سوسو وحبيبها .

Adil shiko

عضو نشيط
إنضم
21 مايو 2021
المشاركات
148
انا اسمي سوسو عندي ٣٥سنه متزوجه منذ حوالي عشره سنوات زوجي يعمل بشركة استيراد وتصدير . حالى قبل الزواج مثل العديد من الفتيات في المجتمعات الشرقيه لم يكن لدي علاقات مع اي شاب الا في اضيق الحدود .وحتى ايام الجامعه كان اهلى دائمي التحذير لي من اتعرف على اي شاب او ان تنشأ اي صداقه مع الشباب. اسكن بمنطقه راقيه في القاهره مع زوجي فهو ميسور الحال .كانت علاقتنا الجنسيه في بادئ الزواج علاقه جيده وكنت فعلا استمتع مع زوجي في العلاقه الجنسيه . ومع مرور الوقت اخذ الفتور والملل يدب بيننا لدرجه انه من الممكن ان يستمر زوجي بالشهر دون ان يمارس معي الجنس وعندما يشعر بالذنب كان ينام معي وكانه واجب مفروض عليه .بلا احساس او طعم .حتى اصبحت لا اكترث او اهتم . . وفي يوم من الايام قد مرضت قريبه لي فكان لازما علي ان اذهب لزيارتها وهي تعيش في الاسكندريه فطلبت من زوجي ان ياتي معي لزيارتها الا انه رفض بحجة انه مشغول وقال لي اذهبي انتي ووالدتك وبالفعل قد ذهبت انا وامي الى الاسكندريه وعند الوصول الى منزل جدتي قابلتنا بنت خالتي التي من سني وقالت ان خالتي قد اشتد عليها التعب فذهبنا بها الى المستشفى فاصرت والدتي ان نذهب على الفور الى المستشفى ولكني قد بلغت من التعب ما يمنعني ان اسير متر واحد فقلت لوالدتي اذهبي انتي وغاده الان وانا سوف استريح لبعض الوقت في شقة عمي ثم اتي اليكم بعد القليل من الوقت وبالفعل صعدت الى شقة عمي ولم يكن بها احد فهو لديه فقد غاده بنته و عبدالله الشاب الثلاثيني الوسيم الذي ما حلمت به كثيرا واكانت بيننا قصة حب قديمه.ولم يكن احد موجود بالمنزل فكلهم في المستشفي مع خالتي .ففكرت في ان اخذ دش ازيل به تراب ومشقة السفر وكنت قد احضرت معي بعض الغيرات الداخليه وبعض قمصان النوم فدخلت واخذت شاور وبعد انتهائي لففت بشكير حول جسدي دون اي ملابس داخليه وخرجت من الحمام وأثناء مروري بالصاله . فجأه اجد باب الشقه يفتح ويدخل منه عبدالله فصرخت في خجل ودخلت حجرة خالتي وقلت لمحمد المفروض تخبط قبل ما تدخل يا راجل . فاعتذر وقال انه لا يعلم بوجودي وكان ذلك من وراء باب الغرفه .فقلت له انا الان محبوسه في الحجره ولا ارتدي اي شئ سوى البشكير الذي الف به جسدي فهل من الممكن ان تاتيني بشنطة ملابسي من الحجره الاخري . وبالفعل احضر عبدالله شطنة ملابسي وجاء الى ففتحت له الباب فلما رايته وجائت عينه في عيني سلمت عليه وعند مد يدي لاخذ شنطة ملابسي اذا ببشكيري يسقط من على جسدي الى الارض واصبحت اقف امام عبدالله لا ارتدي اي شيئ على الاطلاق على الفور انحنيت لاخذ البشكير من على الارض لاداري به جسدي العاري وعند استقامتي وقعت عيني على بنطلون عبدالله والذي كان خلفه انفاخا لم اراه من قبل فلففت البشكير حول جسدي وانا كلي خجل .وعبدالله متسمر امامي وكانه تحول الى تمثال لا يمكنه الحركه وعند استدارتي لاضع شنطة ملابسي علي السرير فيفعلها البشكير ويسقط مره اخرى الا ان عبدالله في هذه المره هو من انحى لاخذه من على الارض وكنت انا انحني معه ايضا فتصتدم راسي براس عبدالله فاذا بي اقع على السرير فيهرع عبدالله الى ويمسك يدي ويقول انتي كويسه . حصلك حاجه وكان ذلك وهو لا يستطيع التنفس فقد كنت امامه عاريه تماما وعند سقوطي على السرير فتحت قدمي واصبح كسي مفتوحا امامه . اخذ عبدالله بيدي واوقفني وكانت عينه مركزه على جسدي بكامله من راسي الى صدري وحلماتي المنتصبه الى كسي الى فخذي ونظر عبدالله في عيني وقد فهمت نظراتة ومن زبه الذي كاد ان يخترق بنطلونه والذي قد شعرت به يخبط في عانتي وانا واقفه امامه لم نطيل النظر في اعين بعضنا وبعدها ودون ان ادري بنفسي ارتميت في احضانه و قام باحتضاني هو ايضا واشتبكت شفاهنا في قبله عميقه نسيت وقتها من انا ومن هو .اخذني عبدالله وانا بين احضانه و يتحسس جسدي كله من ظهري الى طيزي الى بذاذاي وزراعيي وكان ساحرا في لمساته وفي قبلاته فانا لم اذكر ان زوجي ولو لمره واحده قد فعل مثل ما فعل عبدالله في جسدي . مما جعلني استسلم بين يديه بل واشجعه باهاتي وتنهيداتي واذا بعبدالله يترك شفتاي وينقلهما الى رقبي ثم الى صدري ثم الى بذاذي ثم الى حلمات بذاذي و كان فعلا رائعا في مصهم مما جعلني اصرخ باعلى ما لدي من صوت . نعم قد صرخت بصرخه لم افعلها طوال حياتي الجنسيه مع زوجي . لم اتمالك نفسي وبحثت بيدي عن هذا القضيب الذي يكاد يخترق بنطاله الى ان وجدته ويالا جمال ملمسه ويالا لهيبه الذي اشعر به من خلف البنطال لقد كان ذب عبدالله كبير للدرجه التي لم احتمل ان استمر بدعكه دون رؤيته ففكت سستة البنطلون واخرجت ذب عبدالله منه . و كان ياكل في حلمات بذاذي لا يرحمها ولا يرحم اهاتي . انسللت من بين يديه وهربت من شفتيه وفمه ببذاذي ونزلت بركبتي على الارض لاجد هذا العملاق الاسمر يخبط في وجهي وكأني قد وجدت ضالتي . شممت هذا الزب الاسمر واذقته لهيب انفاسي فتأوه عبدالله هذا فنظرت في عينه ونظر في عيني وكاننا لا نصدق ما نحن فيه . بدأت اتحسس ذبه بيدي وتتبعها شفتي تقبل كل نقطه في هذا القضيب الاسمر الرائع لم يحتمل فمي أن لا يتذوق هذا الذب فأخذته في فمي فوضعت راس زبه في فمي أأأأأأأأأأأه يالا هذا المزاق الرائع وكنت اطمع في المزيد فادخلت نصفه في فمي حقا ان طعمه اجمل من العسل فادخلت زب عبدالله كله في فمي حتي انه قد وصل الى حنجرتي تركته قليلا في فمي حتى كدت ان اختنق فاخرجت ذبه لالتقط نفسي ثم ارجعته مره اخرى الى فمي واخذت امصه بسرعه وادفعه داخل فمي وادخله واخرجه ثم اخرجت لساني لالحس هذا العسل المتقطر منه واخذت احاول ادخال لساني في فتحة راسه واتذوق سائله اللذج الذي كان يسيل منه والذي اقسم انني لم اتذوق اجمل منه . كان عبدالله يغيب في عالم اخر حتى لم يقوي على التحمل فسحبني من زراعيي واوقفني والتهم شفتاي بشفتيه وهو يحتضنني ويتحسس ظهري كله ويمسك بطيزي ويتحسس فلقها وكان حبيبي الاسمر ذبه يخبط في عانتي وكانه يبحث عن كسي المتشوق له اكثر منه .امالني عبدالله برفق على السرير وهو مستلقي من فوقي ومد يده وخلع بنطلونه بالكامل ونزل عبدالله بشفتيه ولسانه من على شفتي الى رقبتي الى صدري على بذاذي على بطني على عانتي علي كسي يقبله ويشتم رائحته وكنت انا اهتم بتنظيفه . ثم قبل افخاذي . وكانت كل منطقه يلقبلها عبدالله بشقتيه ويلحسها بلسانه كانت تشتعل نارا أااااه انت رائع حقا يا حبيبي . أأأأأه اشبعني وامتعني فانا لم اعرف رجلا من قبلك أأأأأأه اصبحت اتلوى تحته من شدة محنتي . عادت شفتاه الى شفتاي ياكلهم ويلحس بلسانه لساني . لم اقوى على هذه النار اكثر من هذا وقد بلغ اشتياقي منتهاه ففتحت قدمي قليلا ورفعتهم واذا بمارد عملاق اعتقد انه قد شطرني الى نصفين عندما بدأ يدخل في كسي وكأنه يعرف طريقه .ادخل عبدالله راس زبه في كسي وما ان حدث ذلك حتي عادت وبقوه اهاتي التي لم تهدأ ولا ادري الا وانا اصرخ أأأأأه أأأأأأي عشيقي ما أجمل ذبك وما اروع سخونته في كسي أأأأأه ادخله ادخل زبك كله ارجوك .لم يرحم توسلاتي وأدخل فقط نصف زبه الجامح في كسي فكنت قد اوشكت على البكاء من شوقي لباقي زبه واوشكت على الموت شهوتا من حرارة زبه بكسي وبعد توسلاتي واهاتي رحم عبدالله معاناتي وادخل باقي زبه بكسي وقد شعرت انه قد وصل الى رحمي وعندها شهقت شهقه اظن ان زوجي البارد قد سمعها أو وصل صداها اليه . تعلقت برقبه عبدالله ولففت قدماي حول وسطه وقلت له اتركه بداخلي اترك لهيب زبك يطفئ نار كسي فاخذ عبدالله في ادخال زبه واخراجه من كسي مره بهدووووء ومره بسرعه لكن مع كل مره كان جسمي ينتفض عند دخول ذبه بكسي وينتفض عند خروجه . كان ساحرا وفنانا في النيك حقا .فجأه اخرج زبه من كسي وجعلني استدير لتكون راسي بين قدميه وقدمي في الجهه المقابله . لم يكتفي من نيك كسي ويريد ان ينيك بذاذي ايضا فجعلني الف زراعي حول بذاذي وأضمهم على بعض ووضع زبه بينهما واخذ يدخل زبه ويخرجه من بين بزازي وكانت بيوضه تمر على وجهي والعقها بفمي ولساني ثم اعادني الى وضعي القديم ولكن هذه المره جعلني اقف على ركبتي وعلى يدي ليكون كسي مفتوحا امام زبه وتكون فتحتة طيزي امامه وكأنها تنتظر دورها من المتعه مسكني عبدالله من وسطي واخذ يدفع ذبه ويخرجه من كسي المفتوح امامه بمنتهي القوه واذدادت قوة اهاتي أأأأأه أأأأأح أأأأوه عبدالله براحه ااااه زبك ناشف قوييييييي اااااااااه وكانت بيضانه تخبط في بظري وتذيدني شهوه ومتعه .