تحياتي لأعضاء منتديات عرب نار .. بعد صمت طويل واستمتاعي بقصص الأعضاء الآخرين .. قررت أشاركم قصتي
بدأت قصتي بعد ٨ سنوات من زواجنا .. قضيناها بلا مشاكل كبيرة .. لكن كنت على علم من بداية الزواج أن زوجتي كانت معجبة بأحد جيرانها .. لكن لم أعلم من هو .. وفي ذات يوم قالت لي أن أحد أقاربها قادم لمدينتنا في رحلة عمل وترغب أن نعزمه على العشاء .. لم أتردد في الموافقة فأنا أعرف الرجل منذ سنوات
جاءت ليلة العشاء والتقيت مع قريبها في مكان قريب من مكان عملي وذهبنا للبيت .. فإذا زوجتي تلبس أفخم العبايات التي لديها التي تبرز صدرها ومؤخرتها .. وتلبس كعب يظهر أصابع قدميها .. والمكياج وأحمر الشفاه .. كأنها ذاهبة إلى حفلة
لم أتمكن من التعليق أو أمام قريبها .. فقررت أن أترك الموضوع بدون مشاكل .. وكانت سهرة عادية .. لكن لاحظت أن طريقة الكلام بينهم كانت بلا حواجز .. وكأنهم أصدقاء منذ زمن .. وعند انتهاء العشاء سألت زوجتي عن لبسها ومكياجها .. قالت أنها لا ترى أي خطأ في الموضوع
وبعدها بأشهر اتصل بي قريبها وقال أنه قادم في رحلة عمل أخرى وأنه يرغب في دعوتنا للعشاء .. فعرضنا عليه أن يأتي هو لبيتنا للعشاء فوافق .. وتكرر الوضع نفسه مرة أخرى من اللبس والمكياج والراحة التامة بينهم في النقاش والضحك
قررت بعدها أن أرى إذا كان بينهم أي محادثات على برامج التواصل .. وفعلاً وجدت بينهم محادثات طويلة .. فقررت أن أرى مستوى الوضع بينهم .. فانتظرت بفارغ الصبر قدومه لمديتنا مرة أخرى ودعوته للعشاء .. وتكرر تصرف زوجتي من لبس ومكياج
بعد العشاء ادعيت أن مديري يتصل بي وأني قد أتغيب نصف ساعة حتى أنهي المكالمة .. وذهبت إلى الغرفة المجاورة .. وكنت قد وضعت مرآة في زواية الممر لتعكس لي ما يحدث عندهم .. وجلست أراقبهم .. وبعد دقائق إذا بقريبها يقوم ويجلس بجوار زوجتي ويبوس رقبتها ويلمس بزازها من فوق العباية .. ثم بدأ يدخل يديه داخل العباية ويتحسس بزازها وفخوذها .. وهي تضع يدها على زبه من فوق البنطلون
أردت أن أقوم لمواجهتهم لكن زبي وقف وبدأت أشعر بالإثارة .. فبقيت جالساً أراقبهم .. فقامت زوجتي وركعت أمامه وهو أخرج زبه وبدأ تمص زبه بنهم شديد .. وهو يلعب في بزازها ويتحسس طيزها
فاض بي الكيل وأصدرت صوتاً مرتفعاً حتى يعلموا أني قادم .. قاموا بسرعة وكأن شيئاً لم يكن وأكملوا شرب الشاي .. وأكملنا السهرة .. وبعد ذهابه ذهبت أنا وزوجتي للسرير .. فإذا بها تنقض على زبي وتقول لي نيكني نيكني ممحونة جداً .. وزبي كان منتصب بشكل عظيم .. نامت على ظهرها وأدخلت زبي بكسها وجدته غرقان جداً جداً .. كان جنس جنوني للغاية .. فهي ممحونة لأنها مصت زب عشيقها .. وأنا هجت على منظرهم
ومن بعدها صرت أشتاق للشعور الذي أحسست به عندما رأيتها مع قريبها الذي اتضح لي أنه كان جارهم التي كانت معجبة به .. فأصبحت أعزمه على العشاء كل ما أتت لنا الفرصة .. ووضعت كاميرا مخفية في الغرفة .. وأتعمد أن أتركهم لوحدهم في الغرفة لفترات متقطعة .. فأحياناً أتركهم يحسسوا على أجساد بعض وبعدها أعود وأقطع عليهم المتعة .. ثم أذهب مرة ثانية بغرض الرد على مكالمة أخرى .. وأتركه يلحس كس زوجتي .. أو زوجتي تمص زبه .. ولكن لا أترك لهم المجال للنيك أبداً .. وإذا رأيتهم بدؤوا يأخذوا وضعية النيك أخرج من الغرفة بسرعة لمقاطعتهم
