بعتذر جدا عن التأخير فى كتابه الجزء التالت لظرف خاص انشاء الله هحاول اكملكم حكايتى مع صافى فالجزء ده و اتجنب كل الملحوظات القولتولى عليها ف الجزئين الفاتو وانشاء الله يبقا ده اخر جزء انا مش بحب اقسم التجربه على اكتر من جزء وانشاء الله الجزء ده يعجبكم
بعد موصلت خطيبتى انها تبقا شرموطه عاشقه النيك والتعريص ونمت على صور جسم خطيبتى مع صاحبى مصطفى بيحلب عليها زبرو نمت ونا فقمه المتعه ، كان احساس غريب ، احساس بالمتعه والدياثه وفرحان انى انتصرت على مصطفى صاحبى واثبتلو ان خطيبتى احلى من خطيبتو مليون مره لدرجه انو نساها اصلا
واحساسى بالتحرر ده كان مهيجنى اكتر من اى حاجه
صحيت تانى يوم مش عارف ازاى جاتلى الجرأه اكلم خطيبتى كده واقولها انى عاوز مصطفى ينيكها قدامى وازاى هى اتجاوبت معايا ومعرفش هرفع عينى ف عينها تانى ازاى ولا فعين صاحبى مصطفى ويترا هيعمل ايه بعد الحصل هيقطع علاقتو بيا ولا هيسرق منى خطيبتى ويتجوزها هوا ولا هيفضحنى وييعت صور صافى لزمايلنا ف الشغل ولا ايه الهيحصل ، النا متأكد منو ان حياتنا احنا التلاته هتاخد مجرى جديد مش عارف للاحسن ولا للاوحش
بصيت جمبى ف الساعه فوسط الصراع الداخلى ده لقيت الساعه ٨ ونص وومتأخر على الشغل، قومت لبست بسرعه وعلى غير عادتى من غير مكوى هدومى وشكلى مبهدل ونزلت الشارع وقفت تاكسى وروحت الشغل وطول الطريق بفكر ايه ممكن يحصل عشان ابقا مستعد له ، وصلت المكتب الشغال فيه انا ومصطفى ، بالمناسبه انا ومصطفى صاحبى شغالين فمكتب محاسبه ، اول موصلت لقيت مصطفى وكان مدينى ضهرو حاولت اتجنبو واعمل كش شايفو خايف من اامواجهه يترى هيعمل ايه ، بس عكس متوقعت اول مشافنى جرى سلم عليا وباسنى وقالى ايه الاخرك يا استاذ مش عوايدك يعنى
قولتلو اصل امبارح بالليل سهرت ومقدرتش اصحى ...
مصطفى: اه بصراحه حقك دنا لو مكانك هسهر معاها العمر كلو ، انا بصراحه معرفش ان صافى صاروخ كده دا عليها حته جسم ...
انا: وطى صوتك يخربيتك احنا ف المكتب وممكن حد يسمعنا وتبقا فضيحه ، منكرش انى حسيت بمتعه لما اتكلم عن صافى وزبرى وقف من الهيجان
مصطفى: م اللى يسمع يسمع يعم انتا خايف ولا ايه ، انا مش هحلك النهارده لحد متورينى كل حته فجسمها وتخلينى اكلمها فيديو بنفسى.
انا: هههههه مش من اولها كده وبعدين التعريص مش للدرجادى ، علفكره انا مكنتش فوعيى امبارح لما بعتلك صور صافى عريانه واتفاجئت من العملتو لما صحيت.
مصطفى: دا احلى حاجه عملتها دنا على كده اجيبلك سيجاره حشيش توديك المريخ عشان تبقا علطول مش فوعيك زى امبارح كده هههه ، متورينى صافى كده اكيد معاك نودز ليها
انا: انت اتجننت احنا ف الشغل وبعدين مكفايه الصور البعتهالك امبارح انت مشبعتش
مصطفى: لا مشبعتش ومش هشبع الا منيكها قدامك
انا حسيت بمتعه رهيبه خلتنى عاوز اكمل تعريص عليها وامتع صاحبى بجسمها
مصطفى: ورينى يلا محدش جمبنا ولا واخد بالو مننا ، ي كده يهروح اقلعها واتفرج براحتى وسعتها هيبقا فرجه ونيك ههههه
انا: من غير اى تفكير طلعت موبايلى وفتحت الشات بتاعى انا وصافى وكان فى نودز كتير ، اخد الموب من ايدى بسرعه وفضل يقلب ومزهول من جمالها عينو اتعلقت على صوره ليها وهيا فاتحه رجليها وايدها على كسها وبتدعك فيه بصوابعها الزى الشمع ومفيش ولا شعره فكسها وحسيت بزبو اتنفخ ف البنطلون وهينط من مكانو
انا: ايه اول مره تشوف كس فحياتك عجباك ؟
مصطفى: عجبانى ! دا قتلتنى عليها حته كس يتاكل اكل انت ازاى واخد الجمال ده كلو لوحدك.
فضل يقلب ولا هو باصصلى ووقف عند صوره نودز وهى نايمه على السرير ومصوره طيزها وهيا لابسه اندر فتله راشق بين طيازها الملبن
انا: لقيت مصطفى فتح سوسته البنطلون وفثانيه لقيت زبو برا وفضل يدعكو على صور صفصوفتى ، يخربيتك احنا ف المكتب مش فالبيت ومن غير وعى مديت ايدى على زبو عشان ادخلو بدل ميفضحنا فالمكتب
مصطفى: ايه زبرى عجبك يعرص مش قادر تسيبو لصافى
انا: لا يخول عشان هتفضحنا دخلو دلوقتى وابقا اعمل العاوزو بعدين
زبرو كان كبير وعروقو نافره وتخين زب ٢٠ سم اول مشوفتو تخيلتو فكس صفصف خطيبتى وعمال يدق فكسها هيجت عالاخر وزبرى كلن هينطر من التخيل
مصطفى: دخل زبو وقالى انا عاوز نكرر العملناه بالليل
انا: قولتلو طيب بالليل نشوف
خلصت الشغل وروحت البيت هايج من الحوار الحصل بينى وبين مصطفى اول مدخلت البيت فتحت اللابتوب وخدتو على السرير قعدت اتفرج على نودز صافى الملبن ونا بتخيلها على زبر صاحبى بينيكها ويعشرها قدامى، لقيت رساله من مصطفى على الفيسبوك باعت يقولى ازيك يمعرص
لقيت نفسى هيجت ومن غير وغى بعتلو صور نودز تانيه لصافى وهى قالعه البرا وبزازها طالعه لبرا حلماتها واقفين ، بالمناسبه صافى بزازها من النوع البزازها واقفه وكبار وحلماتها واقفين سدرها ابيض من الشمع وحلماتها لونها رووز
مصطفى هاج عالاخر وبعتلى صوره فتحتها شوفت زبرو، مش عارف ليه هيجت لما شوفتو مع انى مش خول بس حبيت اشوف الزبر الهينيك صافى حبيبتى واتخيلو جوا طيازها وكسها
فضلنا نتكلم ساعتين كلهم عن صافى ووريتلو كسها وهيا بتلعب فيه وصور ليها ف الحمام ملط وهو يشخر ويشتم فخطيبتى من كتر هيجانو
حسيت ساعتها ان معايا شرموطه اد الدنيا مش مع حد ومتعنى اكتر احساسى بالدياثه عليها مع صاحبى
كلمت صافى بالليل فون مقدرتش اصبر
انا: وحشتينى يشرموطتى
صافى: اخص عليك انت شايفنى كده، طب خلاص معنتش هتصور وابعتلك صور ليا عريانه خالص
انا: مقدرش دنا معرفش انام غير على صورك جسمك الملبن العاوز يتاكل ده
صافى: ايه دا وانت بقا عاوزنى اقلع واتصور عشان بعدها تنام يخول ، خلاص اشوفلى راجل بقا يكيفنى
انا: يريت دا يوم المنى لما اشوفك نايمه تحت راجل فحل ونا فاتحلك رجولك وهوا مدخل زبرو جوا كسك وانتى بتصوتى وهو عمال ينيكك بزبرو
صافى: احا انتا عاوز خطيبتك تفتح رجولها وتسلم كسها لواحد غيرك، لا دكر يكيمو
انا: اه عاوز وهتمتع بكده اكتر منيكك انا ، دنا ليله دخلتنا هجيب مصطفى صاحبى يفتحلك كسك قدامى وهبيتو معانا فشهر العسل واعتبريه جوزك
صافى: يعرص يخول يعنى حتى مش هتفتحنى انتا وعاوز مصطفى يفتحنى وياخد شرفى قدامك وينيك مراتك
انا: نفسى دنا زبرى بينطر من التخيل بس
صافى: بعتتلى فويس بصوتها اللبوه دا اكنها بتتكلم من تحت السرير بتقولى خلاص انا هحققلك الفنفسك روح هات صاحبك انا جاهزه ومستنياه خليه يجى يفتح كسى فبيتى على سريرى وتعالى معاه عشان تمتع نفسك بمنظرو وهوا بينيك خطيبتك وبيركبها يعرص
انا: هيجت على الفويس ده وقررت اعلى احساس الدياثه والعهر فخطيبتى وبعت الفويس ده لمصطفى، سمعو وفضل دقيقتين ميردش ، انا فكرتو زعل ولا حاجه وقلقت.
مصطفى: خخخخخ احا انا مش مصدق البسمعو خطيبتك لبوه وشرموطه ومتناكه ونا اتمنى انول شرف كسها وانت بتتفرج طبعا، انا عاوز اشوفها حالا
انا: هههههه يعم اهدى شويه مش علطول كده ، بس متقلقش هخليك تنيك صفصوفتى قدامى ، انا هعمل حاجه كده وهيا ممحونه وهعرض عليها واشوفها هتقول ايه
صافى: بس تفتكر هعجب صاحبك يحبيبى وهيهيج عليا زيك كده ؟؟
انا: الا هيهيج دا هوا هايج عليكى من امبارح من سعه موريتو نودز ليكى
صافى: احا انتا بتورى جسمى لصاحبك بجد ، التعريص وصل للدرجادى
انا: اه بورى لصاحبى حسمك عشان افرسو واعرفو انو خاطب دكر، اول مشاف جسمك اتهبل وفضل يحسدنى عليكى وقااال ..... قال انو بيتمنى ينيكك ويشرمطك
صافى: ههههههههه مبسوط كده يعنى يدكرى اهو انتا بقيت عرص ومفضوح قدام صاحبك وقدامى ، زمانو مبينمش غير على صور بزازى وكسكوسى يحبيبى ومقطع زبو عليا
انا: بعتلها صوره زبو البعتهالى عالمسنجر وقولتلها شوفى انتى موقفه زبو ازاى
صافى: احاااا كل ده زب دا اد دراعى , لا ثاحبك هيقتلنى
وبعدين دا اكيد مش زبو وباعتلك اى صوره وخلاص
انا: بيشتغلنى ايه دا طلعو الصبح فالمكتب على صورك قدامى وفصل يلعب فيه دا زبو فعلا ونا مسكتو ب ايديا
صافى: ههههههه انت كمان بقيت خول وبتمسك ازبار الرجاله، يترى ناكك يبيضه ولا لسه
انا: اه بمسكو عشان اتطمن على الهينيكك يروحى وبعدين انا عاوزك انتى التتناكى دنا هحطهولك فكسك ب ايدى
اللبوه هاجت عالاخر من كلامى وهيجانها على صاحبى وقالتلى افتح فيديو كام
فتحت لقيت اجمل منظر قدامى قالعه البرا وبزازها برا ومش لابسه اندر وفاتحه رجولها وبتلعب ب ايدها الشمال فبزازها واليمين فكسها الزى القشطه وبتقولى ايه رأيك لو تجيب مصطفى صاحبك دلوقتى فالاوضه ونا قالعه كده قدامو تفتكر هيعمل فيا ايه يديوث
