التحرر الراقي
عضو نشيط
احب ان اعرض في ه1ا الموقع مقتطفات من تجاربي وتجارب اصدقائي الذين يشاركوني الميول والرغبات وهذه القصة اليوم هي حقيقية حدثت مع متخصص علاج طبيعي حيث انه مارس الجنس لاول مرة عن طريق المساج مع انه كان له فترة طويله لا يجرؤ على التمادي مع زبائنه انقلها على لسانه:
انا انسان عادي بدأ حياته كغالبية شباب العرب بالعمل بعد الثانوية العامة ، ولم تكن مواردي المالية كافية وبدأت افكر بتحسين دخلي ، فقررت ان ادرس العلاج الطبيعي ، وفعلا دخلت مركز تدريب للعلاج الطبيعي والبديل وبدأت بممارسة تلك المهنة في اوقات فراغي . وفعلا بعد وقت قصير تحسنت ظروفي المالية وكانت فرصة للتعرف على ناس من مختلف الاجناس وبدأت الشهوة والرغبة الجنسية يدخلان حيز التنفيذ اكثر من السابق واصبحت استمتع ايضا عندما تكون المريضة جميلة او جسمها سكسي وكنت متحفظا في ان ابادر بعمل اي تقارب جنسي حتى لا اشوه سمعتي وافقد مصدر رزقي وكنت اكتفي بالاثارة عن بعد وحتى اني لم اكن اتجاوب مع بعض الايحاءات من المريضات طبعا انا اعمل مساج طبي لكل المرضى الذين يختاروني لعلاجهم وكان بينهم رجال ونساء وبالعادة يصاحب الازواج زوجاتهم او تكون المريضة مع امرافقة من صديقاتها او قريباتها واعتدت على ان مهنتي فيها اثارة خفية اكتفيت بها .والاسبوع الماضي كنت اعاني من قلة المرضى ، واذا بالهاتف يرن .... كان احد الزملاء يخبرني انه سيرسل لي مريضة خليجية زوجة احد اصدقائه وطلب مني الاهتمام بوضعها ومساعدتها ، وكانت تشكو من آلام في ظهرها . وفعلا اتصل زوجها وطلب مني زيارتهم في احد الفنادق .
وبالوقت المحدد ذهبت للفندق وكانوا بانتظاري واطلعت على التقارير الطبية والصور وشرحت لزوجها طريقة العلاج ومدته وتكاليفه ، ولم اكن ارى المريضة لتلك اللحظة وخلال حديثنا حضرت وكانت ترتدي كالمعتاد عباءة ونقاب ولم يظهر منها أي شيء وعمرها لا يزيد عن الخامسة والثلاثين سنة ، ولما جلست وتحدثت معها كان صوتها ناعما رائعا يدل على رقتها ونعومتها وكانت عيناها ساحرتين وفيهما جرأة لم اعهدها ..... فسألني زوجها بعد موافقتهم على العلاج متى ممكن ان نبدأ فاخبرته انه بامكاني عمل جلسة لها فورا........
وكانت هي في غرفة النوم تستعد للجلسة وزوجها يتنقل بيني وبينها حتى اخبرني انها مستعدة . فدخلت وكان زوجها خلفي مباشرة فوجدتها نائمة على السرير ومتسترة بشرشف خفيف جدا ولا زالت ترتدي النقاب ، فاقتربت منها بحظر واطلبت منها ان تنام على بطنها وانني ساكشف عن ظهرها فجلس زوجها على كرسي قريب من السرير وبعد ازالة الغطاء ظهر لي جسد رائع لا يشوبه ايه علامة بسمرة خفيفة ولاحظت انها لا زالت ترتدي الصدرية (الستيانة) فوضعت الزيت المناسب على ظهرها وبدأت بعملية المساج الخفيفة حتى تستعد العضلات وترتخي كنت اشعر بنعومة لم اشعر بها من قبل يالها من امرأة وياحظ زوجها بها .... وبعد فترة بدأت بالتدليك الفعلي وكنت اشعر باهاتها والامها وتحملها وعند وصولي لمنطقة المرض فوق ردفيها بقليل ازحت الغطاء قليلا فرأيت اجمل ردفين بالعالم مليئتين رائعتين ناعمتين صافيتين ويفصلهما وادي رائع يزيد من روعته كلوتها الناعم الذي لا يستر منهما سوى خط لا يتعدى سنتمتر واحد واستمرت يداي بمداعبة هذا الجسم الناعم الحساس الذي يحرك الجبال انسانية وشهوة ولوعة ، واصبحت اتنقل من تحت عنقها حتى تلك التضاريس المذهلة وكنت اصطدم بالصدرية الملتفة على ظهرها فهمست قائلة ان كنت ارغب بفك تلك الصدرية وكانها تطلب مني ان اوافق وقبل ان تسمع الاجابة قامت بنزعها وظهر ثديها القريب مني وكان صامدا رائعا بعزة شبابه وحمرة خجله وكنت اسمع نفسها فازداد شوقا لها وشهوة ولكني كنت اسيطر على نفسي حتى لا يظهر أي شيء يبعث على شك زوجها او عدم اطمئنانه وخلال عملي سمعت الهاتف بالصالة فقام زوجها وكانه خائفا ليرد على الهاتف فاصبحت وتلك الحورية وحيدين وكنت ارجو ان تطول المكالمة ، وخلال تلك اللحظات شعرت بها تزيل الغطاء عن كامل ردفيها فوقفت مشدوها لجمال فخذاها ممتلئتين .
انها حورية فعلا وشعرت بان قضيبي لم يستطع التحمل اكثر وسمعت نهاية المكالمة فضبطت نفسي والغطاء وكأن شيئا لم يكن ، وعند عودة الزوج سألني كم بقي لانهاء الجلسة فاخبرته من 20 – 30 دقيقة ، فقال ان ضيفا قد حضر وانه سيجلس بالصالة مع ضيفه ، واختفى الزوج من الغرفة ، ولاحظت االزوجة بارتباكي فهمست بان اخذ وقتي والهدوء وشعرت من كلامها انها ارتاحت من زوجها واستمرت يداي بمداعبة جسد الحورية ثم ازاحت الغطاء كليا ورفعت نفسها قليلا لارى اجمل ثديين بالعالم وطلبت مني ان ادلك ردفاها وفخذاها وضعت يداي عليهما وتعمدت ان ادخل الى اجمل مكان في العالم مابين فخذاها لاراى فتحة طيزها وطرف كسها وشعرت باهاتها الشهوانية ورغبتها الجامحة وزيادة انفاسها وحركاتها التي تخبرني برغبتها بالنيك ولم استطيع التحكم بنفسي فبدأ زبري ينهض ليكشف عن رغبتي ولكنني استطعت بعد جهد ان انهي الجلسة واضعف رغبتي الجنسية .... واعدت الغطاء على المريضة وغادرت الغرفة الي الصالة وكان العرق يتصبب من كل جسمي وجلست مع الزوج وضيفه حتى اعدت ادواتي وهممت بالمغادرة على ان احضر للجلسة الثانية بعد ثلاثة ايام ، واعطيته التعليمات الواجب عملها خلال تلك الفترة
وفي صباح يوم الموعد اتصلت المريضة نفسها واخبرتني انها ارتاحت كثيرا ونامت عميقا وانها تنتظر الجلسة الثانية على احر من الجمر واخبرتني ان صديقتها ستكون موجودة وبعد وصولي استقبلتني المريضة على الباب وطلبت مني الدخول ووجدتها وصديقتها بالانتظار وطبعا تلبسان اللبس المعهود ولكني لم اجد أي رجل بالصالة ، وشعرت بي فقالت بان زوجها وصديقه ذهبا بعمل وسيعودان بعد ساعة او ساعتين على الاكثر ، وكنت ارغب بالمغادرة حتى عودتهما ولكنها قالت بانهما يعرفان موعدك وطلبا منا عمل الجلسة خاصة ونحن اثنتين معا ، ودخلتا الغرفة لتجهيز نفسيهما للجلسة وانا بدأت بتحضير نفسي والادوات اللازمة للجلسة ، وسمعت صوت احداهما تناديني تفضل يا دكتور ، فدخلت الغرفة فوجدت الضيفة هي الجاهزة للجلسة والمريضة ذهبت لتحضير الماء الساخن ، فسألتها عما يؤلمها وماذا تريد من الجلسة فقالت لتخفيف حجم الردفين والفخذين ومساج عام للجسم ، فاقتربت منها لازاحة الغطاء عن ظهرها ولكنها سبقتني وازاحته بالكامل ..... فوقفت مشدوها لما رأيت كانت عارية تماما وجسمها يلمع وكانها نظفته قبل حضوري بلحظات ، كان جسمها محمرا ممتلئة ولها ردفان كبيران وفخذان ملفوفان فنظرت لي وقالت اه دكتور عاجبك جسمي مو انا سمينة كثير ، ووضعت يدها على طيزها واقتربت منها ودهنت جميع جسمها بالزيوت المخصصة وكلما احرك يداي تغنج وتتأوه وتتمايل وكانت طيزها ترقص كلما اقتربت منها وتزيد من اهاتها وكأنها تمارس الجنس ، والمريضة لم تحضر بعد ، فسألت الضيفة وهل صدرك كبير ترغبين بعمل مساج له قالت أي واستدارت وكان لها ثديان كبيران وملتصقان وحركتهما وكأنها تريدني ان اتحسسهما فلم تنتظهر وبلا تردد بدأت بتدليكهما والعبث بالحلمات حتى انها مدت يدها تتحسس زبري الذي اضرب عن السكون ووقف في وجهي يريد الخروج من سجنة وامسكته بقوة وقالت ابيه يعملي مساج بكسي وطيزي ... فابتعدت عنها خوفا من دخول المريضة دون ان اشعر وترى شيئا ربما لا ترغبه ..... فاذا بها تناديها باسمها ..... جميلة.... فعلا انها جميلة ..... تعالي فدخلت واذا بها بجمال لم اعهده وبدون نقاب وبقميص نوم وردي شفاف وكأنها تنتظر زوجها او عشيقها وتفوح منها رائحة عطر يجعل الزبر يقف له مستعدا للنيك، والثانية وكان اسمها هناء ، فسمعتها تقول تعال كملي المساج فاقتربت منها وانا غير مصدق لما يجري فامسكت بي وفتحت سحاب بنطالي وكأن زبري ينتظر ان يفتح له فخرج منفوخا واقفا مستعدا لكل الحالات وبدأت تمصه وتداعبه وكأنها لم ترى زبرا في حياتها ، واما جميلة فاقتربت مني وبدأت تتحسس شعري ورقبتي وتلتصق بي ، وشعرت انني بالجنة والحوريات حولي بجمالهن وعطرهن وشهوتهن العارمة وطلبت مني هناء ان ابدأ بها وسألتني كيف احب ان انيكها فقلت لها بعد المساج ولكنها قالت ننبسط اولا وخلي المساج قبل ما يجي ازواجنا بتكون انت لازلت لم تنهي حتى يعلموا انك تأخرت بالحضور، وكانتا مخططتان لذلك فقلت لها ارغب بان انيكك من طيزك اولا لانها اعجبتني بكبرها وطراوتها ونعومتها ورغبتي بها وقالت انها لم تنتاك من طيزها ابدا وبدأت اعمل مساج لخرم طيزها واداعب كسها الكبير المنتفخ وبدأت تتأوه وتتلوى وبدأت ادخل اصبعي بطيزها والين فتحة طيزها لانها كانت ضيقة جدا وجميلة كانت تشلحني القميص والبنطلون وتتأوه وتلتصق بي وكانت قد نزعت قميص النوم بالكامل وتقبلني وتلحس ظهري ورقبتي ..... وطيز هناء يتسع شوي شوي وبدأت اضع زبري على باب طيزها وادفعه بهدوء حتى دخل رأس زبري فصرخت وقالت ان زبري كبير ويؤلمها ولكنها كانت تضغط عليه بطيزها ليدخل اكثر وانا امصمص بزاز جميلة وايدي بتلعب بكس هناء وادفع زبري بطيزها حتى بدأ يدخل وانا اخرجه وادخله وهي تطلب المزيد حتى دخل نصفه وهي تقول اخ دخلته كله قلت لها لا بقي النصف وصرخت من الالم والمتعة وطلبت ان ادخله كله في طيزها وكسها بدأ يقذف عسله وانا ادخل اصبعي فيه واداعب بظرها وامتص شفتي جميلة التي ايضا نزل شبقها فسحبت يدي عن كس هناء ووضعتها على كسها الطري الناعم وشعرت بحرارته وشوقه لزبري ودخل زبري بطيز جميلة بالكامل وهي تتلوى وتصرخ بانه وصل حلقها وتقول حبيبي نيكني نيكني بقوة كمان كمان حتى قذفت المني في طيزها وهي تصرخ وتتلوى وتتمنى المزيد وبدأ يخرج المني من طيزها وانا احرك زبري فيها وقالت خليه في طيزي نيكني ولكن جميلة سحبته من طيزها وطلبت مني ان اضعه في طيزها هي اما هناء فبدات تمسح المني عن طيزها وتلحسه كقطة تلعق الحليب وادخلت زبري في طيز جميلة وهي امنيتي منذ ثلاثة ايام وعندما رأيتها اول يوم ولانه الزبر الثاني طول حتى جاء ظهري وانبسطت اكتر وافرغت منيي بطيزها وهي تتأوه وتتنهد ثم استلقينا جميعا
وبدأنا نداعب بعض ونحسس على بعض ونمصمص وقبل حضور الازواج بفترة اغتسلنا جميعا ولبست ملابسي وعملت مساج لهما وحضر الازواج وكل شيء عال العال واتفقت معهن على الجلسة التالية والنيكة الاخرى بطرق اخرى
انا انسان عادي بدأ حياته كغالبية شباب العرب بالعمل بعد الثانوية العامة ، ولم تكن مواردي المالية كافية وبدأت افكر بتحسين دخلي ، فقررت ان ادرس العلاج الطبيعي ، وفعلا دخلت مركز تدريب للعلاج الطبيعي والبديل وبدأت بممارسة تلك المهنة في اوقات فراغي . وفعلا بعد وقت قصير تحسنت ظروفي المالية وكانت فرصة للتعرف على ناس من مختلف الاجناس وبدأت الشهوة والرغبة الجنسية يدخلان حيز التنفيذ اكثر من السابق واصبحت استمتع ايضا عندما تكون المريضة جميلة او جسمها سكسي وكنت متحفظا في ان ابادر بعمل اي تقارب جنسي حتى لا اشوه سمعتي وافقد مصدر رزقي وكنت اكتفي بالاثارة عن بعد وحتى اني لم اكن اتجاوب مع بعض الايحاءات من المريضات طبعا انا اعمل مساج طبي لكل المرضى الذين يختاروني لعلاجهم وكان بينهم رجال ونساء وبالعادة يصاحب الازواج زوجاتهم او تكون المريضة مع امرافقة من صديقاتها او قريباتها واعتدت على ان مهنتي فيها اثارة خفية اكتفيت بها .والاسبوع الماضي كنت اعاني من قلة المرضى ، واذا بالهاتف يرن .... كان احد الزملاء يخبرني انه سيرسل لي مريضة خليجية زوجة احد اصدقائه وطلب مني الاهتمام بوضعها ومساعدتها ، وكانت تشكو من آلام في ظهرها . وفعلا اتصل زوجها وطلب مني زيارتهم في احد الفنادق .
وبالوقت المحدد ذهبت للفندق وكانوا بانتظاري واطلعت على التقارير الطبية والصور وشرحت لزوجها طريقة العلاج ومدته وتكاليفه ، ولم اكن ارى المريضة لتلك اللحظة وخلال حديثنا حضرت وكانت ترتدي كالمعتاد عباءة ونقاب ولم يظهر منها أي شيء وعمرها لا يزيد عن الخامسة والثلاثين سنة ، ولما جلست وتحدثت معها كان صوتها ناعما رائعا يدل على رقتها ونعومتها وكانت عيناها ساحرتين وفيهما جرأة لم اعهدها ..... فسألني زوجها بعد موافقتهم على العلاج متى ممكن ان نبدأ فاخبرته انه بامكاني عمل جلسة لها فورا........
وكانت هي في غرفة النوم تستعد للجلسة وزوجها يتنقل بيني وبينها حتى اخبرني انها مستعدة . فدخلت وكان زوجها خلفي مباشرة فوجدتها نائمة على السرير ومتسترة بشرشف خفيف جدا ولا زالت ترتدي النقاب ، فاقتربت منها بحظر واطلبت منها ان تنام على بطنها وانني ساكشف عن ظهرها فجلس زوجها على كرسي قريب من السرير وبعد ازالة الغطاء ظهر لي جسد رائع لا يشوبه ايه علامة بسمرة خفيفة ولاحظت انها لا زالت ترتدي الصدرية (الستيانة) فوضعت الزيت المناسب على ظهرها وبدأت بعملية المساج الخفيفة حتى تستعد العضلات وترتخي كنت اشعر بنعومة لم اشعر بها من قبل يالها من امرأة وياحظ زوجها بها .... وبعد فترة بدأت بالتدليك الفعلي وكنت اشعر باهاتها والامها وتحملها وعند وصولي لمنطقة المرض فوق ردفيها بقليل ازحت الغطاء قليلا فرأيت اجمل ردفين بالعالم مليئتين رائعتين ناعمتين صافيتين ويفصلهما وادي رائع يزيد من روعته كلوتها الناعم الذي لا يستر منهما سوى خط لا يتعدى سنتمتر واحد واستمرت يداي بمداعبة هذا الجسم الناعم الحساس الذي يحرك الجبال انسانية وشهوة ولوعة ، واصبحت اتنقل من تحت عنقها حتى تلك التضاريس المذهلة وكنت اصطدم بالصدرية الملتفة على ظهرها فهمست قائلة ان كنت ارغب بفك تلك الصدرية وكانها تطلب مني ان اوافق وقبل ان تسمع الاجابة قامت بنزعها وظهر ثديها القريب مني وكان صامدا رائعا بعزة شبابه وحمرة خجله وكنت اسمع نفسها فازداد شوقا لها وشهوة ولكني كنت اسيطر على نفسي حتى لا يظهر أي شيء يبعث على شك زوجها او عدم اطمئنانه وخلال عملي سمعت الهاتف بالصالة فقام زوجها وكانه خائفا ليرد على الهاتف فاصبحت وتلك الحورية وحيدين وكنت ارجو ان تطول المكالمة ، وخلال تلك اللحظات شعرت بها تزيل الغطاء عن كامل ردفيها فوقفت مشدوها لجمال فخذاها ممتلئتين .
انها حورية فعلا وشعرت بان قضيبي لم يستطع التحمل اكثر وسمعت نهاية المكالمة فضبطت نفسي والغطاء وكأن شيئا لم يكن ، وعند عودة الزوج سألني كم بقي لانهاء الجلسة فاخبرته من 20 – 30 دقيقة ، فقال ان ضيفا قد حضر وانه سيجلس بالصالة مع ضيفه ، واختفى الزوج من الغرفة ، ولاحظت االزوجة بارتباكي فهمست بان اخذ وقتي والهدوء وشعرت من كلامها انها ارتاحت من زوجها واستمرت يداي بمداعبة جسد الحورية ثم ازاحت الغطاء كليا ورفعت نفسها قليلا لارى اجمل ثديين بالعالم وطلبت مني ان ادلك ردفاها وفخذاها وضعت يداي عليهما وتعمدت ان ادخل الى اجمل مكان في العالم مابين فخذاها لاراى فتحة طيزها وطرف كسها وشعرت باهاتها الشهوانية ورغبتها الجامحة وزيادة انفاسها وحركاتها التي تخبرني برغبتها بالنيك ولم استطيع التحكم بنفسي فبدأ زبري ينهض ليكشف عن رغبتي ولكنني استطعت بعد جهد ان انهي الجلسة واضعف رغبتي الجنسية .... واعدت الغطاء على المريضة وغادرت الغرفة الي الصالة وكان العرق يتصبب من كل جسمي وجلست مع الزوج وضيفه حتى اعدت ادواتي وهممت بالمغادرة على ان احضر للجلسة الثانية بعد ثلاثة ايام ، واعطيته التعليمات الواجب عملها خلال تلك الفترة
وفي صباح يوم الموعد اتصلت المريضة نفسها واخبرتني انها ارتاحت كثيرا ونامت عميقا وانها تنتظر الجلسة الثانية على احر من الجمر واخبرتني ان صديقتها ستكون موجودة وبعد وصولي استقبلتني المريضة على الباب وطلبت مني الدخول ووجدتها وصديقتها بالانتظار وطبعا تلبسان اللبس المعهود ولكني لم اجد أي رجل بالصالة ، وشعرت بي فقالت بان زوجها وصديقه ذهبا بعمل وسيعودان بعد ساعة او ساعتين على الاكثر ، وكنت ارغب بالمغادرة حتى عودتهما ولكنها قالت بانهما يعرفان موعدك وطلبا منا عمل الجلسة خاصة ونحن اثنتين معا ، ودخلتا الغرفة لتجهيز نفسيهما للجلسة وانا بدأت بتحضير نفسي والادوات اللازمة للجلسة ، وسمعت صوت احداهما تناديني تفضل يا دكتور ، فدخلت الغرفة فوجدت الضيفة هي الجاهزة للجلسة والمريضة ذهبت لتحضير الماء الساخن ، فسألتها عما يؤلمها وماذا تريد من الجلسة فقالت لتخفيف حجم الردفين والفخذين ومساج عام للجسم ، فاقتربت منها لازاحة الغطاء عن ظهرها ولكنها سبقتني وازاحته بالكامل ..... فوقفت مشدوها لما رأيت كانت عارية تماما وجسمها يلمع وكانها نظفته قبل حضوري بلحظات ، كان جسمها محمرا ممتلئة ولها ردفان كبيران وفخذان ملفوفان فنظرت لي وقالت اه دكتور عاجبك جسمي مو انا سمينة كثير ، ووضعت يدها على طيزها واقتربت منها ودهنت جميع جسمها بالزيوت المخصصة وكلما احرك يداي تغنج وتتأوه وتتمايل وكانت طيزها ترقص كلما اقتربت منها وتزيد من اهاتها وكأنها تمارس الجنس ، والمريضة لم تحضر بعد ، فسألت الضيفة وهل صدرك كبير ترغبين بعمل مساج له قالت أي واستدارت وكان لها ثديان كبيران وملتصقان وحركتهما وكأنها تريدني ان اتحسسهما فلم تنتظهر وبلا تردد بدأت بتدليكهما والعبث بالحلمات حتى انها مدت يدها تتحسس زبري الذي اضرب عن السكون ووقف في وجهي يريد الخروج من سجنة وامسكته بقوة وقالت ابيه يعملي مساج بكسي وطيزي ... فابتعدت عنها خوفا من دخول المريضة دون ان اشعر وترى شيئا ربما لا ترغبه ..... فاذا بها تناديها باسمها ..... جميلة.... فعلا انها جميلة ..... تعالي فدخلت واذا بها بجمال لم اعهده وبدون نقاب وبقميص نوم وردي شفاف وكأنها تنتظر زوجها او عشيقها وتفوح منها رائحة عطر يجعل الزبر يقف له مستعدا للنيك، والثانية وكان اسمها هناء ، فسمعتها تقول تعال كملي المساج فاقتربت منها وانا غير مصدق لما يجري فامسكت بي وفتحت سحاب بنطالي وكأن زبري ينتظر ان يفتح له فخرج منفوخا واقفا مستعدا لكل الحالات وبدأت تمصه وتداعبه وكأنها لم ترى زبرا في حياتها ، واما جميلة فاقتربت مني وبدأت تتحسس شعري ورقبتي وتلتصق بي ، وشعرت انني بالجنة والحوريات حولي بجمالهن وعطرهن وشهوتهن العارمة وطلبت مني هناء ان ابدأ بها وسألتني كيف احب ان انيكها فقلت لها بعد المساج ولكنها قالت ننبسط اولا وخلي المساج قبل ما يجي ازواجنا بتكون انت لازلت لم تنهي حتى يعلموا انك تأخرت بالحضور، وكانتا مخططتان لذلك فقلت لها ارغب بان انيكك من طيزك اولا لانها اعجبتني بكبرها وطراوتها ونعومتها ورغبتي بها وقالت انها لم تنتاك من طيزها ابدا وبدأت اعمل مساج لخرم طيزها واداعب كسها الكبير المنتفخ وبدأت تتأوه وتتلوى وبدأت ادخل اصبعي بطيزها والين فتحة طيزها لانها كانت ضيقة جدا وجميلة كانت تشلحني القميص والبنطلون وتتأوه وتلتصق بي وكانت قد نزعت قميص النوم بالكامل وتقبلني وتلحس ظهري ورقبتي ..... وطيز هناء يتسع شوي شوي وبدأت اضع زبري على باب طيزها وادفعه بهدوء حتى دخل رأس زبري فصرخت وقالت ان زبري كبير ويؤلمها ولكنها كانت تضغط عليه بطيزها ليدخل اكثر وانا امصمص بزاز جميلة وايدي بتلعب بكس هناء وادفع زبري بطيزها حتى بدأ يدخل وانا اخرجه وادخله وهي تطلب المزيد حتى دخل نصفه وهي تقول اخ دخلته كله قلت لها لا بقي النصف وصرخت من الالم والمتعة وطلبت ان ادخله كله في طيزها وكسها بدأ يقذف عسله وانا ادخل اصبعي فيه واداعب بظرها وامتص شفتي جميلة التي ايضا نزل شبقها فسحبت يدي عن كس هناء ووضعتها على كسها الطري الناعم وشعرت بحرارته وشوقه لزبري ودخل زبري بطيز جميلة بالكامل وهي تتلوى وتصرخ بانه وصل حلقها وتقول حبيبي نيكني نيكني بقوة كمان كمان حتى قذفت المني في طيزها وهي تصرخ وتتلوى وتتمنى المزيد وبدأ يخرج المني من طيزها وانا احرك زبري فيها وقالت خليه في طيزي نيكني ولكن جميلة سحبته من طيزها وطلبت مني ان اضعه في طيزها هي اما هناء فبدات تمسح المني عن طيزها وتلحسه كقطة تلعق الحليب وادخلت زبري في طيز جميلة وهي امنيتي منذ ثلاثة ايام وعندما رأيتها اول يوم ولانه الزبر الثاني طول حتى جاء ظهري وانبسطت اكتر وافرغت منيي بطيزها وهي تتأوه وتتنهد ثم استلقينا جميعا
وبدأنا نداعب بعض ونحسس على بعض ونمصمص وقبل حضور الازواج بفترة اغتسلنا جميعا ولبست ملابسي وعملت مساج لهما وحضر الازواج وكل شيء عال العال واتفقت معهن على الجلسة التالية والنيكة الاخرى بطرق اخرى
