ع
عاشق زوجتي المثيرة
زائر
متعتي مع زوجتي
انا وزوجتي نمارس جميع طقوس السكس برغبة عارمة واثارة بالغة
هي تمص ايري وأنا ألحس لها كسها وأعضعض بظرها باسناني بلطف
تثيرني واثيرها الى اقصى الحدود ونحن مستعدون دائما ان نلبي
طلبات بعضنا في هذا المجال بكل رضى .نبحث دائما عن التغيير
في السكس وزيادة المتعة ...
فانا احبها وهي تحبني ونستمتع مع بعضنا ....
وهنا أحلى قصة نياكة لزوجتي:
وبدون
دخلنا غرفة نومنا... لبست زوجتي قميص نومها المثير جداً
سوتيان وكيلوت أبو خيط يظهر ولا يخفي حتى أن أطراف كسها
كانت ظاهرة من طرفي الكيلوت...
ياحبيبتي انتي خليتي أيري ينقط حليب من شكلك كيف لو لمستك ...
ضحكت طريقة مثيرة وقالت الليلة رح اهريلك أيرك هري من المص
واللحس يا حبيبي وبعدين انا بغرفة النوم...يعني بغرفة ال xxxx
وضعت عطرا انثويا ملأ الغرفة انوثة طاغية ..وبمناسبة الانوثة فيا
لها من انوثة تلك التي تحيط بي خصوصا بعدما شاهدت زوجتي كما
وصفت وشممت عطرها .فكانت الاجواء حالمة بطريقة افقدتني
تركيزي فلم استطع ان امنع نفسي من الاعجاب بجسدها أو التلذذ به
...الا ان ما شاهدته كان اشبه ما يكون بممثلات الجنس المشهورات
بالاجسام المتناسقة المثيرة خصوصا مع تناسق جسدها ونعومته.
وفخذيها المبرومين وطيزها المدورة وصدرها الناهد فاصبح المنظر
امامي وكأنني عند اغراء صارخ وكسها البارز من اطراف كيلوتها
يناديني ....وكأنها لاتصلح إلا للمتعة فقط..... رغم ما بي من اثارة وايري
منتصب و يكاد ينفجر اثارة ... خلعت كل ملابسي و امسكت بزوجتي
حضنا وتقبيلا في كل انحاء جسدها الذي لم اترك عليه شيئا يستره .
كنت ثائرا بشكل غير مسبوق ...بدأت بقبلة طويله على الشفتين وتبادلنا
مص اللسان بل عضعضة الشفتين احيانا مع الضغط على طيزها بكلتا
يدي ونزلت الى النهدين اقبلهما وامصمصهما بفمي واسناني احيانا
وارضع حلمتيهما تارة اخرى ..لم انسى سرتها من اللحس حتى
وأك ًلا...ونزلت الى فخذيها اعضعضهم
ومصاً
وصلت الى كسها لحساً
واداعبهم بلساني ثم الى قدميها مصمصت اصابع قدميها ولحست
كثيرا باطن رجليها اما هي فقد كانت غارقة في عالم المتعة لم اسمع
منها الا الاهات باصوات تعلو وتهبط بشكل اقرب الى الهستيريا منه الى
الانتظام ..قلبتها على بطنها ولم اترك سنتمترا واحدا من جسدها الا
وزرته بلساني او اسناني خصوصا طيزها الناعمة التي لحستها و نكتها
بلساني ...وما ان اعدتها لتنام على ظهرها ورفعت رجليها وتوجهت
بلساني الى كسها حتى صاحت صيحتها الكبرى وتشنجت للمرة الاولى
هذه الليلة ومن قوة الهزة وجدتها تلتقط ايري بعد ان وضعتني في
وضع 69 والتهمت أيري المنتصب بل المتوتر والمنتفخ حد الانفجار
ووضعته في فمها الجائع لهذا الأيرالذي طالما متعها ..لحست شفرتي
كسها ..عضعضت بظرها ...التهمت كسها كاملا بين شفتي وعصرته
عصرا وكانني ارضعه بل ارضع من رحيقها العذب حتى اتت شهوتها ....
ومن جانبها كانت تمص أيري بطريقة شهوانية كبيرة غير معهودة ايضا
وكانت بين فترة واخرى تعضه باسنانها فتؤلمني ...رفعت رجلها اليمين
بيدي ووجهت أيري الى كسها .. ..تحاول ان تضريني او تعضني او
تنتقم باي طريقة الا انني كنت قد ملكتها ولم امكنها من الحركة ..بدات
بحف كسها صعودا وهبوطا وادوره بحركة دائرية سريعة او بطيئة
مع الضغط على بظرها وهي ترجوني ان ادخله وانا اتفنن بتعذيب
هذا الكس اللذيذ ... فدفعت زبي في كسها بسرعة وعنف وبدأت
بنيكها بسرعة وقوة وهي تصيح من المتعة والالم سويا .ثم ابطأت
ة وسحبت زبي وسحبت روحها معه ثم اعدته بسرعة وقوة ثم
سحبته . فهذه الطريقة تهيجها جدا وتجعلها تحترق من الشبق والالم
في نفس الوقت...حتى اتت شهوتنا سويا وهي تصرخ بشكل لم اعهده
منها سابقا كان العرق يتصبب منا الاثنين حين ارتمينا بجانب بعضنا
منهكين من هذه الجولة الممتعة الرائعة ..استمر الوضع لدقائق حتى
قلت لها علينا بالحمام والنوم ....
انا وزوجتي نمارس جميع طقوس السكس برغبة عارمة واثارة بالغة
هي تمص ايري وأنا ألحس لها كسها وأعضعض بظرها باسناني بلطف
تثيرني واثيرها الى اقصى الحدود ونحن مستعدون دائما ان نلبي
طلبات بعضنا في هذا المجال بكل رضى .نبحث دائما عن التغيير
في السكس وزيادة المتعة ...
فانا احبها وهي تحبني ونستمتع مع بعضنا ....
وهنا أحلى قصة نياكة لزوجتي:
وبدون
دخلنا غرفة نومنا... لبست زوجتي قميص نومها المثير جداً
سوتيان وكيلوت أبو خيط يظهر ولا يخفي حتى أن أطراف كسها
كانت ظاهرة من طرفي الكيلوت...
ياحبيبتي انتي خليتي أيري ينقط حليب من شكلك كيف لو لمستك ...
ضحكت طريقة مثيرة وقالت الليلة رح اهريلك أيرك هري من المص
واللحس يا حبيبي وبعدين انا بغرفة النوم...يعني بغرفة ال xxxx
وضعت عطرا انثويا ملأ الغرفة انوثة طاغية ..وبمناسبة الانوثة فيا
لها من انوثة تلك التي تحيط بي خصوصا بعدما شاهدت زوجتي كما
وصفت وشممت عطرها .فكانت الاجواء حالمة بطريقة افقدتني
تركيزي فلم استطع ان امنع نفسي من الاعجاب بجسدها أو التلذذ به
...الا ان ما شاهدته كان اشبه ما يكون بممثلات الجنس المشهورات
بالاجسام المتناسقة المثيرة خصوصا مع تناسق جسدها ونعومته.
وفخذيها المبرومين وطيزها المدورة وصدرها الناهد فاصبح المنظر
امامي وكأنني عند اغراء صارخ وكسها البارز من اطراف كيلوتها
يناديني ....وكأنها لاتصلح إلا للمتعة فقط..... رغم ما بي من اثارة وايري
منتصب و يكاد ينفجر اثارة ... خلعت كل ملابسي و امسكت بزوجتي
حضنا وتقبيلا في كل انحاء جسدها الذي لم اترك عليه شيئا يستره .
كنت ثائرا بشكل غير مسبوق ...بدأت بقبلة طويله على الشفتين وتبادلنا
مص اللسان بل عضعضة الشفتين احيانا مع الضغط على طيزها بكلتا
يدي ونزلت الى النهدين اقبلهما وامصمصهما بفمي واسناني احيانا
وارضع حلمتيهما تارة اخرى ..لم انسى سرتها من اللحس حتى
وأك ًلا...ونزلت الى فخذيها اعضعضهم
ومصاً
وصلت الى كسها لحساً
واداعبهم بلساني ثم الى قدميها مصمصت اصابع قدميها ولحست
كثيرا باطن رجليها اما هي فقد كانت غارقة في عالم المتعة لم اسمع
منها الا الاهات باصوات تعلو وتهبط بشكل اقرب الى الهستيريا منه الى
الانتظام ..قلبتها على بطنها ولم اترك سنتمترا واحدا من جسدها الا
وزرته بلساني او اسناني خصوصا طيزها الناعمة التي لحستها و نكتها
بلساني ...وما ان اعدتها لتنام على ظهرها ورفعت رجليها وتوجهت
بلساني الى كسها حتى صاحت صيحتها الكبرى وتشنجت للمرة الاولى
هذه الليلة ومن قوة الهزة وجدتها تلتقط ايري بعد ان وضعتني في
وضع 69 والتهمت أيري المنتصب بل المتوتر والمنتفخ حد الانفجار
ووضعته في فمها الجائع لهذا الأيرالذي طالما متعها ..لحست شفرتي
كسها ..عضعضت بظرها ...التهمت كسها كاملا بين شفتي وعصرته
عصرا وكانني ارضعه بل ارضع من رحيقها العذب حتى اتت شهوتها ....
ومن جانبها كانت تمص أيري بطريقة شهوانية كبيرة غير معهودة ايضا
وكانت بين فترة واخرى تعضه باسنانها فتؤلمني ...رفعت رجلها اليمين
بيدي ووجهت أيري الى كسها .. ..تحاول ان تضريني او تعضني او
تنتقم باي طريقة الا انني كنت قد ملكتها ولم امكنها من الحركة ..بدات
بحف كسها صعودا وهبوطا وادوره بحركة دائرية سريعة او بطيئة
مع الضغط على بظرها وهي ترجوني ان ادخله وانا اتفنن بتعذيب
هذا الكس اللذيذ ... فدفعت زبي في كسها بسرعة وعنف وبدأت
بنيكها بسرعة وقوة وهي تصيح من المتعة والالم سويا .ثم ابطأت
ة وسحبت زبي وسحبت روحها معه ثم اعدته بسرعة وقوة ثم
سحبته . فهذه الطريقة تهيجها جدا وتجعلها تحترق من الشبق والالم
في نفس الوقت...حتى اتت شهوتنا سويا وهي تصرخ بشكل لم اعهده
منها سابقا كان العرق يتصبب منا الاثنين حين ارتمينا بجانب بعضنا
منهكين من هذه الجولة الممتعة الرائعة ..استمر الوضع لدقائق حتى
قلت لها علينا بالحمام والنوم ....