انا: اكيد هينيكك يروحى من كسك وطيزك اليهبلو دول ونا هقف اتفرج عليكو ، وجاتلى فكره مجنونه انى ابعت اسكرين لمصطفى من الفيديو
بعت الصوره لمصطفى زى ميكون مش مصدق المنظر وقالى دخلنى ففيديو معاك مع اللبوه دى
بعت لخطيبتى الرساله بتاعه مصطفى واتصدمت قالتلى احا انتا بعت صورتى ملط كده لصاحبك دا ، طب ايه رأيك انا موافقه وهكلمو فيديو واقلع قدامو عشان امسح بكرامتك الارض يديوث
انا: احححح اخيرا هشوفك عريانه قدامو وتتشرمطى
صافى: اه هتشوف ولسه لما تجيبعولى ينيكنى كمان
انا مصدقت وقولت استغل الفرصه وهيا هيجانه كدا وبعت لمصطفى وقولتلو هيا موافقه تعمل معاك فيديو كام بس هيبقا ثلاثى عشان اتفرج عليكو , مصدقش من الفرحه وبعتلها طلب ودخلنا ففيديو جماعى
المكنتش متوقعو انها متحسش بكسوف اول م الفيديو اتفتح اكنها كلمتو ونامت معاه قبل كده مش عارف بقا دا من كتر هيجانها ولا هيا حبت الشرمطه ، مصطفى اول مشافها قدامو كده شخر وقالها ايه دا يلبوه انتى علطول جاهزه كده
قالتلو اه وكيمو حبيبى مجهزنى ليك وموصينى عليك خالص عشان ابسطك وايدها مبطلتش لعب فكسكوسها، قالها شيلى ايدك يحبيبتى من على كسك خلينى اشوفو وامتع زبى بيه
شالت ايدها وفشخت رجولها عالاخر قدامى انا ومصطفى وقالتلو اتفرج وملى عينك من كسى عشان تنام تحلم بيه
مصطفى مقدرش من الهيجان وقام قالع البنطلون والبوكسر وقعد عريان، صافى اول مشافت زبو حطت ايدها على بوقها وقالتلو ايه دا كل ده زب دا زب حمار كيمو مقاليش ان زبك كبير اوى كده
مصطفى: اه يكسمك وزبى ده الهينيكك ويعشرك فكسك ويحبلك
صافى: هههههه كل ده طب سيبت ايه ليكمو يعملو كده يزعل
مصطفى: هيسبو يلحس كسك بعد منيكك وبعدين يزعل ايه مش شايفاه قاعد يلعب فزبو ازاى ومبسوط وهوا بيعرص عليكى ، انا كنت فدنيا تانيه اكنى بحلم مش مصدق البيحصل دا حقيقى وبلعب فزبى على منظرهم وهيجانهم على بعض وتعريصى على صفصوفتى
انا: لا مش هزعل يروحى اتناكى منو زى منتى عاوزه انا ومصطفى واحد لما يدخل زبو فيكى اكنى دخلتو انا بالظبط
صافى: هههههه وهوا هيدخلو بس يعرص دا بيقولك هينيكنى ويعشرنى يعنى ممكن احبل منو انتا موافق؟؟
انا: اه موافق جدا ونا الهدخلك زبو فكسك ب ايدى
صافى من كتر الهيجان على كلام مصطفى وزبو وتعريصى عليها بقت تنطر لبن من كسها غرقت السرير والكاميرا مصطفى هاج عليها وفضل يدعك زبو جامد وجابعم قدامها وهيا مخرجه لسانها ونفسها تلحس وتمصلو ونا طبعا جبت قبلهم من بدرى ، خلصنا الفيديو كول ومكناش مصدقين وقفلنا ونمنا من كتر الارهاق
ومن بعدها بقا كريم هوا اليبعتلى صور نودز لخطيبتى ويقولى شوف الشرموطه بتاعتك بعتالى ايه على الصبح وعرفت من صافى انها بقت تكلمو كل يوم بالليل فيديو كول وبتقلع قدامو كل هدومها وتتعرى ومبتتبسطش غير متجيب عسلها على شايمتو ليها واوسخ كلام بيقولهولها وحسيت ان صافى بدأت تميل لصاحبى
وفيوم لقيت صفصوفتى بتكلمنى بالليل بتقولى حبيبى عندى ليك خبر حلو
انا: ايه هوا يروح قلبى؟ اكيد مش احلى منك
صافى: صاحبك هياخدنى بكره شقتو وهينيكنى بزبو، تحب تيجى تتفرج علينا ولا خلاص مبقتش تحبنى
انا: احا هوا كمان عاوز ينيكك قبلى مش كفايه بيكلمك فيديو اكتر منى وبتقلعيلو
صافى: لا مش كفايه انا تعبت من اللعب فنفسى وهوا كمان تعب انا عاوزه اتناااك بقا ونا بعرفك بس مش باخد رأيك ولو حابب تيجى تعالى شوف خطيبتك وهيا راكبه على زب صاحبك مش عاوز خلاص انا كده كده قررت
انا: لما حسيت باصرارها اتأكدت انها بقت شرموطه ومعنتش هعرف اوقفها ووافقتها قولتلها دا اليوم المستنيه يحبيبتى انى اركبك على زبر صاحبى ب ايدى بس انتى فاجئتينى بالسرعه دى
صافى: شاطر يحبيبى انا اصلا متبسطش فالنيك غير قدامك عشان اخليك معرص حقيقى وتعرف ان كسى وطيزى حريتى اديهم للنا عاوزاه
ساعتين ولقيت مصطفى بيكلمنو وقالى هنستناك يعرص صافى الساعه ٨ العشا
نزلت من ٧ ونص وروحت عند خطيبتى استأذنت من مامتها انى اخدها اخرجها ووافقت وخدتها ب ايدى وروحت بيها لشقه صاحبى متتخيلوش المتعه وانت واخد محارمك بتوصلهم للى هيقطعهم نيك وياخد شرفك، احساس بالدياثه ميتوصفش
صافى طول الطريق ايدها ف ايدى وبتبصلى وبتضحك وبتقولى انتا مبسوط يحبيبى وانتا واخدنى بتوصلنى لراجل تانى عشان ينيكنى، قولتلها طبعا يروحى انتى الفجمالك مينفعش اتمتع بيها لوحدى ومستنى اليوم الوديكى قيه لعريسك ههههه
وصلنا البيت وطلعنا السلم وقفنا قدام الشقه وصافى قالتلى انا مش عاوزاك تندم بعد الهيحصل لو مش عاوزنى ادخل مش هدخل ومش عاوزه ابقا وحشه فعينك انتا اهم يحبيبى
قولتلها انتى علطول حلوه فعينى ومدام بحققلك رغبتك قدامى مش من ورايا هبقا فقمه سعادتى ونا شايفك بتتمتعى حتى لو على زب صاحبى وبعدين احنا متفاهمين سوا وانتى بردو عارفه ميولى انى بحب اعرص عليكى
قالتلى منا عارفه يحبيبى عشان كده كنت عملاهالك مفاجأه وقولت لمصطفى ميقولكش قبلى عشان افرحك واديثك يلا بقا قدم خطيبتك الشرموطه لصاحبك عشان ينيكها قدام عينك
رقعتها بوسه فشفايفها الحمر وخبط على الباب ومصطفى فتحلنا
اول مشافها باسها من شفايفها وبعدين سلم عليا واحنا داخلين رتح خابطها على فرده طيزها قامت راقعه ضحكه بميوعه
قالتلى بص يكيمو صاحبك ينفع يخبطنى على طيزى قدامك وانت ساكتلو
انا: لا يمصطفى مينفعش كده اخبطها على الفرده التانيه كمان لطيزها تزعل ههههه
مصطفى: ونا مش اد زعل القمر وراح مفنسها على باب الشقه ورازعها قلم على طيزها سمعت العماره كلها وصفصف صرخت من الوجع ونا وقفت اضحك على منظرها
دخلنا وقعدنا ف الرسيبشن ودخل يعملنا حاجه نشربها
قالتلى اخص عليك خليتو يضربنى جامد اوى على طيزى طب بص احمرت ازاى
وراحت منزله البنطلون الفيزون ولقيتعا لابسه اندر فتله اسود وشوفت طيزها البيضه وصوابع صاحبى معلمه على فردتها ، قولتلها معلش يروحى لازم تستحملى امال هتعملى ايه لما تاخدى الزب ده كلو، ضحكت وقالتلى دنا هاخدو بصحيح ههههههه
مصطفى فى الوقت ده دخل علينا وشاف صافى مفنسه قدامى ومنزله البنطلون وبالاندر الفتله، قام رازعها حته بعبوص على خرم طيزها فطست من الضحك
قعدنا شويه نتكلم وشربنا العصير ومصطفى قالها مش يلا بقا يلبوتى كفايه كده تضييع وقت دا اللبن فزبرى بقا جبنه
رقعت ضحكه وقامت من الكرسى وسابت ايدى وراحتلو وقفت قدامو وقالتلو انا ملكك اهو اعمل فيا النتا عاوزو راح واخدها فحضنو وايدو لفت على وسطها والتانيه على طيزها بيقفش فيها وبيخبطها على طيازها
حبيت اديث عليها اكتر قومن من على المرسى وقعدت قدام طيزها وروحت منزل البنطلون بتاعها عشان اخليى ايدو تلعب فلحمها
فضلو واقفين كده ١٠ دقايق وايدو بتتحرك من على طيزها تروح على بزازها وبيشدها البرا عشان يطلع بزها برا وهيا واقفه مستسلمه خالص وايدو النانيه بين رجولها بتلعب فكسها وهيا عيونها بتلمع من دموع الشهوه وحطت ايدها غلى زبو من فوق البنطلون اللى كان واقف زى الصاروخ عاوز يخرق هدومها ويرشق فكسها
سخنو اوى ونا سخنت معاهم من منظرها وقام شايلها على ايدو زى البيبى وداخل بيها على اوضه النوم ونا وراهم
اول مدخلو حدفها على السرير ووقف قدام السرير بيقلع هدومو ونا واقف مزهول من عضلاتو وشكلو متناسق جدا مش بس زبو ليها حق فعلا تحب صاحبى
وهيا من هيجانها فضلت تتلوى فالسريو وتقلع هدومها حته حته عشان تتعرى قدامو وينينكها بعينو قبل مينيكها بزبو
بس اصريت انا القلعها البرا والاندر عشان اعرى شرفها لصاحبى واتمتع بالدياثه عليها
مصطفى فضل واقف يتفرج عليا ونا بقلعها عشان اقدمهالو وقالى انجز يمعرص انا مش قادر زبى هينفجر من منظرها على السرير قدامى
فثانيه كنت فكيت البرا بتاعتها وخليت بزازها تاخد حريتها قدام صاحبى بكلماتها الواقفه، ونزلت بين رجولها شديت الاندر الفتله الكان مفصص شفايف كسها ومخبى خرم طيزها عشلن صاحبى يلاقى صافى الشرموطه فاتحه رجولها قدامو وعريانه وكسها باين قدامو
مقدرش يتمالك نفسو من منظرها ونزل بين رجليها يلحس فكسها قدامى ونا جمبهم على السرير بتفرج على تعابير وش صافى وهيا شرقانه وممحونه وبتقولو الحس فكسى كمان دخل لسانك جوا قدام خطيبى الديوث وفضلت تنزل عسلها على بقو ولسانو وبتضغط راسو بايدها على كسها زى متكون عاوزاه ياكلو وبدأت تتنفض راحت شدانى من شعرى وحطت وشى على كسها مع مصطفى طلعت لسانى فضلت الحس فكس خطيبتى انا كمان وفضلت تترعش وراحت مغرقانا عسل ونا فتحت بوقى وخليتها تنزلهم فبوقى وبلعتهم
قامت قاعده فوضع الكلبه ومسكت زب صاحبى وحطتو فبوقها مقدرتش تدخل اكتر من راسو من تخنو وبدأ ينيكها فبقها وهيا ماسكه زبرو وبتمصو وبتبصلى وبتقولى شوف يمعرص صاحبك بيعمل فيا ايه اممممم
قومت مسكتها من شعرها ومست زبو وفضلت ادخلو فبوقها لحد مدخل كلو فزورها بقت بتشرق منو لحد مكانت هتقطع النفس
مصطفى طلع زبو وقالى تحب انيكهالك قدام عينك قولتلو يريت نيكها وريحنى بقا
راح منيمها على بطنها ومسى زبرو على كسها وهيا بتوحوح فضل يفرشها قولتلو هي لسه بنت نيكها فطيزها وفرش كسها بس متنيكوش
هيا مش معانا زمانت هتسيبو يفتحها من كتر الهيجان اكنها فدنيا تانيه ، بس مصطفى قالى ماشى طيزها بردو متتسابش وبدا يلحس خرم طيزها بلسانه ودخل صباعو عشان يوسعها وهيا بتوحوح وتتوجع قالتلو شيلو
قالها اشيل ايه دا صباعى يكسمك امال لما ادخل زبرى ، انت. شكل كيمو مناكيش قبل كده ، قالتلو ولا حتى بعبصنى هههه
بدأ يدخل زبرو واكده واحده لحد مدخل راسو وفضل ينيك فيها ودخل نصو مقدرتش تاخدو كلو فطيزها عشلن ضيقه لسه
انا نمت جمب وش صفصف وقالع البنطلون ومطلع زبرى بلعب فيه وخطيبتى حاسه بهيجانى راحت شايله ايدى وحطت ايدها غلى زبى بعد متفت ف ايدها وفضلت تدعكهولى وتقولى صاحبك بينيكنى وراكبنى قدامك يخول وانتا قاعد تلعب بزبك
قولتلها منا هقوم انيكك بس لما يعشرك ويجيبهم جوا طيزم عشان انيكك وكيزم مليانه بلبن صاحبى
