انا وحفيدته

alexanderunderage

عضو جديد
إنضم
17 أكتوبر 2020
المشاركات
12
هذه القصة حقيقية والاسماء مستعارة حدثت قبل ما يقارب العشرون عاما ابطالها انا و العم حمدي وابنة ابنه نجلاء التي كان عمرها في ذلك الوقت تقريبا 10 سنوات اما العم حمدي فكان عمره ما يقارب نهاية الخمسين فهو كان رجلا نحيفا واسمرا وطويلا بعض الشيئ على وجهه بعض الشعر لحية غير مكتمله له صوت جهوري وله سلطه على اولاده زوجته متوفاة اما انا فاكون جاره الذي يحبني وبمقام ابنه كما كان يقول لي ولا يدع شي الا وقد اعطاني اياه ولكن كان الثمن حاضرا
ذكريات كبيرة وعظيمة ورائعه قضيتها مع بيت العم ابو حمدي وخصوصا انه ابنه الوحيد تزوج وخرج لسيكن في بيت اخر ليس ببعيد عنهم ليترك اباه وامه وحيدين في منزل يملكان رؤوس الاغنام والحمير وقطعة ارض يزرعونها كل سنه فيها بيت بلاستيكي درات الايام للتتوفى زوجته ويبقى وحيدا وكان ابنه اصبح لديه ابنه اسمها نجلاء ودارت الايام وكان وقتها عمري 10 سنوات كانت تربطني به علاقة قوية وخصوصا اني كنت اساعده كثيرا في اموره من غنم وزراعه ذات يوم العم حمدي لبيته بعد ان قمنا بحلب الغنم ليرجع وقد تبللت مقدمة سرواله فكنت محدقا وتبسمت انتبه لي وسالني لم تضحك قلت له لا شي قال لي هل لديك مثله يا هاني قلت له ما هو ؟ قال تعال معي للبيت البلاستيكي فنهضت وذهبت معه وعند دخولنا قال هل تحبني يا هاني؟؟ قلت له نعم فانت العم ابو حمدي من لايحبك
قال اذن ساقول لك شيء يبقى سر بيننا وان اعجبك اكملنا وان لم يعجبك فلن اجبرك مارايك؟
قلت له انا جاهز وما هو ؟ قال : انت كنت تنظر هنا وااشار لموقع عفته .
عندها احرجت منه وقلت باالغلط لم اقصد وانزلت راسي عندها مد يده ورفع راسي وقال لا تخجل نحن رجال لا نستحي من بعضنا ورفع جلابيته وانزل سرواله وانا مندهش لارى عيره المنتصب وفيه العروق وقتها اصابني دوار لاني اول مرة اشوف هكذا شي وانا لدي قطعه لحمية ربما تكون شحمة اذن سندني وقال لي لا تخاف امسكه كان يداي ترجان ولا اقدر ان ازعله كان حارا وفيه نبضات وعندها سالني هل لديك مثله لم اجبه ولكن اومت براسي بالنفي .
قال ماشي رح خليلك زبك متل بتحب؟؟ قلت له بنبرة خافته نعم والخوف يتملكني
طلب مني الجلوس على ركبتي ووضع راس عيره على فمي
وطلب مني لحس راسه وبعدها ادخله ذهابا وايابا حتى شعرت بشيء دافئ داخل فمي كانه تبول في فمي فقمت سريعا اقذف ما بداخل فمي ولكنه طمانني بانه مفيد ليكبر قضيبي اول كما قال لي (حمامتك)
ودار بيننا حديث لم اذكر منه شيء غير انه سيفعل كل شيء من اجلي وسيحميني دائما , لم تمر نصف ساعه حتى شعرت بيده تتحس ظهري وطيزي ولكني تركته فهو صاحب الوعد وقام بانزال بنطالي وسليبي لمنتصف ركبتي ورفع لي التيشرت وانا متسمر مكاني يتملكني الخجل وبصوت خافت قال لي امسك التيشرت وابقه مرفوعا
وعندها نزل وصار يقبل في طيزي وجسمي بدا بالتنميل وشعرت بقشعريرة اجتاحت كامل جسمي وبعدها نهض وشعرت بقضيبه بين فخذاي وصار يدخله ويخرجه لفتره لا باس بها وهو يلهث ويقبل رقبتي حتى ابتعد عني لاستدير واراه يقذف حمما لا ابالغ انها كانت كالصورايخ .
استمر العم ابوحمدي معي على هذا المنوال فترة طويلة حاول ادخال قضيبه في طيزي وكن الالم كان هو المسيطر الا انه استطاع ادخاله اخيرا بمساعدتي له .
ولكن ما كان يلفت انتباهي ان العم ابو حمدي كان يحاول تجاهلي او الاستغناء عني في اوقات معينه وهي الي تكون فيها نجلاء اتية بصحبة امها لترتيب امور بيت ابو حمدي لتلعب في حديقة جدها والنظر للاغنام والابقار والعب مع الدجاج فكنت العب معها انا ايضا ولكن الامر اختلف فاصبح يبعث بي لمكان او ان يقول لي يجب ان تذهب لبيتكم كفاك اليوم عمل. وانا كنت اذهب من غير نقاش او حتى ابداء رأي.
