صديقتى الشرموطه

و

وليد ولييييد

زائر
تبدأ قصتنا حينما كانت مها صديقة والدتى ذات الصدر الخرافى والمؤخره المستديره تأتى الى والدتى لتحكى لها احداثها المأساويه بعد موت زوجها وكيف انها تشعر بعطش جنسي وتحتاج الى من يطفئ لها هيجانها كانوا يتحدثون دائما عن الجنس وكنت اسمع قصة مها مع زوجها وكيف كان يركب على طيازها ويمزق كسها من النيك وهى تموت تحته من النشوه كان لدى هيجان وانفعال ورغبه في نيك مها باى طريقه وفى يوم وضعت منوما لوالدتى واتت مها فاغلقت الباب ودخلت فنظرت اليها فقالت امك فين ياوليد نايمه جوه ووضعت يدى بين فخذيها فتحركت وامسكت يدى واخذت تدخلها الى كسها وتحرك جسمها وكأنها بتتناك فعلا نايمه اه طب تعالى ورايا واخدتنى على شقتها وقلعت ونزلت الحس كسها ونامت على ضهرها بس متقولش لحد متخافيش اه اه اه كمان اه كمان اه اه اه واخرجت زبى ولسه حطه في كسها استنى التقمته بفمها امممممم امممممم اه امممم ونمت على ظهرى ظلت تمصه دقائق حتى انتصب وصار متوهج فركبت عليه ووضعته في طيازها واخذت تهز طيازها وتحك كسها وتنزل وتصعد وانا في قمة الهيجان امسك ثدييها مره واضغط على طيازها وزبى يدخلى ويخرج بسرعه وبلاتوقف وانا ازداد شهوه وغبه حتى لففتها وجعلتها تحتى واخذت انيكها وهى تحتى تموج وتصرخ من الالم وتفتح رجليها وزبي لا يتوقف عن الحركه حتى قزفت داخل طيازها ثم زبى واكملت قزف على بطنها ثم ادخلته الى كسها الحار واخذت انيكه وامص ثدييها وهى تلف قدمها حولى وتصرخ
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى