الأسود فقع طيزي

  • بادئ الموضوع بشير محمد سعيد العطار
  • تاريخ البدء
ب

بشير محمد سعيد العطار

زائر
أنامن اليمن من عدن أسمي بشير حلو نحيل جذاب ناعم طري ابيض ألحلس لم افكر أن أكون سلب ولم يخطر على بالي لما كان عمري 13 سنة ، كان بجانا مدرسة وكنت ادرس فيها و أحيانا نذهب نعلب فيها بعد العصر كرة القدم و مرة ذهبت مع أصحابي أشاهدمبارة وقبل ان نهاية المبارة ذهبت الحمام وكأن فيها رجل عمره فوق الاربعين اسود اللون أسمه عصام ، دخلت الحمام ، ولما خرجت رايت الرجل الأسود لم يتحرك من مكانه وقبل أن أخرج أمسك بي الرجل وأخذني من باب أخر لان للحمامات مخرج أخر يوصل إلى خلف المدرسة وهناك غرف مهجورة فأخذني وكان يكتم على فمي وحملني وأوصلني إلى خلف المدرسة وأدخلني غرفة هناك وأغلق علينا الباب ولم يفعل معي شيء حتى أنتهت المبارة وخرج كل من في المدرسة وربط فمي وبديا ورجلايا واغلق الباب وخرج ولما تأكد ان الكل خرجو جاء إلى الغرفة ثم فتح الباب ودخل وأغلق الباب وخلع ملابسه وكان زبه كبير وقبل يفتح فمي قال لي تعرف إذا سمعت صوتك سوف أذبحك وكان عنده سكين وبعدها فتح لي فمي ويديا ورجلايا وامرني ان امسك له زبه وبدات أمسك زبه حتى بدأ يقوم وهو يقبل فمي ويمصمص شفتاي وخدودي ورقبتي ويمصمص صدري وبطني وسرتي وفخذي وقلبني وبدا يلحس لي ضهري وطيزي والشرخ حق طيزي وفرتي وتدخل أصبعه بفرتي وكان يفعل ذالك وهو يسبني ويناديني. بالقحبة وزجتي وكأني بنت وثم قلبني وقال لي يزوجتي مصي لي زبي بدأت ألحس له الكعال وزبه وبدأت أمص زبه وكان يعني أمص زبه ويدخله كله بفمي وكأنه ينيك طيزي أو فرتي ثم أمرني أن أسجدوان ارفع طيزي وأفشخها وبدأ يلحسها بل قل يأكلها ثم أحضر زيت وبدا يضع منه علي أصبعه ويدها واحدة واحدة ويضع منه على طيزي وفرتي ثم دهن زبه كله وبدأ يضع زبه على مخرتي في فرتي تماماوبدا يدخله قيلا حتى بدأت تدخل مقدمة الزب وانا أتوجع وأستطيع ان صيح فقط كنت أصيح بصوت مخفظ أخاف يقتلني أحيانا تدمع عيوني من الألم وهو مستمر يدخله ويخرجه حتى دخل زبه الكبير كله، وقف قيلا ثم أخرجه قليلا ثم ادخله وهكذا أستمر يدخله ويخرجه وبدأ يسرع ولا يهدا حتى قذف أول مرة وبدأ زبه يرتخي وأستمر يقبلني وبدا زبه يقوم أدخله مرة أخرى ولكن كان أسهل ولم يكن بنفس الألم وبدا ينيك وهذا المرة كانت أطول من المرة الأولى واخرج زبه وجلس وأمرني أن ألجلس على زبه فجلست على زبه وكنت أجلس وأقوم حتى بدا يقذف فأخرج زبه وقذف خارج طيزي وبعدها أمرني أنظف له زبه فنظفت له زبه بلسني وأعطني خمسمائة ريال وقال لي إذا تريد مرة أخرى تعال إلى هنا اي يوم بعد صلاة العشاء وهكذا ادخلني عصام عالم لم اكن اعرفه من قبل لكن أنبسط وبدات عندي المحنة وصرت منيوك وعشقت عصام والزب بكل أنواعه إلى اللقاء في قصة أخرئ
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى