ست الكل وأولادها و الشراكة الجديدة

[Hima roka]

اهداء للعضو sami -2020
واحلى تحيه ليه واي حد عاوز قصه ياريت يبعت بس التفاصيل وكل ما بقت كتيره بقت قصه احلى

 

[Hima roka]

سامي شاب عندي ٢٦ سنه امه الحاجة مريم
ست الكل عاشت علشانه هو واخته صفيه ٢٩ سنه
هي ست ٥١ سنة تخينه شويه بزازها كبيرة وطيزها كبيرة جدا جدا وجسمها ابيض ملبن ربتهم احسن تربيه ومع الايام نست نفسها بس ورثت فلوس كتير و شركات ووقفت فيها لغاية ما بقت اكبر واكبر و يوم عن يوم بتكبر لغاية ما اتعرفت على واحده ست كانت متجوزة واحد كان صاحب المرحوم كان ليحاول كتير معاها وأنه بيحبها وأنه عاوز يتجوزها بس هي بترفض لكن من جواها كانت عوزاه يضغط اكتر وتوافق وتعيش لها يومين صاحبتها كان اسمها فريال وجوزها اسمه الحاج عادل
وفي يوم في قاعدة قالت لها أن فيه حد بس ما قالتش مين طلبها للجواز وسألت فريال عن رأيها
اللي كان رأيها طبعاً توافق هي ست ولازم تعيش
فريال كانت ست متحرره في حياتها بتلبس ضيق و قصير براحتها ملفياه اخر تحرر
ومع الوقت زاد زن الحاج عادل على مريم
وطبعاً وافقت بعد عناء على الجواز بس في السر
خد لها شقه يتقابلوا فيها وفي يوم
كانت صفيه مع جوزها في مكان وشافت أمها مع عادل
جريت عليها علشان تقول لها مين ده
بس كانت مشيت بالعربية
خدت تاكسي ووراها لغاية ما وصلوا عمارة ولما سألت البواب قالها ده راجل ومراته لسه ساكنين من كام شهر
صفيه اتصدمت صفيه ست جميلة ورثت عن امها الجمال مع جسم متناسق
مش عارفه تعمل إيه خالص
جت لها فكرة تروح لفريال
راحت ودخلت تزعق في فريال وجوزك اتجوز امي عليكي
وفريال تزعق فيها وتتردها وبعدها تمشي ورا جوزها وتكتشف أن فعلا اتجوز مريم وصفيه مش بتكدب
فقررت تنتقم من مريم اللي خطفت جوزها
كلمت سامي وخليته يجيلها
وكالعادة طلعت لابسه شورت قصير محزق وبادي
بس المره دي كانت بتدلع عليه وتتكلم بمحن لغاية ما سخن عليها وهي بتقوله أن جوزها مش حاسس بيها والنار اللي جواها
ومع بوسه منها لشفايفه هجم عليها يبوس فيها ويحضن و نام معاها هي اتمتعت بزبره اللي غرق كسها وطيازها وشفت غليلها
وقالت لسامي : ولا يا سامي حسك عينك حد يعرف باللي بينا
سامي : عيب عليكي ده انتي طلعتي جامده اوي
فريال : بس مش اجمد من أمك يا ولا
سامي : امي مالها وايه جاب السيره دي دلوقتي
فريال : امك المتناكة متجوزة من وراك
كان قلم على خد فريال من سامي
فريال : اي كده طيب لو مش مصدق امك اتجوزت عادل جوزي ولو عاوز تعرف قاعدين فين اسال اختك صفيه
نزل سامي من عندها زي المجنون ومع كام قلم انهارت صفيه واعترفت له بكل اللي شافته
راح جري على العنوان خبط على الباب وفتحت الشغالة دخل زي المجنون لقى أمه عريانه عادل شغال وحاطط زبره الكبير وبينيكها
نزل زي المجنون من الشقة مش عارف اللي شافه بجد ولا بيحلم لا اكيد بيحلم
كان هيموت رجع على بيته كانت فريال مستنياه وفهمته أنها بتحبه وعاوزه مصلحته وأنها هتطلب الطلاق وتتجوزه بس بشرط يخلي عادل يطلق مريم
بعدها بأيام عادل كلم سامي علشان عاوز يتكلم معاه
وقعدوا مع بعض في مكان كانت موجودة مريم مش قادرة ترفع عينيها في عين سامي
كانت شروط سامي أنه يطلق مريم من عادل اللي رفض وقاله إنه بيعشق مريم ومش هيقدر يطلقها
واتخانقوا طبعاً ومفيش حل
وفي يوم كان عادل كان في الشغل وخلص بدري
رجع على البيت بس كانت فريال مع سامي في السرير نايم معاها زي مراته وراكب طيزها وهي بتعض
منظر نزل زي السهم على الحاج عادل
وكان هيموت لما سمع فريال مراته بتقوله احلى حاجه في جواز امك أنها خليتنا مع بعض تسلم صفيه هي السبب في المتعه اللي انا فيها يا عمري
ونزلت فريال تمص لسامي وتلحس لبنه
عرف عادل أن السبب في كل اللي شافه صفيه
وقرر ينتقم منها خلى ابنه أسمه فادي يتعرف عليها و واحدة واحده بما أن جوزها مسافر بقت بتكلم فادي ده كتير لغاية ما نام معاها
وصورهم مع بعض وبعت الفديو بعدها لسامي وقاله دي اختك مع عشيقها كنت قادر افضحها بس مش هعمل كده بس طول ما انت موافق على جوازي من أمك مريم
مكنش قدامه حل غير السكوت وهو شايف شرفه ضاع
وفي يوم مريم كانت في البيت لواحدها راح لها سامي
وكانت مفاجأة كبيرة فادي نايم مع أمه
أمه خلاص بقت للشعب وبتريح كسها مع اي دكر
اتجنن عليها و ضرب فادي اللي ناك أمه واخته
وامه عريانه في حضنه وبتقوله أنا كبرت وتعبت
وعايزه راجل في حياتي
كان رده كده طيب وطلع زبره وهجم على أمه
سامي : مش انتي بقيتي شرموطة أنا هنيكك
وهي بتزوقه وتبعده ومع الوقت المقاومه قلت
وبدأت تتجاوب معاه لما دخل ايده في كسها وهي نايمه وراحت في دنيا تانيه اممممممم دخله يا سامي
ريح امك ياولا
دخل زبر سامي في كس أمه فريال اللي كانت بتبوسه وتحضنه بجنون وبتقوله كان كان كسي مولع نار
وسامي شغال نيك قوى وهي مش هنا
قالها هجيب خرجت زبره وقعدت تمص فيه لغاية ما جاب في بوقها وشربته
وبعدها ركب طيزها الكبيرة وخرمها الواسع
وقعد يرزع فيه وكانت متعه الاستماع بجسم أمه خرافيه سامي اتمتع فيها وهو شايف أمه شرموطته هو وهي مبسوطه أنها بتتمتع بدل الراجل تلاته
و حكت مريم لبنتها اللي حصل بس الغريبة أن
صفيه كانت عاوزه تعمل مع أخوها من كتر ما مريم حكت عن أن سامي جامد
وفي يوم بليل متأخر كلمت صفيه اخوها ييجليها البيت وراح لها فتحت له وهي عريانه ملط
وقالت له انها احلى من امها ونفسها تعمل معاه ويبقى سرها وهي لبوته كلام سخن زبر سامي على اخته
اللي شالها زي العروسه ودخل اوضة النوم
ونزل يأكل كسها الوردي
وبعدها دخل زبره في كس اخته المولع وفشخها نيك
لغاية ما كانت بتشهق من المتعة وزبره بيقطع كسها
وفاشخ طيزها الكبيرة كانت ليلة حلوة
وبعدها بقى الكل عيله سامي وأمه و أخته وعادل وفريال وفادي