبه واقفا كعمود الخيمة ...انزلته له وضرب زبه القوي في أسفل ذقني...أمسكت بزبه قبلته ثم مررت لساني عليه ومصصته بعدها بلعته ومصصته عن شهوة عارمة وكان هو يتاوه من اللذه .بعدها طلب مني أن أقف وخلعني ملابسي وادار وجهي نحو الحائط وبدأ بتقبيل مؤخرتي وضربها ويداي مسنودتين الى الحائط وقال لي انه طالما ما كان ينتظرني وينتظر هذه اللحظة. ثم وقف وشعرت بيده اليسرى حول خصري ووجهي الى الحائط وكان ممسكا قضيبه بيده اليمنى يفرك باب مؤخرتي بقضيبه التى كانت تحكني كثيرا وملتهبة كالنار واحضر بعض الزيت من جانبه عن الطاولة وبدأ يدلك زبه ومؤخرتي بالزيت ويضربها بكف يده بين لحظة وأخرى وبدا بدخل راس قضيبه في الفتحة وبهدوء ادخله..كان مؤلما في البداية ولكن شيئآ فشيئا ادخله بالرغم من كبره وطوله الذي لا يقل عن عشرين سم. ثم اخذ يشدني شيئآ فشيئا اليه حتى دخل باكمله ...لدرجة اني شعرت به يضرب في اعماق بطني...يا له من شعور رائع عن شهوة ومحنة قوية!! واخذ يدخله ويطلعه بينما هو يتاوه من اللذه واخبرني انه سيقذف فطلبت منه أن يقذف خارجا على طيزي حتى قذف على مؤخرتي من الخارج...يا إلهي كم كان حليبه ساخنا ..عمل لي به مساج لطيزي ودلكها وقبلني على رقبتي
ثم لبست وغادرت وتواعدنا بعدها أن نلتقي..
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى