واخيرا قدرت اقنع مراتى بأنها تنيكنى وعلمتها ازاى تستمتع بطيزى أو بدورى كشرموطه بتناك منها.دون اعترافى لها بانى بتناك من صغرى واننى اعشق الزنوج برضه .وبدأت رحلتنا ببعثه أكاديمية انجلترا، وهنالك اتفرجنا على محلات الجنس بأشكاله وأنواعه والعابه ومحطات التلفزيون مما جعلنا منفتحين .لا اطيل عليكم وللحديث بقيه.وضرورى رايكم وخصوصا اى طيز تخصنى واكيد التانيه للمدام