السائق
ام زوجي بكل يوم تستيقظ بوقت مبكر لتعد الإفطار لزوجها وابنها قبل ان تذهب لعملها بالمدرسة واعتدت ان افطر معهم كل يوم وانا اساعدها بغسيل الصحون والملابس واقوم بخدمتها مع الخادمه
في صباح اليوم كنت قد استيقظت بوقت مبكر عن العادة ففكرت ان أرى ان كانت ام زوجي قد استيقظت رغم ان هذا اليوم كان يوم اجازه وليس لديها أي عمل او مدرسه لابنها لكنها اعتادت ان تحضر الإفطار لزوجها كل صباح
نزلت بوقت مبكر ولم يكن هناك احد بالمطبخ فقمت بتنظيف المكان قبل ان تستيقظ ام زوجي ويكون المكان نظيف وبنفس الوقت كنت قد اعددت لي فنجان قهوه مع الحليب واستمتعت بهدوء النهاء والهواء الصباح حينما سمعت صوت الباب الخارجي يفتح كان باب الكراج وسمعت صوت السيارة تدخل الكراج وبعد ذلك سمعت صوت عمتي
اظن انها ذهبت مع السائق بالنهار
حينما نظرت من النافذة للكراج كان السائق يقوم بحمل أكياس وبيض وام زوجي ترافقه بحمل الاكياس
حينما دخلو الى البيت رايت العامل يدخل خلفها ليدخل معها أغراض البقالة فلم اكن اغطي شعري وملابسي لم اكن اريد ان يراني السائق بسرعه كنت قد خرجت من الصاله المطله على الخارج قبل دخولهم ودخلت لغرفة صغيرة
فسمعت ام زوجي تتحدث معه ان يدخل الأغراض الى المطبخ
كان بالبداية امر طبيعي ان يحمل السائق الأغراض للمطبخ لكن كان يجب ان تتاكد عمتي ان يمكنه ان يدخل وتعلم انني موجوده قبل ان تسمح له بالدخول
ربما لأنني استيقظت مبكرا ولم تتوقع ان أكون موجوده وظنت ان لايوجد احد فسمحت له بالدخول
كنت انتظر ان يخرج السائق كي اتحدث معها لكنني بقيت انتظر السائق ليخرج فكانت تطلب منه ان يضع البيض بالتبريد مع الحليب وقالت له لحظة ربما تحتاج الى مساعده منه فتركته بالمطبخ وخرجت
قبل ان تعود بعد دقائق حينما رايتها لاحظت انها ذهبت لتخلع حجابها الذي كانت ترتديه والعباءه وعادت للمطبخ لتتحدث مع السائق بفستانها وشعرها المكشوف للسائق
قد تعجبت ان تجلس ام زوجي مع السائق وهي تكشف شعرها وكان الامر طبيعي بينهم وكان يساعدها ولا اسمع ما يقولون لكنها توصيه بأمور حمل الماء العلب والغاز
كان مفاتنها تبرز للسائق ليس فقط شعرها الذي تركته مكشوف للسائق لكن حتى فستانها مكشوف الصدر كان يعرض فلقة صدرها الكبير
يبدو انها ليست المرة الأولى التي يكون معها وتجلس معه بهذا الشكل لم يكن ذلك كل ما جعلني أتفاجأ حينما رأيت وسمعت شيء جعل بدني كمن صب عليه الماء البارد
ظننت ان مصيبة ستحدث حينما سمعت صوت عمي ينادي زوجته ويسالها
قلت في نفسي انه سيرى السائق معها الان وتحدث مصيبة كبيرة ان تجلس عمتي مع السائق بالفستان دون حجاب وصدرها مكشوف للسائق
توقعت ان اسمع صراخهما
لكن للحظة لم اسمع صوت عمي يرتفع فكان لازال يتحدث بصوت هاديء
ربما خرج السائق قبل ان يراه
كانت عمتي تتحدث معه وانا لازلت استمع لهما واحاول ان انظر من خلال الغرفة
فرايتها ترد عليه وتخبره عن شرائها البيض وكم سعره والخبز المحمر بالسمسم
وما فاجأني ان السائق لازال بالمطبخ وعمي معهم وهو يتحدث الى زوجته ثم بعد ذلك رايته يوصي السائق على امر قبل ان يغادر السائق من المطبخ ويخرج من البيت
