Mohamed.Ramy
عضو جديد
مدير موجب
من ايام فترة الكلية تعرفت علي بنات كتير جدا و كان منهم المحترمات اللي بتحافظ علي نفسها و اللي كانت بتروح معايا في اي حتة و اعمل معاها اللي انا عايزة لحد ما وصلت اني عملت ده مع سيدة اربعينية و انا كنت عشرين سنة و اكتسبت خبرة سكس رهيبة خصوصا الاوضاع و المدة و ازاي أتأخر في القذف .
مرت الايام و اتجوزت و علشان مش بخلف زهقت منى و طلبت الطلاق و اديتها كل حقوقها و انفصلنا بعدها لقيت نفسي بدور علي شاب امارس معاه مش بنات و ينات و في يوم ممطر كنت في النادى تحت المظلات و قاعد زهقان و عايز اتكلم مع حد طلبت قهوه مظبوط و اللي قاعد في الترابيزة اللي جنبي طلب قهوة زيادة و فعلا الجرسون جاب القهوه بس بدا القهوه بيني و بينه و اخدت بالي من رد فعله لمًا داق القهوه و انا تذوقت قهوتي لقيتها زياده تحرأت و قمت قلتله دى قهوتك و حصل غلط و اتبدلت لقيته بدا يتكلم معايا و نقل نفسه علي ترابيزتى و اتعرفنا و اتكلمنا و خرجت من النادى معاه علشان اخد عربيتي و امشي عرضت عليه و قلتله اوصلك واقف و قالي ان بيته قريب من النادى و سالني عن بيتي بس كنت بعيد عن النادى ساعه تقريبا وصلته و المطر زاد جدا و عرض عليا يستضيفني في بيته لحد الامطار ما تهدى و وبعد اصراره و شدة المطر وافقته و هو كان عايش لوحده لانه منفصل برده.
طلعت بيته بكل خجل و طلعت محفظتي علشان اوريله كارنيه العمل و النقابه لكي يطمن اني مش حد سيء لقيته بيضحك اوى وقالي ان واضح انك حد محترم جدا و مش محتاج ده كله و الحمد لله ان اليوم الخميس و بكره اجازة و لو تحب تبيت معايا و نتكلم و اسرتك مش هتقلق عليك مفيش اي مانع تبات هنا و الغرف كتير شكرته و قلتله بس الامطار تهدى و همشي لكنى كنت عامل حسابي اني همشي و هقعد لوحدى و كان في جوايا حتة عايزاني اقعد مع حد نتكلم ، المهم جابلي تريننج من عنده البسه و وراني مكان الحمام و قالي ان ده بيته بعد الانفصال مش عايز يعيش مع اهله قلتله ان ظروفي مشابهه له تماما و بعدها عملنا عشاء اكلت معاه و حسيت انى اعرفه من زمن مع اني لسه عارفه من كم ساعه بس عرض عليا اي وقت ادخل انام و وراني الغرفه اللي هنام فيها و الغرفه بتاعته علشان لو احتجت حاجه منه و طبعا تبادلنا ارقام الموبايلات .
سهرت انا و هو مدة اتكلمنا عن كل حاجه في حياتنا و ازاى ظلمنا و اتظلمنا لحد ما وصلنا لنقطه معينة الحياه الطبيعية و الجنسية لكل واحد فينا لقيته سألني ايه سبب طلاقك قلتله عدم الانجاب انا مش بخلف رديت عليه بنفس السؤال قالي انه مش لاقي نفسه معاها لان مش متمتع معاها من يوم جوازه و عند هذه النقطه طلب ندخل ننام ، دخل كل واحد فينا غرفته ينام لكن الجو كان برد فوق الوصف و الغطاء مكنش مدفيني كفايه ، اضطريت اتصل عليه و قلتله انا اسف بس هل في غطاء زياده عندك لقيته قالي ثواني و جايلك ، جالي بكل سرعه و اعتذاري ان الغرفه دى التكييف بتاعها بارد فقط لكن غرفته تكييفها بارد ساخن و انى ممكن اشاركه الغرفه بتاعته لو معنديش مشكلة و لكل صدق مكنش عندى مانع الا انى اكون بردان و روحت غرفته لقيته مشغل شاشه كبيرة علي الحائط و قافل الستاير و مشغل التكييف ساخن كانت الساعه ٤ الفجر تقريبا و مكنش غير سرير كبير واحد في الغرفه قالي لو مكسوف انام انا هناك و انت نام هنا براحتك امن قلتله يا عم احنا رجاله مفيش كسوف بينا المهم هو كان مشغل افلام اجنبية علي الشاشه من فلاشه قالي عليها كل افلام جديده و بيسببها شغاله و ينام و الافلام بتتوالي ورا بعض لحد ما يصحي الصبح يقفلها ، اتفرجت شوية علي الفيلم اللي شغال و بدا تأثير دفأ التكييف عليا لحد ما عيني غمضت و هو نايم جنبي .