بلل عبدالله اصبعه من سائل كسي الذي نزل مني عشرات المرات في هذه النيكه الرائعه وأخذ في وضع انزل مني عشرات المرات في هذه النيكه الرائعه وأخذ في وضع اصبعه في فتحة طيزي ااااااه اااااي لم اعرف ما احساسي في هذه اللحظه فكانت هذه اول مره اشعر فيها بلذة هذا الاحساس فكان اصبع عبدالله وهو يدخل في طيزي ويخرج منها كان يذيد متعتي و يشعل شهوتي وويزيد النار التي تشتعل في جسدي كله اااااااااااااه كنت اريد ان اصرخ باعلى ما لدي من صوت كنت اريد ان اخبر العالم كله بانني كنت عذراء ولم أصبح امراه الا اليوم . كان ذب عبدالله يدخل ويخرج من كسي وكان اصبعه يدخل ويخرج من طيزي يالا هذه المتعه التي لم اراها في حياتي ااااااااااااااااه يا عبدالله كمان يا حبيبي كمان اه اه افعل بي ماشئت مزق كسي بذبك الرائع متع طيزي باصبعك الساحر. ثم انامني على جنبي ونام على جنبه من خلفي ورفع فخذي بيده واخل ذبه بكسي اخذ يدك حصون كسي بذبه الذي كان يحتك بفخذي ويشعل ناره هو الاخر .و كنت انا اعتصراحد بذاذي بيدي وبذي الاخر كان مستقرا في يد عشيقي يعصره ويتحسسه ويفرك حلماته .ثم نام محمد على ظهره وكان ذبه واقفا شامخا وطلب مني ان اجلس بكسي على زبه وفعلت واخذت أصعد وانزل على زبه وكان وجهي في مقابل وجهه وكان يمسك بذاذي بيديه وانحني ليقبلني وهو يمسكني من وسطي . ثم جعلني استدير و اجعل ظهري له وانحني قليلا للامام واصعد وانزل علي ذبه فاخذ يعيد اصبعه الى فتحة طيزي التي اشتاقت الى اصبعه. وأأأأأأه أأأأييييي كم اعجبتني هذه الطريقه اعتقد ان صوتي قد انقطع من كثرة صراخي واهاتي . الى ان قلبني على ظهري ونام على وكانت شفتيه في شقتي تعتصرهم ولساني يحتضن لسانه وصدره يحتك في بذاذي في ذهابه وايابه في دخول زبه بكسي وخروجه ثم اصدر عبدالله تنهيده فعرفت انه على وشك ان يطعم كسي الجائع باشهي ما يتمنا كس المرأه وهو لبن الرجل .اراد عبدالله النهوض واخراج زبه من كسي لكي يرمي لبنه يروي به جسدي من الخارج لكن ما اصعب ان لا تكلل هذه النيكه بما يشفي لهيبي ويطفئ ناري فقلت له انزل لبنك بداخلي يا عبدالله اطفئ نار كسي الذي اشعلتها به وبالفعل وما هي الا لحظات وانفجر زب عبدالله بلبنه الساخن واخذ في سكب لبنه بداخل كسي بدفعات متتاليه اقسم انني قد شعرت بكل نقطه من لبنه تخترق رحمي مثل الرصاصه لقد شعرت ان لبن زب عبدالله بداخل كسي مثل البلسم يطفئ لهيبي وان الحرائق المشتعله به قد انطفأت فقبلته وغيبت معه في قبله وكاني اشكره على هذه النيكه الرائعه التي لم احظى بمثلها في حياتي او طوال سنوات زواجي كنت في قمة سعادتي في هذا اليوم الذي قد تذوقت فيه طعم الجنس الحقيقي طعم النيك الحقيقي. قام عبدالله من علي واخرج ذبه من كسي ولكنه كان لا يزل منتصب ...
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى