كمالة قصة سحاق لبنانية مع مصرية (٢)
تاني يوم رحت المدرسة و ملقتش قمر ، و كانوا بيقولوا إنها تعبانة شوية ، وانا من جواية كنت مرعوبة ان يكون حد عرف حاجة، لان السحاق ده حقيقي حلمي ، مكنتش عايزه حد يتدخل او يمنعني من حاجة انا بعشقها ، و محدش هيعرف طعمه بجد الا اللي جربوا ، ان يكون واحدة صاحبتك انتي واثقة فيها لدرجة إنك تفتحي رجلك ليها وتخليها تشوف كسك وهو عمال بينبض ده حقيقي آكتر إحساس مثير ، ومن وجهة نظري الثقة بين البنات اثناء السحاق مفيش حاجة تغريك وتولعك اكتر منها. المهم ان الحال ده استمر و قمر قعدت مجتيش المدرسة وانا مش عارفة السبب ، واحساسي بالذنب ورايا في كل حتة ،
وعماله اقول لنفسي البت كانت خام بردو مكنش ينفع امسك كسها كده فجأة ، من غير حتى ما الحق امهدلها الموضوع ، ولكن بردو في نفس الوقت مكنتش قادرة امسك نفسي عنها اكتر كدا ، وانا شايفة بزازها بارزين من الهدوم و وانا حاسها ان لون كسها هو نفس لون شفايفها ، واعتقد لو واحدة حست بالموقف ده قبل كده أكيد هتعزرني.
المهم و بعد اسبوع لقيت رقمها بيتصل. رديت بسرعة وانا متوترة و مش عارفه هي قررت ايه ، فقالتلي "من ساعة اخر مرة حسستي فيها على كسي وانا مبقتش عارفه اسيطر عليه ،
اي لمسة بقت بتخليني اسخن على الاخر ، و لما كنت خلاص على اخري فتحت الفيديوهات إللي في الموقع إللي اديتيهولي وشوفت اللي عمري ما تخيلته ، صفحة كاملة مليانة بنات ملط و سحاقيات كل واحدة لسانها في كس التانيه ، واللي بتمص في بزاز التانيه وانا اول ما شوفت دا سخنت على الاخر و دلوقتي بجد حقيقي محتاج اجرب ،
رحت ضحتك و قلتلها يا قمر انتي لسة مشفتيش حاجة لسة اللي جاي كتير ، بس انتي دلوقتي قررتي ايه ، فقالت انها محتاجة الاول تجرب السحاق قبل ما تقرر ، وانا اول ما سمعت كده فرحت جدا ، لأني عارفة إللي بيجرب مرة مش هيبطل ، لان الاحساس ده مش موجود في أي حاجه تانيه. وبعد كده سألتها هنتقابل فين ، فقالت ان اهلها رايحين مصيف و هي طلبت منهم انها مترحش بحجة الدراسة وكده ، فهنتقابل بكرا عندها ، دخلت علطلول عشان اجهز و كنت عروسة في نفسي كده ، و كنت بعمل حاجه عشان أقنعها ، وفعلا تاني يوم قلت لأهلي اني هذاكر مع صحبتي و مش هتأخر ، واول ما وصلت بيتها فتحتلي وكانت لابسة فوطة ، و ابتسمت و قالتلي معلش اصلي كنت باخد شاور ، فضحتك ودخلت قعدت في الصاله فراحت قايلة بذمتك اللي احنا هنعملوا ده هينفع في الصالة ، فقولتلها دانتي بقيتي خبرة بقا ، قالت انا لما ببقى هايجة مش بحس باللي بقولوا ، وانتي للاسف وريتيني اللي خلاني ابقى هايجة ٢٤ ساعة ، فدخلنا اوضة النوم و قلتلها هاااا مستنية ايه ، قامت قالعة الفوطة وشوفت جسمها لاول مرة ، كانت بيضة و بزازها مشدوده وبطنها حلوة مش زي بقيت الستات ، فقولتلها وانا مبهورة ، ايه ده يا بنتي دا جسم ممثلة اباحيه مش جسم طالبة معانا. راحت ضاحكة وقالت دا اقل حاجه عندي ، و لسة اللي جي ، فأنا كمان بدأت اقلع و عمالة ابص على كل حتة فيها ، مش عارفة ابدأ بكسها اللي هيتاكل اكل و لا بزازها و لا لسانها و شفايفها. لغاية مانا كمان بقيت عريانه. قعدنا نبص على بعض و احنا مكسوفين نقرب من بعض ، وبعد كده قولتلها مش هنقعد اليوم كله نبص ، يلا بقا السرير مستنينا ،
فراحت ضحكت و قالت " خلينا نلعب لعبة صغيرة الاول" وراحت جايبة لاب توب وعليه اوضاع سحاقية و قالتلي ها تحبي تجربي ايه الاول ، فانا بصيت على الصور واخترت وضع المقص ، فأبتسمت وقالتلي ذوقك يجنن ، يلا بينا ، وقامت جريا على السرير وفتحت رجليها بالراحه ، وانا مذهولة من جمالها و اتهبلت اكتر لما شفت كسها ، رحت قربت منها و بدأت احط أيدي علي كسها لقيتها بتتنفس جامد وحرارة كبيرة طالعه منها ، مش هقدر أوصف قد إيه كان ناعم و مبلول بسيط ولونه وردي ، فرحت قولتلها بعد اللي هنعمله دلوقتي هيبقى احمر ، فقالت لي " البرا بتاعك كان حلو اوي ، بس بزازك احلى ، يلا بقى افتحي رجلك وورينا الجمال ، وفعلا فتحتها ولقيتها عمالة تبص ومكسوفة شويه ، فقلتلها بصي بقا عشان إحنا الإثنين اول مرة نفتح رجلينا لحد واول مرة سحاق وإحنا الاثنين مكسوفين فاحسن حل ان إحنا نعمل الوضعية و نغمض عيننا بسرعة عقبال ما نتعود ، فقالتلي ماشي ، وفعلا قربنا كسسنا من بعض وغمضنا عيننا واقعدنا ندعك ، مش قادرة اقول كان إحساسي عامل إيه ، لاني مش هعرف اوصف جماله ، وفي وسط ما صوت الآهات مالي الاوضة وبزازنا عماله تخبط فينا من كتر الدعك ، جالي فضول اني افتح عيني اشوفها وهي مستمتعة و اشوف بزازها بتتهز وجسمها وهو بيترعش ، واول ما فتحت عيني لقيتها كانت فاتحة عينها اصلا ومركزة مع كسي اللي بقا احمر من كتر الدعك ، فقالتلي مش اتفقنا محدش يفتح عينه ، فقولتلها انتي اللي فتحتي الأول ، خلينا بقا فاتحين مفيش داعي للكسوف ، وفعلا غيرنا الوضعية والمرة دي واحنا فاتحين عيننا ، قعدنا جنب بعض وكل واحدة تحط ايدها على كس التانية والشرط ان احنا نفضل باصين في عيون بعض وإحنا بنلعب في كساس بعض ، بقيت ادخل صباعي وشايف عينها مكسوفه وفي نفس الوقت اكنها بتقول اوعي توقفي ،احساس الثقة دا انك تخلي صاحبتك تلعب في كسك وانتي بتقولي ليها اوعي توقفي دا أحسن احساس ممكن واحدة تحسه في السحاق، قعدنا كده لغاية ما جبناهم على السرير ، واثناء ما احنا بنترعش قعدنا حاضنين في بعض جامد وبزازها لازقة في بزازي والسرير غرقان تحتنا ، مكنتش متخيله ان هيجي اليوم اللي هحضن فيه أجمل واحدة شوفتها ومش بس كده ، دا كمان احضنها وهي عريانه خالص ، وبعد ما خلصنا قالتلي مش هينفع تروحي كده تعالي نستحمى الاول ، فقلتلها مش بعرف استحمى مع حد ، قالتلي يعني كنا بنيك و نبعبص بعض و مش عايزه نستحمى مع بعض ، وفعلا وافقت ودخلنا كملنا كلامنا في الحمام، وحقيقي التجربة دي تليق باول مرة سحاق ، واثناء ما كنا في الحمام قررنا قرار مجنون و جريء حبتين.
اللي مشافش الجزء ممكن يشوفه الاول.
ولو حسيت انه عجبتكم القصة ممكن افضي وقت كده كل فترة واحكيلكم عن تجاربي خلال ٤ سنين اللي فاتوا.
تعريف بنفسي: انا كيلي لبنانية لكن طول عمري عايشة في مصر (لكن دلوقتي في النمسا) وميولي الأول والاخير هو السحاق ، سحاقية بقالي ٤ سنين ، وعندي كتير اوي ممكن احكيه عن اللي عملته في مصر و بعمله دلوقتي في النمسا.
تاني يوم رحت المدرسة و ملقتش قمر ، و كانوا بيقولوا إنها تعبانة شوية ، وانا من جواية كنت مرعوبة ان يكون حد عرف حاجة، لان السحاق ده حقيقي حلمي ، مكنتش عايزه حد يتدخل او يمنعني من حاجة انا بعشقها ، و محدش هيعرف طعمه بجد الا اللي جربوا ، ان يكون واحدة صاحبتك انتي واثقة فيها لدرجة إنك تفتحي رجلك ليها وتخليها تشوف كسك وهو عمال بينبض ده حقيقي آكتر إحساس مثير ، ومن وجهة نظري الثقة بين البنات اثناء السحاق مفيش حاجة تغريك وتولعك اكتر منها. المهم ان الحال ده استمر و قمر قعدت مجتيش المدرسة وانا مش عارفة السبب ، واحساسي بالذنب ورايا في كل حتة ،
وعماله اقول لنفسي البت كانت خام بردو مكنش ينفع امسك كسها كده فجأة ، من غير حتى ما الحق امهدلها الموضوع ، ولكن بردو في نفس الوقت مكنتش قادرة امسك نفسي عنها اكتر كدا ، وانا شايفة بزازها بارزين من الهدوم و وانا حاسها ان لون كسها هو نفس لون شفايفها ، واعتقد لو واحدة حست بالموقف ده قبل كده أكيد هتعزرني.
المهم و بعد اسبوع لقيت رقمها بيتصل. رديت بسرعة وانا متوترة و مش عارفه هي قررت ايه ، فقالتلي "من ساعة اخر مرة حسستي فيها على كسي وانا مبقتش عارفه اسيطر عليه ،
اي لمسة بقت بتخليني اسخن على الاخر ، و لما كنت خلاص على اخري فتحت الفيديوهات إللي في الموقع إللي اديتيهولي وشوفت اللي عمري ما تخيلته ، صفحة كاملة مليانة بنات ملط و سحاقيات كل واحدة لسانها في كس التانيه ، واللي بتمص في بزاز التانيه وانا اول ما شوفت دا سخنت على الاخر و دلوقتي بجد حقيقي محتاج اجرب ،
رحت ضحتك و قلتلها يا قمر انتي لسة مشفتيش حاجة لسة اللي جاي كتير ، بس انتي دلوقتي قررتي ايه ، فقالت انها محتاجة الاول تجرب السحاق قبل ما تقرر ، وانا اول ما سمعت كده فرحت جدا ، لأني عارفة إللي بيجرب مرة مش هيبطل ، لان الاحساس ده مش موجود في أي حاجه تانيه. وبعد كده سألتها هنتقابل فين ، فقالت ان اهلها رايحين مصيف و هي طلبت منهم انها مترحش بحجة الدراسة وكده ، فهنتقابل بكرا عندها ، دخلت علطلول عشان اجهز و كنت عروسة في نفسي كده ، و كنت بعمل حاجه عشان أقنعها ، وفعلا تاني يوم قلت لأهلي اني هذاكر مع صحبتي و مش هتأخر ، واول ما وصلت بيتها فتحتلي وكانت لابسة فوطة ، و ابتسمت و قالتلي معلش اصلي كنت باخد شاور ، فضحتك ودخلت قعدت في الصاله فراحت قايلة بذمتك اللي احنا هنعملوا ده هينفع في الصالة ، فقولتلها دانتي بقيتي خبرة بقا ، قالت انا لما ببقى هايجة مش بحس باللي بقولوا ، وانتي للاسف وريتيني اللي خلاني ابقى هايجة ٢٤ ساعة ، فدخلنا اوضة النوم و قلتلها هاااا مستنية ايه ، قامت قالعة الفوطة وشوفت جسمها لاول مرة ، كانت بيضة و بزازها مشدوده وبطنها حلوة مش زي بقيت الستات ، فقولتلها وانا مبهورة ، ايه ده يا بنتي دا جسم ممثلة اباحيه مش جسم طالبة معانا. راحت ضاحكة وقالت دا اقل حاجه عندي ، و لسة اللي جي ، فأنا كمان بدأت اقلع و عمالة ابص على كل حتة فيها ، مش عارفة ابدأ بكسها اللي هيتاكل اكل و لا بزازها و لا لسانها و شفايفها. لغاية مانا كمان بقيت عريانه. قعدنا نبص على بعض و احنا مكسوفين نقرب من بعض ، وبعد كده قولتلها مش هنقعد اليوم كله نبص ، يلا بقا السرير مستنينا ،
فراحت ضحكت و قالت " خلينا نلعب لعبة صغيرة الاول" وراحت جايبة لاب توب وعليه اوضاع سحاقية و قالتلي ها تحبي تجربي ايه الاول ، فانا بصيت على الصور واخترت وضع المقص ، فأبتسمت وقالتلي ذوقك يجنن ، يلا بينا ، وقامت جريا على السرير وفتحت رجليها بالراحه ، وانا مذهولة من جمالها و اتهبلت اكتر لما شفت كسها ، رحت قربت منها و بدأت احط أيدي علي كسها لقيتها بتتنفس جامد وحرارة كبيرة طالعه منها ، مش هقدر أوصف قد إيه كان ناعم و مبلول بسيط ولونه وردي ، فرحت قولتلها بعد اللي هنعمله دلوقتي هيبقى احمر ، فقالت لي " البرا بتاعك كان حلو اوي ، بس بزازك احلى ، يلا بقى افتحي رجلك وورينا الجمال ، وفعلا فتحتها ولقيتها عمالة تبص ومكسوفة شويه ، فقلتلها بصي بقا عشان إحنا الإثنين اول مرة نفتح رجلينا لحد واول مرة سحاق وإحنا الاثنين مكسوفين فاحسن حل ان إحنا نعمل الوضعية و نغمض عيننا بسرعة عقبال ما نتعود ، فقالتلي ماشي ، وفعلا قربنا كسسنا من بعض وغمضنا عيننا واقعدنا ندعك ، مش قادرة اقول كان إحساسي عامل إيه ، لاني مش هعرف اوصف جماله ، وفي وسط ما صوت الآهات مالي الاوضة وبزازنا عماله تخبط فينا من كتر الدعك ، جالي فضول اني افتح عيني اشوفها وهي مستمتعة و اشوف بزازها بتتهز وجسمها وهو بيترعش ، واول ما فتحت عيني لقيتها كانت فاتحة عينها اصلا ومركزة مع كسي اللي بقا احمر من كتر الدعك ، فقالتلي مش اتفقنا محدش يفتح عينه ، فقولتلها انتي اللي فتحتي الأول ، خلينا بقا فاتحين مفيش داعي للكسوف ، وفعلا غيرنا الوضعية والمرة دي واحنا فاتحين عيننا ، قعدنا جنب بعض وكل واحدة تحط ايدها على كس التانية والشرط ان احنا نفضل باصين في عيون بعض وإحنا بنلعب في كساس بعض ، بقيت ادخل صباعي وشايف عينها مكسوفه وفي نفس الوقت اكنها بتقول اوعي توقفي ،احساس الثقة دا انك تخلي صاحبتك تلعب في كسك وانتي بتقولي ليها اوعي توقفي دا أحسن احساس ممكن واحدة تحسه في السحاق، قعدنا كده لغاية ما جبناهم على السرير ، واثناء ما احنا بنترعش قعدنا حاضنين في بعض جامد وبزازها لازقة في بزازي والسرير غرقان تحتنا ، مكنتش متخيله ان هيجي اليوم اللي هحضن فيه أجمل واحدة شوفتها ومش بس كده ، دا كمان احضنها وهي عريانه خالص ، وبعد ما خلصنا قالتلي مش هينفع تروحي كده تعالي نستحمى الاول ، فقلتلها مش بعرف استحمى مع حد ، قالتلي يعني كنا بنيك و نبعبص بعض و مش عايزه نستحمى مع بعض ، وفعلا وافقت ودخلنا كملنا كلامنا في الحمام، وحقيقي التجربة دي تليق باول مرة سحاق ، واثناء ما كنا في الحمام قررنا قرار مجنون و جريء حبتين.
اللي مشافش الجزء ممكن يشوفه الاول.
ولو حسيت انه عجبتكم القصة ممكن افضي وقت كده كل فترة واحكيلكم عن تجاربي خلال ٤ سنين اللي فاتوا.
تعريف بنفسي: انا كيلي لبنانية لكن طول عمري عايشة في مصر (لكن دلوقتي في النمسا) وميولي الأول والاخير هو السحاق ، سحاقية بقالي ٤ سنين ، وعندي كتير اوي ممكن احكيه عن اللي عملته في مصر و بعمله دلوقتي في النمسا.