(ربما لم اذكر لكم من قبل السائق يعمل لديهم لتقضية الأمور الخاصة للمنزل منها توصيل عمتي لعملها وبنفس الوقت يقوم بشراء مستلزمات البيت والصيانه للبيت العاديه فكان يعتمد عليه عمي لأنه شخص يجيد صيانه سباكه والكهرباء ويقوم بحمل الأغراض وتوصيل زوجته الى السوق وشراء احتياجات البيت وهو لا يسكن معهم بنفس البيت فلا يوجد غرفة خاصه له فاصبح يسكن مع رفاقه بسكن مستقل خارج البيت ويدفع ايجاره ويشارك أصحابه مصاريف الطعام ...لكن عند مواعيد المحدده فانه يأتي الى البيت بالسيارة التي خصصها عمي له ليستخدمها ويكون موجود باي وقت يطلبونه فيه او حسب الأوقات التي يجب عليه توصيل ابنهم للمدرسة وزوجته واعادتهم كل يوم )
ببداية لم اره يكون معهم بهذا الشكل فلم اكن اراه الا نادرا الا بتوصيلها بالنهار وتقبل عمي لوجود السائق امام زوجته المحجبه وهي بدون حجاب وعباءه كان شيء طبيعي ان تقف امام السائق بفستانها وشعرها
خرج السائق وذهبت عمتي لتحضير الإفطار فحاولت ان اخرج من الغرفة دون ان يشعرو الي واغيب عن المكان واعود لشقتي وانتظر لاربعين دقيقة قبل ان انزل مرة أخرى اشاركهم الإفطار
واستمريت ان اقابل عمي و شعري كله مكشوف لعمي بعد ان لمحت نظراته الي الأيام الماضية وتعلقي به...فكان من الطبيعي ان اجلس امامه كابنته بفستان محتشم للبيت وشعري مفلول كي يعتاد على رؤيتي معه لكنني لازلت احاذر ارتداء ملابس مكشوفه اكثر فكنت احافظ على ان تكون ملابسي تستر جسدي بالكامل حتى رقبتي
حييت ام زوجي بهذا النهار وهي تبتسم لي وتمازحني انني استيقظت باكرا هذا اليوم اجازه ابنها وتوقعت انني سهرت مع زوجي لأخر الليل ولن استيقظ
قلت لها انني لن افوت فترة النهار معكم والافطار
فسلمت على عمي وقبلت راسه وهذه المرة تعمدت ان اقبله قبله كابنته وبنفس الوقت ان اسمح لجسدي ان يقترب اكثر لجسده وان يشم رائحة العطر وشعري على وجهه كم وددت ان التصق بجسده وارى رده فعله حينما اضع صدري على صدره لكن ربما هو لن يرتاح بذلك وكذلك عمتي ربما تستاء وتنتقدني لو تصرفت هكذا
وجلست معه وصببت لي الشاي من الدله التي حضرتها عمتي لنا وهي تعد البيض للإفطار لنا
كنت انظر لفستانها وانا اتخيل كيف يبدو حينما كان السائق معها
كان فستان خفيف يستر اغلب جسدها من الأسفل طويل لكن يبرز حجم طيزها وتفاصيلها وصدرها كان مشكوف مسافة خمسة أصابع كانت فتحه الرقبة واسعه بحيث ان خط صدرها بدا طويلا
ربما لا يبدو انها تبرز صدرها وهي واقفه لكنني تخيلتها وهي تساعده كيف كان المنظر
خاصة حينما وضعت الدله على الطاولة كنت انظر لفلقة صدرها وهي تنحني كانت الفجوه بين صدرها واسعه بحيث ان هناك منظقة مظلمه وكانها وادي بين هضبتين
وانا افكر هل انحنت امامه هكذا وماذا رأى
هل كونه اجنبي يجد الامر طبيعي
وماذا عن عمي هل عمله معهم لفترة طويلة جعل من الطبيعي ان يدخل الى المنزل حتى ان عمتي تتصرف بشكل طبيعي امامه وكذلك تخلع حجابها وتجلس امامه بملابس البيت
وكان عمي يتقبل الوضع ويبدو انها ليست المرة الأولى لأنه أيضا كان يتحدث مع السائق دون ان اشعر ان رؤيته تزعجه ان يقف رجل امام زوجته وهي تعرض مفاتنها
حينما انتهينا من الإفطار ذهبت عمتي لتستحم بعد خروجها النهار للتسوق و اعداد الإفطار
وجلست مع عمي واصبح لا يقوم من المطبخ كعادته من اول شهور زواجي كان فقط يتناول فطوره ثم يذهب الى مجلسه ويجلس هناك لوحده او يخرج مع أصحابه
هذا اليوم تركت عمتي تذهب لتستحم والخادمه اخبرتها ان تقوم بغسيل الملابس وانا اهتم بغسيل الصحون والاواني
فكنت اريد ان ابقى معه لفترة أطول وانا اعلم انه ينظر الي وانا اقف وظهري له واهز وركي وانا أقوم بغسل الصحون واخذ كل صحن وكاس لوحده واقضي كل الوقت اطيل الزمن كي لا انتهي بسرعه
وكذلك كنت أقوم رفع كل صحن على حدى ثم الملاعق كل ملعقتين مع بعض واقوم بغسل صحنين وهو ينظر الي وحينما انتهي اذهب من جديد لاحمل صحن اخر واقوم بغسله
فسالته ان كان يرغب ان نعد شاي جديد بعد الإفطار
فاستحسن الفكرة وقال جميل نعم
فرايته قد استغل هذا الطلب ليأتي لي بالكؤوس من الطاولة ليخبرني انه يساعدني بحملها وانا أقول له استرح وانا سأقوم بغسلها
لكنني اخذت منه الكاس لأغسله وظل واقفا ينظر الي من جنب وهو يرى كيف أقوم بالغسيل عن قرب ويرى كيف يهتز وركي ولاحظت أيضا انه ينظر الى صدري
وكم تمنيت انني لم ارتدي الحمالات لو علمت انه ينظر الى فستاني هكذا ...يالها من فكرة مجنون ماذا افكر
كنت ابتسم وانا افكر بهذه الأفكار الغبية ماذا تفكري توقفي ليس لهذه الدرجة
كان هو يحافظ على المسافة بيننا ان يساعدني ويقف بعيد عني وكذلك يحاول ان لا الاحظ انه كان ينظر الي ويتحدث بشكل طبيعي
حينما قمت بصب الماء لتسخينه ذهب ينتظر بالصاله لأنتهي من اعداد الشاي
وبعد ان انتهبت من تحضير الشاي كنت انظر للأسفل لرقبتي وصدري من الفستان وانا امسك بالشاي والكؤوس لأحملها له
توقفت لبرهه قبل ان اذهب للصالة لتقديم الشاي
وانا افكر ماذا افعل الان؟
انتظرت لبعض الوقت وانا اقرر ما افعل وانا أحاول ان ابعد الأفكار من راسي لكنني قمت بشد فستاني بأصبعي قليلا للأسفل
مما يجعل فتحه صدري أوسع ويظهر خط الصدر قليلاً
وانا افكر لو ارتديت فستان بفتحه اكبر ...لكن علي ان احاذر ان يراني زوجي او عمتي بهذا الشكل سأبدو سيئة بنظرهم
ولا اعلم انني بالفعل سيئة وانا افكر ان اشد فستاني
هل اريد من عمي ان ينظر الى فتحه الصدر بماذا افكر ماهذه الأفكار
لكن ان اعلم انه نظر الي كان ذلك يجعلني اشعر الرعشة والخوف والاستمتاع بنظراته بنفس الوقت
دخلت الى الصالة وانا اقدم له الشاي وضعته على الطاولة وقد تعمدت ان اقف امامه مباشرة كي يراني انحني امامه
واطلت الانحناء بحجه انني احرك الكؤوس واخبره بالسكر والملاعق وانني وضعت السكر اثناء غليان الماء لكن بنسبه قليله لو اعجبه السكر او يريد ان يزيد من السكر
وهو يقول لي شكرا لك
وكان يمد يده كي يساعدني بوضع الاواني والكؤوس على الطاولة ويرتبها معي على الطاولة
وهو قريب مني ويده تمسك بها معي وانا لمحت انه رفع عينه للحظات للأعلى كي تقع عينه على فتحه الفستان ويكشف جزء من صدري له
رايته يرفع عينه بعد ان سمع زوجته تأتي الى الصالة لترانا فاخذ يقوم بوضع السكر وانا اساعده بصب الشاي ويأخذ الشاي ويعتدل بجلسته لدى حضور زوجته الى الغرفة
فجلست عمتي بيننا وبدانا نتحدث فسالتها ان كانت ستخرج اليوم
فأخبرتني انه الجمعه اليوم اجازه وصديقاتها ستزورها كل صباح لتقضي النهار معهم
لم يطل الوقت قبل ان يخرج عمي من الغرفة ويسالها ان كانت تريد أي شيء انه سيذهب لرفاقة أيضا وانه سيتناول الغذاء معهم فهم معزومين لتناول الغداء
قالت حسنا
دون ان تساله لماذا لا يتناول معنا او يضايقها قضائه اليوم خارج المنزل