فجأه فتحت عيني لقيت الجمعه شغاله و بكل هدوء قمت دخلت الحمام اخدت شاور و لبست ملابسي و دخلت عليه صحيته علشان اشكره و اقوله اني نازل ، صحيته بهدوء و ناديت عليه بدون لمسه و قعدت اردد يا ايهاب اكثر من مرة لحد ما صحي و لقيته قلقان فجأة و سألني الساعه كم و صباح الخير يا محمد قلتله صباح النور احنا بقينا الضهر و الجمعه اصلا راحت علينا قام من السرير و لقيته قالي انت غيرت ملابسك امتي و انا محستش بيك قولتله قبل ما اصحيك بنصف ساعه قمت اخدت شاور و غيرت ملابسي و حطيت التريننح بتاعك في الغساله و مش عارف ازاي اشكرك المهم انا همشي و نتقابل اي يوم نتفق عليه مع انه كان مصر جدا نفطر مع بعض لكن اعتذرتله اني لازم امشي علشان مش بحب اقعد بنفس اللبس يومين و خصوصا الملابس الداخلية ، شكرته كثيرا علي العشاء و المبيت و تحركت لمنزلي و حين وصلت وجدت نفسي وحيدا مجددا و ما كان علي الا ان اتصلت به و طلبت منه ان يأتي يبيت معي اذا كان لا يوجد عنده مانع و وافقني عليه الفور و طلب منى العنوان و اللوكيشن و ارسلتهم له و اتفقنا علي ان يكون الغداء عندى و سالته نوع الطعام المفضل له و اتفقنا علي كل التفاصيل و حضرت منزلي لاستقباله من مشروبات ضيافه لموعد احضار المطعم للطعام و البطاطين و كل شيء حتى جاء الوقت و لم يحضر ايهاب في الموعد فاتصلت به وجدته مشغول انتظرت لحظات وجدته يتصل بي و قال لي انه اسفل العماره نظرت من البلكونة وجدته بحمل علبة حلويات توقعتها تورته و اذا به يركب الاسانسير و يصعد و انا في انتظاره استقبلته بكل حفاوة و احضان و قبلات كانها معرفة زمن و ليس معرفة يوم سابق فقط و دخل المنزل و اعجب ببيتي جدا مع انه متواضع جدا نسبه لبيته الفخم و اعطيته ملابس و رن جرس الباب فإذا بالمطعم يوصل الطعام و طلبت منه يدخل يغير ملابسه و انا اقوم بتحضير السفره و قد كان و حلينا للغداء و المشروبات و جلسنا في غرفة المعيشة كل علي راحته افي جلسته و سهرنا حتى وقت متأخر و اعطاني الفلاشه لكى نشغل الافلام و بدانا نشاهد فيلم اكشن حتى وجدته نائم علي الكنبه و ايقظته لينام في الغرفه و انا بالغرفه الاخرى و لكنه طلب منى ان انام جواره زى امبارح و اد ايه كان مطمن جدا و هو نايم جنبي ، وافقت و دخلنا النوم و نقلت الشاشه في غرفة النوم و شغلتها لاني كنت اعلم انه يحب ينام علي الافلام و هي شغاله و فجاة لف وجهه و قالي تحب نتفرج علي افلام من نوع تاني قلتله زى ايه قالي افلام سكس و لو تحب ممكن اجيب واحده البيت تبات معانا و بكل جنون وافقته و اتصل بواحده صوتها رقيق جدا و قالها انتي صاحيه تقدرى تيجي تباتي معايا انا و واحد صاحبي و ردت عليه بالموافقه و ابعتلي اللوكيشن و بعتلها و قالتله ساعة و تيجي يعني علي ٦ الصبح توصلنا و انتظرناها و احنا بنتفرج علي فيلم اجنبي غير مقطوع المشاهد و شعرت بسخونة في جسمى و فجاة رن الهاتف الببغا وصلت و كنت لازم انزل افتح باب العمارة لان البواب اكيد نايم و نزلت طلعتها كانت مثال للارستقراطية و الجمال و دخلت المنزل و قدمتلها فطار و ايهاب ساعدني و هى و كأنه بيتهم المهم بعدها رقصت شوية بملابسها و كل شوية تقلع حاجه لحد ما بقت ملط و طلبت اني ادخل معاها الغرفه الاول و دخلت و كنت محتاج اوى انيكها و فبعد ما خلصت الاول لقيتها بتقولي انا احلي والا ايهاب انصدمت من الكلمة اللي ليها معنى واحد بس انه سالب و انا معرفش و هو موضحش ده ليا و الكارثه ان البنت دى هى اللي كانت متجوزها و طلقها علشان يكون علي راحته اكتر الي لسه بيتعاملوا مع بعض خلصه انها بتحب تنام مع البنات و الرجاله و هو بكمان كده و ندهتله و انا في صدمة و قالتله انت ليه مقلتش لمحمد اني كنت مراتك و انك بوتوم و بتحب تتناك ، اتكسف جدا بس انا معلقتش علي كلامها و طلبت اني انام معاها تاني ادامه و لما عملت كده لاحظت انه بدا يقلع ملابسي و يسخن اكثر و فجاه لقيته معانا علي السرير بيلحس كسها و يمص زوبرى جامد لحد ما هى طلبت منى ادخله في طيزة و لو حسيت اني متضايق مكملش و اكمل معاها بس العجيب اني عملت ده معاه و كنت متمتع اكتر ما اتمتعت معاها وكملت و عملت معاهم هم الاثنين اربعه في اليوم ده ……. للقصه بقية انتظرونى- القصة حقيقيه
من ايام فترة الكلية تعرفت علي بنات كتير جدا و كان منهم المحترمات اللي بتحافظ علي نفسها و اللي كانت بتروح معايا في اي حتة و اعمل معاها اللي انا عايزة لحد ما وصلت اني عملت ده مع سيدة اربعينية و انا كنت عشرين سنة و اكتسبت خبرة سكس رهيبة خصوصا الاوضاع و المدة و ازاي أتأخر في القذف .
مرت الايام و اتجوزت و علشان مش بخلف زهقت منى و طلبت الطلاق و اديتها كل حقوقها و انفصلنا بعدها لقيت نفسي بدور علي شاب امارس معاه مش بنات و ينات و في يوم ممطر كنت في النادى تحت المظلات و قاعد زهقان و عايز اتكلم مع حد طلبت قهوه مظبوط و اللي قاعد في الترابيزة اللي جنبي طلب قهوة زيادة و فعلا الجرسون جاب القهوه بس بدا القهوه بيني و بينه و اخدت بالي من رد فعله لمًا داق القهوه و انا تذوقت قهوتي لقيتها زياده تحرأت و قمت قلتله دى قهوتك و حصل غلط و اتبدلت لقيته بدا يتكلم معايا و نقل نفسه علي ترابيزتى و اتعرفنا و اتكلمنا و خرجت من النادى معاه علشان اخد عربيتي و امشي عرضت عليه و قلتله اوصلك واقف و قالي ان بيته قريب من النادى و سالني عن بيتي بس كنت بعيد عن النادى ساعه تقريبا وصلته و المطر زاد جدا و عرض عليا يستضيفني في بيته لحد الامطار ما تهدى و وبعد اصراره و شدة المطر وافقته و هو كان عايش لوحده لانه منفصل برده.
طلعت بيته بكل خجل و طلعت محفظتي علشان اوريله كارنيه العمل و النقابه لكي يطمن اني مش حد سيء لقيته بيضحك اوى وقالي ان واضح انك حد محترم جدا و مش محتاج ده كله و الحمد لله ان اليوم الخميس و بكره اجازة و لو تحب تبيت معايا و نتكلم و اسرتك مش هتقلق عليك مفيش اي مانع تبات هنا و الغرف كتير شكرته و قلتله بس الامطار تهدى و همشي لكنى كنت عامل حسابي اني همشي و هقعد لوحدى و كان في جوايا حتة عايزاني اقعد مع حد نتكلم ، المهم جابلي تريننج من عنده البسه و وراني مكان الحمام و قالي ان ده بيته بعد الانفصال مش عايز يعيش مع اهله قلتله ان ظروفي مشابهه له تماما و بعدها عملنا عشاء اكلت معاه و حسيت انى اعرفه من زمن مع اني لسه عارفه من كم ساعه بس عرض عليا اي وقت ادخل انام و وراني الغرفه اللي هنام فيها و الغرفه بتاعته علشان لو احتجت حاجه منه و طبعا تبادلنا ارقام الموبايلات .
سهرت انا و هو مدة اتكلمنا عن كل حاجه في حياتنا و ازاى ظلمنا و اتظلمنا لحد ما وصلنا لنقطه معينة الحياه الطبيعية و الجنسية لكل واحد فينا لقيته سألني ايه سبب طلاقك قلتله عدم الانجاب انا مش بخلف رديت عليه بنفس السؤال قالي انه مش لاقي نفسه معاها لان مش متمتع معاها من يوم جوازه و عند هذه النقطه طلب ندخل ننام ، دخل كل واحد فينا غرفته ينام لكن الجو كان برد فوق الوصف و الغطاء مكنش مدفيني كفايه ، اضطريت اتصل عليه و قلتله انا اسف بس هل في غطاء زياده عندك لقيته قالي ثواني و جايلك ، جالي بكل سرعه و اعتذاري ان الغرفه دى التكييف بتاعها بارد فقط لكن غرفته تكييفها بارد ساخن و انى ممكن اشاركه الغرفه بتاعته لو معنديش مشكلة و لكل صدق مكنش عندى مانع الا انى اكون بردان و روحت غرفته لقيته مشغل شاشه كبيرة علي الحائط و قافل الستاير و مشغل التكييف ساخن كانت الساعه ٤ الفجر تقريبا و مكنش غير سرير كبير واحد في الغرفه قالي لو مكسوف انام انا هناك و انت نام هنا براحتك امن قلتله يا عم احنا رجاله مفيش كسوف بينا المهم هو كان مشغل افلام اجنبية علي الشاشه من فلاشه قالي عليها كل افلام جديده و بيسببها شغاله و ينام و الافلام بتتوالي ورا بعض لحد ما يصحي الصبح يقفلها ، اتفرجت شوية علي الفيلم اللي شغال و بدا تأثير دفأ التكييف عليا لحد ما عيني غمضت و هو نايم جنبي .
فجأه فتحت عيني لقيت الجمعه شغاله و بكل هدوء قمت دخلت الحمام اخدت شاور و لبست ملابسي و دخلت عليه صحيته علشان اشكره و اقوله اني نازل ، صحيته بهدوء و ناديت عليه بدون لمسه و قعدت اردد يا ايهاب اكثر من مرة لحد ما صحي و لقيته قلقان فجأة و سألني الساعه كم و صباح الخير يا محمد قلتله صباح النور احنا بقينا الضهر و الجمعه اصلا راحت علينا قام من السرير و لقيته قالي انت غيرت ملابسك امتي و انا محستش بيك قولتله قبل ما اصحيك بنصف ساعه قمت اخدت شاور و غيرت ملابسي و حطيت التريننح بتاعك في الغساله و مش عارف ازاي اشكرك المهم انا همشي و نتقابل اي يوم نتفق عليه مع انه كان مصر جدا نفطر مع بعض لكن اعتذرتله اني لازم امشي علشان مش بحب اقعد بنفس اللبس يومين و خصوصا الملابس الداخلية ، شكرته كثيرا علي العشاء و المبيت و تحركت لمنزلي و حين وصلت وجدت نفسي وحيدا مجددا و ما كان علي الا ان اتصلت به و طلبت منه ان يأتي يبيت معي اذا كان لا يوجد عنده مانع و وافقني عليه الفور و طلب منى العنوان و اللوكيشن و ارسلتهم له و اتفقنا علي ان يكون الغداء عندى و سالته نوع الطعام المفضل له و اتفقنا علي كل التفاصيل و حضرت منزلي لاستقباله من مشروبات ضيافه لموعد احضار المطعم للطعام و البطاطين و كل شيء حتى جاء الوقت و لم يحضر ايهاب في الموعد فاتصلت به وجدته مشغول انتظرت لحظات وجدته يتصل بي و قال لي انه اسفل العماره نظرت من البلكونة وجدته بحمل علبة حلويات توقعتها تورته و اذا به يركب الاسانسير و يصعد و انا في انتظاره استقبلته بكل حفاوة و احضان و قبلات كانها معرفة زمن و ليس معرفة يوم سابق فقط و دخل المنزل و اعجب ببيتي جدا مع انه متواضع جدا نسبه لبيته الفخم و اعطيته ملابس و رن جرس الباب فإذا بالمطعم يوصل الطعام و طلبت منه يدخل يغير ملابسه و انا اقوم بتحضير السفره و قد كان و حلينا للغداء و المشروبات و جلسنا في غرفة المعيشة كل علي راحته افي جلسته و سهرنا حتى وقت متأخر و اعطاني الفلاشه لكى نشغل الافلام و بدانا نشاهد فيلم اكشن حتى وجدته نائم علي الكنبه و ايقظته لينام في الغرفه و انا بالغرفه الاخرى و لكنه طلب منى ان انام جواره زى امبارح و اد ايه كان مطمن جدا و هو نايم جنبي ، وافقت و دخلنا النوم و نقلت الشاشه في غرفة النوم و شغلتها لاني كنت اعلم انه يحب ينام علي الافلام و هي شغاله و فجاة لف وجهه و قالي تحب نتفرج علي افلام من نوع تاني قلتله زى ايه قالي افلام سكس و لو تحب ممكن اجيب واحده البيت تبات معانا و بكل جنون وافقته و اتصل بواحده صوتها رقيق جدا و قالها انتي صاحيه تقدرى تيجي تباتي معايا انا و واحد صاحبي و ردت عليه بالموافقه و ابعتلي اللوكيشن و بعتلها و قالتله ساعة و تيجي يعني علي ٦ الصبح توصلنا و انتظرناها و احنا بنتفرج علي فيلم اجنبي غير مقطوع المشاهد و شعرت بسخونة في جسمى و فجاة رن الهاتف الببغا وصلت و كنت لازم انزل افتح باب العمارة لان البواب اكيد نايم و نزلت طلعتها كانت مثال للارستقراطية و الجمال و دخلت المنزل و قدمتلها فطار و ايهاب ساعدني و هى و كأنه بيتهم المهم بعدها رقصت شوية بملابسها و كل شوية تقلع حاجه لحد ما بقت ملط و طلبت اني ادخل معاها الغرفه الاول و دخلت و كنت محتاج اوى انيكها و فبعد ما خلصت الاول لقيتها بتقولي انا احلي والا ايهاب انصدمت من الكلمة اللي ليها معنى واحد بس انه سالب و انا معرفش و هو موضحش ده ليا و الكارثه ان البنت دى هى اللي كانت متجوزها و طلقها علشان يكون علي راحته اكتر الي لسه بيتعاملوا مع بعض خلصه انها بتحب تنام مع البنات و الرجاله و هو بكمان كده و ندهتله و انا في صدمة و قالتله انت ليه مقلتش لمحمد اني كنت مراتك و انك بوتوم و بتحب تتناك ، اتكسف جدا بس انا معلقتش علي كلامها و طلبت اني انام معاها تاني ادامه و لما عملت كده لاحظت انه بدا يقلع ملابسي و يسخن اكثر و فجاه لقيته معانا علي السرير بيلحس كسها و يمص زوبرى جامد لحد ما هى طلبت منى ادخله في طيزة و لو حسيت اني متضايق مكملش و اكمل معاها بس العجيب اني عملت ده معاه و كنت متمتع اكتر ما اتمتعت معاها وكملت و عملت معاهم هم الاثنين اربعه في اليوم ده ……. للقصه بقية انتظرونى- القصة حقيقيه