وبعد كل سهرة آخذ زوجتي للسرير وتكون ليلة كلها هيجان ونيك بشكل رهيب
بدأت قصتي بعد ٨ سنوات من زواجنا .. قضيناها بلا مشاكل كبيرة .. لكن كنت على علم من بداية الزواج أن زوجتي كانت معجبة بأحد جيرانها .. لكن لم أعلم من هو .. وفي ذات يوم قالت لي أن أحد أقاربها قادم لمدينتنا في رحلة عمل وترغب أن نعزمه على العشاء .. لم أتردد في الموافقة فأنا أعرف الرجل منذ سنوات
جاءت ليلة العشاء والتقيت مع قريبها في مكان قريب من مكان عملي وذهبنا للبيت .. فإذا زوجتي تلبس أفخم العبايات التي لديها التي تبرز صدرها ومؤخرتها .. وتلبس كعب يظهر أصابع قدميها .. والمكياج وأحمر الشفاه .. كأنها ذاهبة إلى حفلة
لم أتمكن من التعليق أو أمام قريبها .. فقررت أن أترك الموضوع بدون مشاكل .. وكانت سهرة عادية .. لكن لاحظت أن طريقة الكلام بينهم كانت بلا حواجز .. وكأنهم أصدقاء منذ زمن .. وعند انتهاء العشاء سألت زوجتي عن لبسها ومكياجها .. قالت أنها لا ترى أي خطأ في الموضوع
وبعدها بأشهر اتصل بي قريبها وقال أنه قادم في رحلة عمل أخرى وأنه يرغب في دعوتنا للعشاء .. فعرضنا عليه أن يأتي هو لبيتنا للعشاء فوافق .. وتكرر الوضع نفسه مرة أخرى من اللبس والمكياج والراحة التامة بينهم في النقاش والضحك
قررت بعدها أن أرى إذا كان بينهم أي محادثات على برامج التواصل .. وفعلاً وجدت بينهم محادثات طويلة .. فقررت أن أرى مستوى الوضع بينهم .. فانتظرت بفارغ الصبر قدومه لمديتنا مرة أخرى ودعوته للعشاء .. وتكرر تصرف زوجتي من لبس ومكياج
بعد العشاء ادعيت أن مديري يتصل بي وأني قد أتغيب نصف ساعة حتى أنهي المكالمة .. وذهبت إلى الغرفة المجاورة .. وكنت قد وضعت مرآة في زواية الممر لتعكس لي ما يحدث عندهم .. وجلست أراقبهم .. وبعد دقائق إذا بقريبها يقوم ويجلس بجوار زوجتي ويبوس رقبتها ويلمس بزازها من فوق العباية .. ثم بدأ يدخل يديه داخل العباية ويتحسس بزازها وفخوذها .. وهي تضع يدها على زبه من فوق البنطلون
أردت أن أقوم لمواجهتهم لكن زبي وقف وبدأت أشعر بالإثارة .. فبقيت جالساً أراقبهم .. فقامت زوجتي وركعت أمامه وهو أخرج زبه وبدأ تمص زبه بنهم شديد .. وهو يلعب في بزازها ويتحسس طيزها
فاض بي الكيل وأصدرت صوتاً مرتفعاً حتى يعلموا أني قادم .. قاموا بسرعة وكأن شيئاً لم يكن وأكملوا شرب الشاي .. وأكملنا السهرة .. وبعد ذهابه ذهبت أنا وزوجتي للسرير .. فإذا بها تنقض على زبي وتقول لي نيكني نيكني ممحونة جداً .. وزبي كان منتصب بشكل عظيم .. نامت على ظهرها وأدخلت زبي بكسها وجدته غرقان جداً جداً .. كان جنس جنوني للغاية .. فهي ممحونة لأنها مصت زب عشيقها .. وأنا هجت على منظرهم
ومن بعدها صرت أشتاق للشعور الذي أحسست به عندما رأيتها مع قريبها الذي اتضح لي أنه كان جارهم التي كانت معجبة به .. فأصبحت أعزمه على العشاء كل ما أتت لنا الفرصة .. ووضعت كاميرا مخفية في الغرفة .. وأتعمد أن أتركهم لوحدهم في الغرفة لفترات متقطعة .. فأحياناً أتركهم يحسسوا على أجساد بعض وبعدها أعود وأقطع عليهم المتعة .. ثم أذهب مرة ثانية بغرض الرد على مكالمة أخرى .. وأتركه يلحس كس زوجتي .. أو زوجتي تمص زبه .. ولكن لا أترك لهم المجال للنيك أبداً .. وإذا رأيتهم بدؤوا يأخذوا وضعية النيك أخرج من الغرفة بسرعة لمقاطعتهم
وبعد كل سهرة آخذ زوجتي للسرير وتكون ليلة كلها هيجان ونيك بشكل رهيب
