اول ما اتقابلنا في المطار وشفتها كانت لابسه بنطلون جلد مع بلوزه كت صدها بيلمع عامل زى الهلال مع تقاطع الفتحه بتاعت البلوزه باين الشياكه في تسريحه الشعر وتدريج الالوان من البنى للاشقر الشكل والجسم تقريبا شبه الممثله شيرين سيف النصر لو حد لسه فاكرها جسم ميديش ابدا ٣٥ سنه ولا انها خلفت اصلا و خدتهم على العربيه و طبعا كان واضح الفخامه والبار اللى كنت عامله مخصوص ليهم في العربيه وكنت متعمد احط كانز بيره وسط المشروبات طلعنا على المدينه الساحليه في الطريق تم التعارف على شويه وسالنى جوزها حضرتك موظف في الشركه ومنين قولتله مصرى وعايش هنا وانى متعاقد حر مع الشركه في حالات الأشخاص V. I. P وان البرنامج جاي من الشركه وحجز الشاليه لكن العربيه عربيتى وان دورى ابقي معاهم جايد مرافق وبرضه جارد او مترجم ليهم في الطريق اقعدت اشرح تاريخ البلد العادات والتقاليد وهيا ابتدت اعجابها مع وضحكت ضحكه طفله بريئه بالبلد الغابات والهضاب الخضرا والمزارع لحد ما وصلنا المدينه الساحليه اللى انا ساكن فيها المهم خدتهم على الشاليه وطبعا كنا اخترناه انا وجوزها عشان يعجبها اطلاله هاديه وشايف البحر في منطقه نوعا ما فاضيه عشان هيا بتحب الهدوء وكنت حاطط خمور وفاكهه وكل طلبات المعيشه و فرجتهم الشاليه و الشاليه كان صاله واسعه بامريكن كتشن وبار واوضه نوم ماستر وحمام بجاكوزى هو اصلا كانه بيت في كل حاجه سالتهم اى خدمه قالولى لا اتفقنا نتقابل الصبح الساعه ٨ وسبتهم يناموا انا وماشي سلمت عليهم لحظت عنيها في كميه محن مش طبيعيه سبتهم وطلعت على ميعاد بكره نروح متحف بحرى وشاطى وقولتلهم حجيب معايا لوازم البحر لو عايزين حاجه تانى ذياده قالى لا شكرا ومشيت عديت الصبح لقيتها لابسه فستان صيفي باين من تحته مايوه اسود واول ما طلعت الهوا تقريبا خلالها عريانه ضحكت انا وبفتح الباب جوزها قفل الشاليه وجه قعد جنبي اول ما قعد لقيته بيقولى انتا مصرى متشغلنا مهرجانات ولا اى حاجه فرفشه نزلنا المرسي كنت مجهز يخت وكان لازم تعدى سلم ومديت ايدى اسندها ولكن هيا اتشعبطت فيا انا استغربت وبصيت لجوزها لقيته بيبتسم بخباثه زرنا المتحف البحرى وطلعنا الشط هنا في شواطى بريه بتدى نوع من الخصوصيه عملت الخيمه وجهزتها ورايح انزل الايس بوكس وراجع لقيت مرايه بتعكس ضوء الشمس كانت مديانا ضهرها عامله تاتو من اول كتفها نازل لحد طيزها مش عارف مهما وصفت جسم بيلمع لو حده مع تقسيمه طيزها وفي البكينى خلتنى غصب عنى مشلش عنيا قعدت اعمل نفسي مشغول وهما بيتكلموا لحد ما قالتلى ممكن تدهن جسمى بصتلى وضحكت لو سمحت يعنى قولتلها حاضر وابتديت استعمل الزيت على جسمها وادهن لثيتها فكت البراه وانا كملت دهان لتحت راحت فكت الغيط ورحت انا كملت دهان عادى وكان طبيعى كده حسيتها بتئن من ايدي نزلت على رجله وبقيت اسحبها معايا لفوق وانا ببص على كسها نضيف جدا وشفايفه وردى وباين انها غرقانه خلصت قولتلهم تحبوا تشربوا حاجه ولا اجيب غدى قالتلى نفسي في بيتزا سي فود قولتلها حضرتك ساعه تكون عندك اجيبها واجى قالت تمام متخرش وليك هديه اتحركت بالعربيه بس عملت اوردر الاكل بالفون ورجعت ورا شجره اتفرج من غير متاخد بالها وكنت متفق مع جوزها على كده اه نسيت كنت فاتحلهم واى فاى وكان دايما بيقولى على حجات وانا برد عليه برضه ا كان قايلي عايز يعمل سكس على الشط وقولتله حتفرج قالى براحتك رجعت لقيته بيلحس ليها وصدرها مكشوف حلماته وردى ومنصوبه وقاعده هيا كمان تمص ليه اتعدل فوقيها وقاعد ينيك فيها صوت اهاتها وحرك زبي خلها حيموت ويفرتك جسمها وغير الوضع لدوجى ستايل هنا بقي حسيت انها ولا ممثلين السكس لقيت بتاع الدليفرى جه على مكان العربيه رحتله خت البيتزا ورحت ليهم مشي تانى بس شافونى وشفتهم وهيا بتتنطط فوقيه وبتقطع في ضهره اول ما شافتنر انكسفت فاديتهم ضهرى ظبطوا نفسهم وقالى ما اخرتش يعنى قولتله جيت قبل معادى عشان الهديه تكبر ضحكت بكسوف وخدت منى البيتزا وقالتلى هديتك عندى لما نرجع الشاليه. انتظروا الجزء الثاني والاخير
