ال حريم عيلته تاعبينه آوي وهايج عليهم م لبسهم ف البيت وهما مس حاسين بيه وصورهم كتير من كتر محنته وهيجانه عليهم يكلمني واديثه عليهم شات واولعه آوي ويوريني كل الصور و أجسامهم ال تاعباه وهسمعه أحلى كلام يولع دياثته ع جسمهم وشرمطتهم وأقوله قصص كتير ع ال هعمله فيهم وانيكهم بعنف ورومانسية واتحرش بيهم قدامه بس يبقي هايج آوي ويمتعني بيهم