المكان الذي كان عادة ما ينيكني فيه هو البيت البلاستيكي وفي اخره حيث ان اتي احدهم يكون بالامكان ادراك الموقف ومجالا للوقت قبل وصوله, اما كان احيانا يدخلني الى مخزن مبني من الصاج (الزينكو) عاليا وواسع ولكنه مليء بالمعدات والاثاث القديم له سقف ايضا من الصاج مدعم فيه فتحات للتهوية كنت عادة ما نظر اليها وهو ينيكني , حيث اقوم بالانحناء على طاولة قديمة اختارها هو بعناية حتى تكون مناسسبة لمستوى قضيبه مع طيزي .
اما نجلاء فهي لم اكن اتوقع ولا بأي حال من الاحوال ان تكون هي الاخرى ممن ينيكه العم ابو حمدي ولكن كيف في يوم اتت فيه نجلاء مع امها سلمت وعانقت جدها ولاحظت يده تمتد لطيزها وقام بوضع( بعبوص) داخلها قائلا هلا بالحلوين ولكني جعلت نفسي لم ار شيئا وقام بتقبيلها على وجنتها وبعدها بدقائق ذهبت وقال لها (خلي امك تعملي كاسة قهوة وجيبيها للمخزن ) اما انت يا هاني بكفيك اليوم بره البيت صارت الدنيا الظهر بكفيك وبترجع اذا حبيت كمان شي ساعه بكتكون ارتحت لم اعلق ولكن الموقف الذي حصل جعلني شارد الذهن وانا ذاهب افكر هل يعقل؟؟ اما انني تخيل لي ما حدث (البعبوص)كان واضحا فجائتني فكرة جهنمية بان اعتلي سطح الصاج وانتظر ربما اشاهد شيئ اخر واريح ضميري من كل شيء. انتظرت ما يقارب العشر دقائق سمعت الباب ينفتح اطليت براسي لارى ابوحمدي وحده اتيا وقام بالجلوس على الطاولة التي ينيكني عليها وبعدها بدقائق حضرت نجلاء بكوب من القهوة تمشي على مهل وقدمته لجدها الذي قام بدوره بدلا من امساك الكوب بامساك طيزها لتبدا هي بالضحك مخاطبة اياه بانها ستسكب القهوة على الارض الذ سرعان ما اخذها منها رشف منها رشفة سائلا اياها ماذا تفعل امك؟؟ قائلة تقوم بالغسيل فوق السطح
وانتي ماذا ستفعلين لجدك حبيبك ؟ قائلة بغنج ما تريد جدو الذي سرعان ما فك ازرار بنطاله مخرجا قضيبه طالبا منها مصه بالقول ارضعي يا امورة لتضع راس زبه في فمها وترضع وتلحس بفمها الصغير لدقائق لتمتد يده يزيح براسها ومساعدا اياها على الوقوف ليقوم برفع فستانها الازرق لتمسكه بيدها وينزل على ركبتيه لينزل سليبها الوردي واضعا راسه عند كسها الاملس الابيض المحمر جوانبه يلحسه للحظات حتى ينهض متوجها للباب ليعود مجددا طالبا منها الاستدارة بالقول (لفي ونامي على الطاولة(
مطيعة اياه غير ممانعه وكانها طقوس اعتادت عليها تنفذها بالحرف ليقوم بطبع قبلة على طيزها ويضع البزاق على فتحة طيزها واضعا اصبعه الاوسط ليقف مرة اخرى مستعرضا زبه على فلقتيها قائلا (افتحي حبيبتي) لتمتد يداها للخلف مفرجة عن فلقتيها وبصوت مبحوح قائله ( لا توجعني) ليحاول ادخال راس قضيبه وما ان استطاع بعد ان احمر وجهها وشدت نفسها لتقول بكفي لا تفوت اكثر جدو ليبتعد عنها سريعا قاذفا حمما بركانية تليق بالمقام .
لتقوم متثاقلة تنظر خلفها لجدها وهو يقذف حممه لانه ببساطه (ناكها) لترفع لباسها بينما هو يخبىء ذلك الثعبان في جحره مخرجا سيجارة مع رشفة قهوة قائلا لها اذهبي وغدا في الصبيحه سيكون الجمعه تعالي لتلعبي هنا
اما انا فانتظرت حتى خرج لانزل واذهب للبيت راسي مقلوب بيوضي تتعبني وما ان وصلت حتى نمت وقمت عند المغرب وسروالي مليئ بالمني نعم لقد استحلمت فخبئتها وتخلصت من السروال لكي لا يراه احد
 

alexanderunderage

عضو جديد
إنضم
17 أكتوبر 2020
المشاركات
12
  • Thread Starter Thread Starter
  • #3
حلوة القصىة ومانكت البنت
لا ما نكتها لانو كنت صغير وقتها وكنت اخاف وابو حمدي مات بعدها بفترة بحادث سير
والبنت ما عدت اشوفها لانو بيت جدها تسكر وكبرت وتزوجت
ما عرفت اجيب راسها لانها محترمه هلا وعندها ولاد
بس الي تجارب شخصية مع بنات غيرها بنفس عمرها
 
Comment
إنضم
2 يونيو 2020
المشاركات
4,688
العمر
26
الإقامة
اوربا
النوع
فحل موجب خادم للستات
لا ما نكتها لانو كنت صغير وقتها وكنت اخاف وابو حمدي مات بعدها بفترة بحادث سير
والبنت ما عدت اشوفها لانو بيت جدها تسكر وكبرت وتزوجت
ما عرفت اجيب راسها لانها محترمه هلا وعندها ولاد
بس الي تجارب شخصية مع بنات غيرها بنفس عمرها
قصة جميله احكيلنا عن تجاربك التانيه
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى