الباكستاني وصديقتة الفلبينية

ا

المجروخ

زائر
القصة بدات وانا طالب بجامعة السنة الاولي في دولة اوربيا ,كنت مرتبط ببنت تعشق الجنس و الاكل و لاسباب ليس هنا مجال ذكرها انقطعت العلاقة بيننا بعدما كنت امارس الجنس معها علي الاقل خمسة مرات يوميا لمدة تقارب الستة شهور ,في فترة انقطاع العلاقة لم اكن استطيع النوم الا بعد ممارسة العادة السرية و كنت سريع الهياج و كنت لا املك الجراة ان اطلب من فتاة ممارسة الجنس و حتي اذا تبادلت نظرات مع فتاة لا استطيع الكلام بسبب تربيتي او بسبب ممارسة العادة السرية ,في يوم وانا اسير بالقرب من حديقة اقترب مني شاب و بدا في الكلام و الدردشة و انه يريد ان يمص زبي و يبلع المني اعتزرت منه و ذهبت للبيت و انا علي السرير امارس العادة حتي انام تفكيري ذهب لهذا الشاب فارتديت ملابسي و توجهت لتلك الحديقة و كانت معروفة بالممارسات المثلية بحث عنه ولم اجده جلست علي البنش جاء رجل كبير في السن و بدا الحديث معي حتي وصل انه يريد ان يمص ذبي و مستعد ان يدفع خمسين يورو لكني رفضت و طلبت منه ان يرحل فجاءة ظهر شاب باكستاني و بدا في الحديث و كان معه خمر شربنا و اخبرته برغبتي في ان انيك فقال ان شقتة قريبة و يمكن ان نذهب اليها ,كنت متوتر لني لم امارس الجنس في حياتي مع رجل فاكثرت من الشرب حين وصلنا لغرفتة كنت في حالة سكر تام , الغرفة بها سرير و كنبة جلست علي الكنبة ذهب لوضع ما كان يحمله فخلعت ملابسي بالكامل فجاء و جلس علي الارض يمص في ذبي بطريقة جميلة و نزل الي خصوتي يلحس و رفع رجلى و صار يلحس في خرم طيزي طلبت منه التوقف فطلب مني ان اهدا و كن شعور جميل فتركتة,طلبت منه ان يسمح لي بان انيكه فاقم خلع شعرت بالاشمئذاز حينما رايت ذبه حين رايت ذبه حاولت النهوض فطلب مني الجلوس و بدا في المص و نزل لطيزي كان شعورا جميلا كان وجه في فلاقات طيزي يحاول ان يدخل لسانه ومرة يلحس و فجاة توقف و حاول ان يدخل ذبه طلبت منه ان لا يفعل و ان يذهب لكنه ان يدخل ذبه في طيزي رغما عني فدفعته للوراء و عندما وقفت كان ينظر لي فضربته كف علي اذنه بكامل قوتي لافقده توازنه فعلا كان الكف مفاجا له لمن لاحظت في عيتيه نظرت تحدي واضحة فاستلمت حلقة بقبضتدي بقوة حتي سقط بعض اللعاب علي يدى من فمه حاول ان يخلص نفسه لكنه لم يستطع ورايت نظراته تتحول من تحدي الي زعر خالص و خفت ان يموت فاخذت يده و جعلتها خلف ظهره و اطلقت عنقة عندما كنت وراءه رايت اجمل طيز مثل طيز البنات مدورة و مشدوده الصقت ذبي به فحاول ان يقاوم فلويت يده لاقصي مدي فصرخ صرخة مكتومة القيته علي السرير وانا ممسك بيده و حولت ادخال ذبي وهو يشد في طيزة الا ان ادخلت ذبي احسس طيزة تضغط علي ذبي تثيرني حتي الان ارخيت يده فارتخت عضلات طيزة من علي ذبي فعلت ان خضع فافلت يده لاركز علي النيكة هرب من تحتي و حاصرتة في زاويه قبل ان يصل باب الغرفة و انهلت عليه بالضرب و السباب فطلب ان اخفض صوتي و انه سوف يدعني انيكهو و فعلا كانت احلي نيكة كنت امسك يده خلف ظهره و ذبي مغروس في طيزة و كنت ارفع يده الي الاعلي كانت عضلات طيزة تطبق علي ذي الا ان قذفت دلخل طيزة و حاول ان اواصل نيك لكن صار طيزه واسع من المني و اصبح الوضع فضوي و اخرجت ذبي كان فيه بعض البراز فطلب من ان يلحس فرفض فصفعته علي الوجه نظر الي نظرات توسل فوضعت ذبي علي شفته و طلبت منه ان يفتح فمه الا انه اشاح فمسكته من حنكة وضغط علي وجنتيه باصابعي حتي فتح فمه و ادخلت ذبي بالبرار و بقايا المني لكن اسنانه تحتك بذبي المتالم من طيزة فتركتة و مسحت ذبي بقميصة و اخذت من بنطالة خمسين يورو و لبست ملابسي وضربتة بالحزام علي ظهره و ذهبت, عندما استيقظت في الصباح ا خذت دش و اتوجهت الا الكافي هاجمتني مجموعة من دون انذار تدخل بعض المارة و خلصوني منهم و اكتشفت انو السببهم اني ضرب زمبلهم و اخذت ماله فانكرت فجاء فاتصلو بالشاب و جاء و اكد كلامي فاعتزرو و اعتزر هو مني و لما صرنا لوحندنا اعتزرت منه و ان السبب كان الخمر و اني اسف و سوف اعيد له ماله و زكرته انه حاول ان ينيكني و ضحكنا ثم طلبت منه ان يشتري البيرة و نجلس لنتحدث ,جلسنا و سالته لماذا غير كلامه فقال ان له صديقة و خشي علي سمعته سالت اذا كان عنده صديقه ماذا يفعل في حدبقة المثليين في هذا الوقت المتاخر فقال انها اسهل طريقة لجني المال فاخبرته انه يملك اجمل طيز و اني اتوق لشعور بطيزه علي ذبي و اني مستعد لادفع له فقال ان اذنه تطن الي الان و انه يظن انها طرشت وانه لا يستطيع الجلوس و ان طيزة تالمه فاصريت عليه فقال انه عنده الحل و اتصل بصديقة و جاء بحجمة الصغير شعره علي جبهته و نازل علي عينه اليمني شاب بنوتي اظنه من فيتنام جن جنوني عرفني البكستاني به و انه يسكن مع اخته و صديقة الباكستاني في شقة و انه يذهب الي حديقة المثليين معه و ليس لديه مانع في ان يتناك ,كان الفيتنامي صامت لكن كل حركة منه تثيرني ووقف ذبي احستت بالالم لاني ذبي مشروخ من الامس ,طلبت منه ان يذهب مع الي البيت فرفض و اصريت فتدخل الباكستاني و توسل اليه وو عدته بالمال فوافق بشرط ان نذهب الي شقته فذهبنا كانت الشقة فارغة صديقه البكستاني الفلبنية و اخت لبفيتنامي تعملان و انهم كسرو قوانين الهجرة و ليس لديهم الحق بالتواجد في البلد و طلب منا الهدؤ الكامل كي لا يتصل الجيران بالشرطة التي ستقوم بابعادهم خلعت ملابسي و خرج البكستاني فورا و بقيت عاري مع البنوتي قبلته كانه بنت و خلعت ملابسه و اجلسه علي ذي بعد ما مسحهه بكريم كنت اشاهد جسمه الصغير يصعد وينزل علي ذبي المجروح لم احس بمتعة فوضعته علي الكنبة علي بطنه و لمحت وصلت الراديو فاخذتها و ضربته علي طيزه فظهر اثر الضربه مباشرة وصرخ من الالم فاعتزرت له و ادخلت ذبي فيه حتي قذفت و اخرجت ذبي فطلب مني ان اددخله فرفضت سالني ان كان الضرب يثيرني فهو لا يمانع بشرط ان طلب التوقف ان اتوقف و اذا بذبي يعاود الانتفاخ اخذت وصلت الراديو و ارقدته علي بطنه طلب ان اضربه برفق فطلبت منه ان يظر امامه و بكل قوتي طربته علي طيزة حتي احدث جرح قام يحاول الهرب و يطلب مني ان اتوقف مسكته و زرعت ذبي عميقا في طيزه كنت انيك مره و اضربه مره حتي يمثل انه فقد الوعي فاضربه لنصف ساعة متواصله ..هذه كانت بداية العلاقة بالباكستاني و صديقة الفيتنامي في المره القادمه سوف احكي ماذا فعلت بصديقته و اخت الفيتنامي.
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر
أعلى