فضل مصطفى ينيكها يجى ٤٠ دقيقه ويقفش فبزازها المدلدله قدام وشى ومش عاوز يجيبهم لحد مبدأ يتنفض
وقام منزل كل لبنو جوا طيزها وصافى بتتمحن تحتو وبتقولى صاحبك عشرنى يكيمو
قومت عند طيزها ومصطفى بيطلع زبو لقيتها نطرت لبنو على وشى من طيزها ونا مزهزل من المنظر، بعد مناكها لقيت خرم طيزها واسع وبقا احمرررر وبينزل فلبن ، مقدرتش استحمل المنظر نزلت الحس فطيزها وكسها وهيا عماله تدينى لبنو فبوقى اكنها بتكافئنى
مصطفى نام جمبها وفصل يبوس ويرضع فبزازها وشفايفها الكلها روج احمر ونا قومت ركبتها وحطيت زبى جوا طيزها
وحسيت طيزها بتغلى من جوا ومش ضيقه اوى زبى بيدخل بسهوله وفضلت انيكها و ١٠ دقايق وقومت جايبهم جوا طيزها
صافى فضلت تضحك وقالتلى انتا جبتهم يخول دنت عاوز واحد يركبك قوم نيكو يمصطفى عرفو النيك ازاى ههههه
قالها انا انيكك انتى بس يلبوتى نمنا كلنا عالسرير وفضلنا ننهج وصافى فالنص بينا ومصطفى ايدو على كسها بيفرشها ونا بلعبلها فبزازها
اليوم خلص بسرعه وروحتها الساعه ١١ بعد حفله النيك دى واتقتلت نوم وسيب صافى ومصطفى يكملو نيك فيديو كول للصبح
بقينا كل اسبوع لازم اخدها يوم اوديها لصاحبى الشقه ينيكهالى ويكيفها ونا اعرص عليها وبتبقا احلى خروجه
بس للاسف بعد شهر مصطفى جالو شغل فالغردقه واتضطر يسافر ولسه مرجعش بقالو ٥ شهور لكن هو سابلى مفتاح شقتو عشان اخد صافى انيكها زى محب هناك لكن مكنتش بتمتع انا وصافى اد كده وهوا مش موجود
ودلوقتى انا بعرص عليها وبنزل صورها وصور نودز ليها للبيعلقولى فالكومنتات على المنتدى ونفسى الاقى حد زبو كبير يقدر يكيف الشرموطه بتاعتى ويكيفها لحد مصطفى ميرجع
يريت تجربتى مع صافى خطيبتى الشرموطه _ تكون عجبتكو
بعد موصلت خطيبتى انها تبقا شرموطه عاشقه النيك والتعريص ونمت على صور جسم خطيبتى مع صاحبى مصطفى بيحلب عليها زبرو نمت ونا فقمه المتعه ، كان احساس غريب ، احساس بالمتعه والدياثه وفرحان انى انتصرت على مصطفى صاحبى واثبتلو ان خطيبتى احلى من خطيبتو مليون مره لدرجه انو نساها اصلا
واحساسى بالتحرر ده كان مهيجنى اكتر من اى حاجهصحيت تانى يوم مش عارف ازاى جاتلى الجرأه اكلم خطيبتى كده واقولها انى عاوز مصطفى ينيكها قدامى وازاى هى اتجاوبت معايا ومعرفش هرفع عينى ف عينها تانى ازاى ولا فعين صاحبى مصطفى ويترا هيعمل ايه بعد الحصل هيقطع علاقتو بيا ولا هيسرق منى خطيبتى ويتجوزها هوا ولا هيفضحنى وييعت صور صافى لزمايلنا ف الشغل ولا ايه الهيحصل ، النا متأكد منو ان حياتنا احنا التلاته هتاخد مجرى جديد مش عارف للاحسن ولا للاوحش
بصيت جمبى ف الساعه فوسط الصراع الداخلى ده لقيت الساعه ٨ ونص وومتأخر على الشغل، قومت لبست بسرعه وعلى غير عادتى من غير مكوى هدومى وشكلى مبهدل ونزلت الشارع وقفت تاكسى وروحت الشغل وطول الطريق بفكر ايه ممكن يحصل عشان ابقا مستعد له ، وصلت المكتب الشغال فيه انا ومصطفى ، بالمناسبه انا ومصطفى صاحبى شغالين فمكتب محاسبه ، اول موصلت لقيت مصطفى وكان مدينى ضهرو حاولت اتجنبو واعمل كش شايفو خايف من اامواجهه يترى هيعمل ايه ، بس عكس متوقعت اول مشافنى جرى سلم عليا وباسنى وقالى ايه الاخرك يا استاذ مش عوايدك يعنى
قولتلو اصل امبارح بالليل سهرت ومقدرتش اصحى ...
مصطفى: اه بصراحه حقك دنا لو مكانك هسهر معاها العمر كلو ، انا بصراحه معرفش ان صافى صاروخ كده دا عليها حته جسم ...
انا: وطى صوتك يخربيتك احنا ف المكتب وممكن حد يسمعنا وتبقا فضيحه ، منكرش انى حسيت بمتعه لما اتكلم عن صافى وزبرى وقف من الهيجان
مصطفى: م اللى يسمع يسمع يعم انتا خايف ولا ايه ، انا مش هحلك النهارده لحد متورينى كل حته فجسمها وتخلينى اكلمها فيديو بنفسى.
انا: هههههه مش من اولها كده وبعدين التعريص مش للدرجادى ، علفكره انا مكنتش فوعيى امبارح لما بعتلك صور صافى عريانه واتفاجئت من العملتو لما صحيت.
مصطفى: دا احلى حاجه عملتها دنا على كده اجيبلك سيجاره حشيش توديك المريخ عشان تبقا علطول مش فوعيك زى امبارح كده هههه ، متورينى صافى كده اكيد معاك نودز ليها
انا: انت اتجننت احنا ف الشغل وبعدين مكفايه الصور البعتهالك امبارح انت مشبعتش
مصطفى: لا مشبعتش ومش هشبع الا منيكها قدامك
انا حسيت بمتعه رهيبه خلتنى عاوز اكمل تعريص عليها وامتع صاحبى بجسمها
مصطفى: ورينى يلا محدش جمبنا ولا واخد بالو مننا ، ي كده يهروح اقلعها واتفرج براحتى وسعتها هيبقا فرجه ونيك ههههه
انا: من غير اى تفكير طلعت موبايلى وفتحت الشات بتاعى انا وصافى وكان فى نودز كتير ، اخد الموب من ايدى بسرعه وفضل يقلب ومزهول من جمالها عينو اتعلقت على صوره ليها وهيا فاتحه رجليها وايدها على كسها وبتدعك فيه بصوابعها الزى الشمع ومفيش ولا شعره فكسها وحسيت بزبو اتنفخ ف البنطلون وهينط من مكانو
انا: ايه اول مره تشوف كس فحياتك
عجباك ؟مصطفى: عجبانى ! دا قتلتنى عليها حته كس يتاكل اكل انت ازاى واخد الجمال ده كلو لوحدك.
فضل يقلب ولا هو باصصلى ووقف عند صوره نودز وهى نايمه على السرير ومصوره طيزها وهيا لابسه اندر فتله راشق بين طيازها الملبن
انا: لقيت مصطفى فتح سوسته البنطلون وفثانيه لقيت زبو برا وفضل يدعكو على صور صفصوفتى ، يخربيتك احنا ف المكتب مش فالبيت ومن غير وعى مديت ايدى على زبو عشان ادخلو بدل ميفضحنا فالمكتب
مصطفى: ايه زبرى عجبك يعرص مش قادر تسيبو لصافى
انا: لا يخول عشان هتفضحنا دخلو دلوقتى وابقا اعمل العاوزو بعدين
زبرو كان كبير وعروقو نافره وتخين زب ٢٠ سم اول مشوفتو تخيلتو فكس صفصف خطيبتى وعمال يدق فكسها هيجت عالاخر وزبرى كلن هينطر من التخيل
مصطفى: دخل زبو وقالى انا عاوز نكرر العملناه بالليل
انا: قولتلو طيب بالليل نشوف
خلصت الشغل وروحت البيت هايج من الحوار الحصل بينى وبين مصطفى اول مدخلت البيت فتحت اللابتوب وخدتو على السرير قعدت اتفرج على نودز صافى الملبن ونا بتخيلها على زبر صاحبى بينيكها ويعشرها قدامى، لقيت رساله من مصطفى على الفيسبوك باعت يقولى ازيك يمعرص
لقيت نفسى هيجت ومن غير وغى بعتلو صور نودز تانيه لصافى وهى قالعه البرا وبزازها طالعه لبرا حلماتها واقفين ، بالمناسبه صافى بزازها من النوع البزازها واقفه وكبار وحلماتها واقفين سدرها ابيض من الشمع وحلماتها لونها رووز
مصطفى هاج عالاخر وبعتلى صوره فتحتها شوفت زبرو، مش عارف ليه هيجت لما شوفتو مع انى مش خول بس حبيت اشوف الزبر الهينيك صافى حبيبتى واتخيلو جوا طيازها وكسها
فضلنا نتكلم ساعتين كلهم عن صافى ووريتلو كسها وهيا بتلعب فيه وصور ليها ف الحمام ملط وهو يشخر ويشتم فخطيبتى من كتر هيجانو
حسيت ساعتها ان معايا شرموطه اد الدنيا مش مع حد ومتعنى اكتر احساسى بالدياثه عليها مع صاحبى
كلمت صافى بالليل فون مقدرتش اصبر
انا: وحشتينى يشرموطتى
صافى: اخص عليك انت شايفنى كده، طب خلاص معنتش هتصور وابعتلك صور ليا عريانه خالص
انا: مقدرش دنا معرفش انام غير على صورك جسمك الملبن العاوز يتاكل ده
صافى: ايه دا وانت بقا عاوزنى اقلع واتصور عشان بعدها تنام يخول ، خلاص اشوفلى راجل بقا يكيفنى
انا: يريت دا يوم المنى لما اشوفك نايمه تحت راجل فحل ونا فاتحلك رجولك وهوا مدخل زبرو جوا كسك وانتى بتصوتى وهو عمال ينيكك بزبرو
صافى: احا انتا عاوز خطيبتك تفتح رجولها وتسلم كسها لواحد غيرك، لا دكر يكيمو
انا: اه عاوز وهتمتع بكده اكتر منيكك انا ، دنا ليله دخلتنا هجيب مصطفى صاحبى يفتحلك كسك قدامى وهبيتو معانا فشهر العسل واعتبريه جوزك
صافى: يعرص يخول يعنى حتى مش هتفتحنى انتا وعاوز مصطفى يفتحنى وياخد شرفى قدامك وينيك مراتك
انا: نفسى دنا زبرى بينطر من التخيل بس
صافى: بعتتلى فويس بصوتها اللبوه دا اكنها بتتكلم من تحت السرير بتقولى خلاص انا هحققلك الفنفسك روح هات صاحبك انا جاهزه ومستنياه خليه يجى يفتح كسى فبيتى على سريرى وتعالى معاه عشان تمتع نفسك بمنظرو وهوا بينيك خطيبتك وبيركبها يعرص
انا: هيجت على الفويس ده وقررت اعلى احساس الدياثه والعهر فخطيبتى وبعت الفويس ده لمصطفى، سمعو وفضل دقيقتين ميردش ، انا فكرتو زعل ولا حاجه وقلقت.
مصطفى: خخخخخ احا انا مش مصدق البسمعو خطيبتك لبوه وشرموطه ومتناكه ونا اتمنى انول شرف كسها وانت بتتفرج طبعا، انا عاوز اشوفها حالا
انا: هههههه يعم اهدى شويه مش علطول كده ، بس متقلقش هخليك تنيك صفصوفتى قدامى ، انا هعمل حاجه كده وهيا ممحونه وهعرض عليها واشوفها هتقول ايه
صافى: بس تفتكر هعجب صاحبك يحبيبى وهيهيج عليا زيك كده ؟؟
انا: الا هيهيج دا هوا هايج عليكى من امبارح من سعه موريتو نودز ليكى
صافى: احا انتا بتورى جسمى لصاحبك بجد ، التعريص وصل للدرجادى
انا: اه بورى لصاحبى حسمك عشان افرسو واعرفو انو خاطب دكر، اول مشاف جسمك اتهبل وفضل يحسدنى عليكى وقااال ..... قال انو بيتمنى ينيكك ويشرمطك
صافى: ههههههههه مبسوط كده يعنى يدكرى اهو انتا بقيت عرص ومفضوح قدام صاحبك وقدامى ، زمانو مبينمش غير على صور بزازى وكسكوسى يحبيبى ومقطع زبو عليا
انا: بعتلها صوره زبو البعتهالى عالمسنجر وقولتلها شوفى انتى موقفه زبو ازاى
صافى: احاااا كل ده زب دا اد دراعى , لا ثاحبك هيقتلنى
وبعدين دا اكيد مش زبو وباعتلك اى صوره وخلاص
انا: بيشتغلنى ايه دا طلعو الصبح فالمكتب على صورك قدامى وفصل يلعب فيه دا زبو فعلا ونا مسكتو ب ايديا
صافى: ههههههه انت كمان بقيت خول وبتمسك ازبار الرجاله، يترى ناكك يبيضه ولا لسه
انا: اه بمسكو عشان اتطمن على الهينيكك يروحى وبعدين انا عاوزك انتى التتناكى دنا هحطهولك فكسك ب ايدى
اللبوه هاجت عالاخر من كلامى وهيجانها على صاحبى وقالتلى افتح فيديو كام
فتحت لقيت اجمل منظر قدامى قالعه البرا وبزازها برا ومش لابسه اندر وفاتحه رجولها وبتلعب ب ايدها الشمال فبزازها واليمين فكسها الزى القشطه وبتقولى ايه رأيك لو تجيب مصطفى صاحبك دلوقتى فالاوضه ونا قالعه كده قدامو تفتكر هيعمل فيا ايه يديوث
انا: اكيد هينيكك يروحى من كسك وطيزك اليهبلو دول ونا هقف اتفرج عليكو ، وجاتلى فكره مجنونه انى ابعت اسكرين لمصطفى من الفيديو
بعت الصوره لمصطفى زى ميكون مش مصدق المنظر وقالى دخلنى ففيديو معاك مع اللبوه دى
بعت لخطيبتى الرساله بتاعه مصطفى واتصدمت قالتلى احا انتا بعت صورتى ملط كده لصاحبك دا ، طب ايه رأيك انا موافقه وهكلمو فيديو واقلع قدامو عشان امسح بكرامتك الارض يديوث
انا: احححح اخيرا هشوفك عريانه قدامو وتتشرمطى
صافى: اه هتشوف ولسه لما تجيبعولى ينيكنى كمان
انا مصدقت وقولت استغل الفرصه وهيا هيجانه كدا وبعت لمصطفى وقولتلو هيا موافقه تعمل معاك فيديو كام بس هيبقا ثلاثى عشان اتفرج عليكو , مصدقش من الفرحه وبعتلها طلب ودخلنا ففيديو جماعى
المكنتش متوقعو انها متحسش بكسوف اول م الفيديو اتفتح اكنها كلمتو ونامت معاه قبل كده مش عارف بقا دا من كتر هيجانها ولا هيا حبت الشرمطه ، مصطفى اول مشافها قدامو كده شخر وقالها ايه دا يلبوه انتى علطول جاهزه كده
قالتلو اه وكيمو حبيبى مجهزنى ليك وموصينى عليك خالص عشان ابسطك وايدها مبطلتش لعب فكسكوسها، قالها شيلى ايدك يحبيبتى من على كسك خلينى اشوفو وامتع زبى بيه
شالت ايدها وفشخت رجولها عالاخر قدامى انا ومصطفى وقالتلو اتفرج وملى عينك من كسى عشان تنام تحلم بيه
مصطفى مقدرش من الهيجان وقام قالع البنطلون والبوكسر وقعد عريان، صافى اول مشافت زبو حطت ايدها على بوقها وقالتلو ايه دا كل ده زب دا زب حمار كيمو مقاليش ان زبك كبير اوى كده
مصطفى: اه يكسمك وزبى ده الهينيكك ويعشرك فكسك ويحبلك
صافى: هههههه كل ده طب سيبت ايه ليكمو يعملو كده يزعل
مصطفى: هيسبو يلحس كسك بعد منيكك وبعدين يزعل ايه مش شايفاه قاعد يلعب فزبو ازاى ومبسوط وهوا بيعرص عليكى ، انا كنت فدنيا تانيه اكنى بحلم مش مصدق البيحصل دا حقيقى وبلعب فزبى على منظرهم وهيجانهم على بعض وتعريصى على صفصوفتى
انا: لا مش هزعل يروحى اتناكى منو زى منتى عاوزه انا ومصطفى واحد لما يدخل زبو فيكى اكنى دخلتو انا بالظبط
صافى: هههههه وهوا هيدخلو بس يعرص دا بيقولك هينيكنى ويعشرنى يعنى ممكن احبل منو انتا موافق؟؟
انا: اه موافق جدا ونا الهدخلك زبو فكسك ب ايدى
صافى من كتر الهيجان على كلام مصطفى وزبو وتعريصى عليها بقت تنطر لبن من كسها غرقت السرير والكاميرا مصطفى هاج عليها وفضل يدعك زبو جامد وجابعم قدامها وهيا مخرجه لسانها ونفسها تلحس وتمصلو ونا طبعا جبت قبلهم من بدرى ، خلصنا الفيديو كول ومكناش مصدقين وقفلنا ونمنا من كتر الارهاق
ومن بعدها بقا كريم هوا اليبعتلى صور نودز لخطيبتى ويقولى شوف الشرموطه بتاعتك بعتالى ايه على الصبح وعرفت من صافى انها بقت تكلمو كل يوم بالليل فيديو كول وبتقلع قدامو كل هدومها وتتعرى ومبتتبسطش غير متجيب عسلها على شايمتو ليها واوسخ كلام بيقولهولها وحسيت ان صافى بدأت تميل لصاحبى
وفيوم لقيت صفصوفتى بتكلمنى بالليل بتقولى حبيبى عندى ليك خبر حلو
انا: ايه هوا يروح قلبى؟ اكيد مش احلى منك
صافى: صاحبك هياخدنى بكره شقتو وهينيكنى بزبو، تحب تيجى تتفرج علينا ولا خلاص مبقتش تحبنى
انا: احا هوا كمان عاوز ينيكك قبلى مش كفايه بيكلمك فيديو اكتر منى وبتقلعيلو
صافى: لا مش كفايه انا تعبت من اللعب فنفسى وهوا كمان تعب انا عاوزه اتناااك بقا ونا بعرفك بس مش باخد رأيك ولو حابب تيجى تعالى شوف خطيبتك وهيا راكبه على زب صاحبك مش عاوز خلاص انا كده كده قررت
انا: لما حسيت باصرارها اتأكدت انها بقت شرموطه ومعنتش هعرف اوقفها ووافقتها قولتلها دا اليوم المستنيه يحبيبتى انى اركبك على زبر صاحبى ب ايدى بس انتى فاجئتينى بالسرعه دى
صافى: شاطر يحبيبى انا اصلا متبسطش فالنيك غير قدامك عشان اخليك معرص حقيقى وتعرف ان كسى وطيزى حريتى اديهم للنا عاوزاه
ساعتين ولقيت مصطفى بيكلمنو وقالى هنستناك يعرص صافى الساعه ٨ العشا
نزلت من ٧ ونص وروحت عند خطيبتى استأذنت من مامتها انى اخدها اخرجها ووافقت وخدتها ب ايدى وروحت بيها لشقه صاحبى متتخيلوش المتعه وانت واخد محارمك بتوصلهم للى هيقطعهم نيك وياخد شرفك، احساس بالدياثه ميتوصفش
صافى طول الطريق ايدها ف ايدى وبتبصلى وبتضحك وبتقولى انتا مبسوط يحبيبى وانتا واخدنى بتوصلنى لراجل تانى عشان ينيكنى، قولتلها طبعا يروحى انتى الفجمالك مينفعش اتمتع بيها لوحدى ومستنى اليوم الوديكى قيه لعريسك ههههه
وصلنا البيت وطلعنا السلم وقفنا قدام الشقه وصافى قالتلى انا مش عاوزاك تندم بعد الهيحصل لو مش عاوزنى ادخل مش هدخل ومش عاوزه ابقا وحشه فعينك انتا اهم يحبيبى
قولتلها انتى علطول حلوه فعينى ومدام بحققلك رغبتك قدامى مش من ورايا هبقا فقمه سعادتى ونا شايفك بتتمتعى حتى لو على زب صاحبى وبعدين احنا متفاهمين سوا وانتى بردو عارفه ميولى انى بحب اعرص عليكى
قالتلى منا عارفه يحبيبى عشان كده كنت عملاهالك مفاجأه وقولت لمصطفى ميقولكش قبلى عشان افرحك واديثك يلا بقا قدم خطيبتك الشرموطه لصاحبك عشان ينيكها قدام عينك
رقعتها بوسه فشفايفها الحمر وخبط على الباب ومصطفى فتحلنا
اول مشافها باسها من شفايفها وبعدين سلم عليا واحنا داخلين رتح خابطها على فرده طيزها قامت راقعه ضحكه بميوعه
قالتلى بص يكيمو صاحبك ينفع يخبطنى على طيزى قدامك وانت ساكتلو
انا: لا يمصطفى مينفعش كده اخبطها على الفرده التانيه كمان لطيزها تزعل ههههه
مصطفى: ونا مش اد زعل القمر وراح مفنسها على باب الشقه ورازعها قلم على طيزها سمعت العماره كلها وصفصف صرخت من الوجع ونا وقفت اضحك على منظرها
دخلنا وقعدنا ف الرسيبشن ودخل يعملنا حاجه نشربها
قالتلى اخص عليك خليتو يضربنى جامد اوى على طيزى طب بص احمرت ازاى
وراحت منزله البنطلون الفيزون ولقيتعا لابسه اندر فتله اسود وشوفت طيزها البيضه وصوابع صاحبى معلمه على فردتها ، قولتلها معلش يروحى لازم تستحملى امال هتعملى ايه لما تاخدى الزب ده كلو، ضحكت وقالتلى دنا هاخدو بصحيح ههههههه
مصطفى فى الوقت ده دخل علينا وشاف صافى مفنسه قدامى ومنزله البنطلون وبالاندر الفتله، قام رازعها حته بعبوص على خرم طيزها فطست من الضحك
قعدنا شويه نتكلم وشربنا العصير ومصطفى قالها مش يلا بقا يلبوتى كفايه كده تضييع وقت دا اللبن فزبرى بقا جبنه
رقعت ضحكه وقامت من الكرسى وسابت ايدى وراحتلو وقفت قدامو وقالتلو انا ملكك اهو اعمل فيا النتا عاوزو راح واخدها فحضنو وايدو لفت على وسطها والتانيه على طيزها بيقفش فيها وبيخبطها على طيازها
حبيت اديث عليها اكتر قومن من على المرسى وقعدت قدام طيزها وروحت منزل البنطلون بتاعها عشان اخليى ايدو تلعب فلحمها
فضلو واقفين كده ١٠ دقايق وايدو بتتحرك من على طيزها تروح على بزازها وبيشدها البرا عشان يطلع بزها برا وهيا واقفه مستسلمه خالص وايدو النانيه بين رجولها بتلعب فكسها وهيا عيونها بتلمع من دموع الشهوه وحطت ايدها غلى زبو من فوق البنطلون اللى كان واقف زى الصاروخ عاوز يخرق هدومها ويرشق فكسها
سخنو اوى ونا سخنت معاهم من منظرها وقام شايلها على ايدو زى البيبى وداخل بيها على اوضه النوم ونا وراهم
اول مدخلو حدفها على السرير ووقف قدام السرير بيقلع هدومو ونا واقف مزهول من عضلاتو وشكلو متناسق جدا مش بس زبو ليها حق فعلا تحب صاحبى
وهيا من هيجانها فضلت تتلوى فالسريو وتقلع هدومها حته حته عشان تتعرى قدامو وينينكها بعينو قبل مينيكها بزبو
بس اصريت انا القلعها البرا والاندر عشان اعرى شرفها لصاحبى واتمتع بالدياثه عليها
مصطفى فضل واقف يتفرج عليا ونا بقلعها عشان اقدمهالو وقالى انجز يمعرص انا مش قادر زبى هينفجر من منظرها على السرير قدامى
فثانيه كنت فكيت البرا بتاعتها وخليت بزازها تاخد حريتها قدام صاحبى بكلماتها الواقفه، ونزلت بين رجولها شديت الاندر الفتله الكان مفصص شفايف كسها ومخبى خرم طيزها عشلن صاحبى يلاقى صافى الشرموطه فاتحه رجولها قدامو وعريانه وكسها باين قدامو
مقدرش يتمالك نفسو من منظرها ونزل بين رجليها يلحس فكسها قدامى ونا جمبهم على السرير بتفرج على تعابير وش صافى وهيا شرقانه وممحونه وبتقولو الحس فكسى كمان دخل لسانك جوا قدام خطيبى الديوث وفضلت تنزل عسلها على بقو ولسانو وبتضغط راسو بايدها على كسها زى متكون عاوزاه ياكلو وبدأت تتنفض راحت شدانى من شعرى وحطت وشى على كسها مع مصطفى طلعت لسانى فضلت الحس فكس خطيبتى انا كمان وفضلت تترعش وراحت مغرقانا عسل ونا فتحت بوقى وخليتها تنزلهم فبوقى وبلعتهم
قامت قاعده فوضع الكلبه ومسكت زب صاحبى وحطتو فبوقها مقدرتش تدخل اكتر من راسو من تخنو وبدأ ينيكها فبقها وهيا ماسكه زبرو وبتمصو وبتبصلى وبتقولى شوف يمعرص صاحبك بيعمل فيا ايه اممممم
قومت مسكتها من شعرها ومست زبو وفضلت ادخلو فبوقها لحد مدخل كلو فزورها بقت بتشرق منو لحد مكانت هتقطع النفس
مصطفى طلع زبو وقالى تحب انيكهالك قدام عينك قولتلو يريت نيكها وريحنى بقا
راح منيمها على بطنها ومسى زبرو على كسها وهيا بتوحوح فضل يفرشها قولتلو هي لسه بنت نيكها فطيزها وفرش كسها بس متنيكوش
هيا مش معانا زمانت هتسيبو يفتحها من كتر الهيجان اكنها فدنيا تانيه ، بس مصطفى قالى ماشى طيزها بردو متتسابش وبدا يلحس خرم طيزها بلسانه ودخل صباعو عشان يوسعها وهيا بتوحوح وتتوجع قالتلو شيلو
قالها اشيل ايه دا صباعى يكسمك امال لما ادخل زبرى ، انت. شكل كيمو مناكيش قبل كده ، قالتلو ولا حتى بعبصنى هههه
بدأ يدخل زبرو واكده واحده لحد مدخل راسو وفضل ينيك فيها ودخل نصو مقدرتش تاخدو كلو فطيزها عشلن ضيقه لسه
انا نمت جمب وش صفصف وقالع البنطلون ومطلع زبرى بلعب فيه وخطيبتى حاسه بهيجانى راحت شايله ايدى وحطت ايدها غلى زبى بعد متفت ف ايدها وفضلت تدعكهولى وتقولى صاحبك بينيكنى وراكبنى قدامك يخول وانتا قاعد تلعب بزبك
قولتلها منا هقوم انيكك بس لما يعشرك ويجيبهم جوا طيزم عشان انيكك وكيزم مليانه بلبن صاحبى
فضل مصطفى ينيكها يجى ٤٠ دقيقه ويقفش فبزازها المدلدله قدام وشى ومش عاوز يجيبهم لحد مبدأ يتنفض
وقام منزل كل لبنو جوا طيزها وصافى بتتمحن تحتو وبتقولى صاحبك عشرنى يكيمو
قومت عند طيزها ومصطفى بيطلع زبو لقيتها نطرت لبنو على وشى من طيزها ونا مزهزل من المنظر، بعد مناكها لقيت خرم طيزها واسع وبقا احمرررر وبينزل فلبن ، مقدرتش استحمل المنظر نزلت الحس فطيزها وكسها وهيا عماله تدينى لبنو فبوقى اكنها بتكافئنى
مصطفى نام جمبها وفصل يبوس ويرضع فبزازها وشفايفها الكلها روج احمر ونا قومت ركبتها وحطيت زبى جوا طيزها
وحسيت طيزها بتغلى من جوا ومش ضيقه اوى زبى بيدخل بسهوله وفضلت انيكها و ١٠ دقايق وقومت جايبهم جوا طيزها
صافى فضلت تضحك وقالتلى انتا جبتهم يخول دنت عاوز واحد يركبك قوم نيكو يمصطفى عرفو النيك ازاى ههههه
قالها انا انيكك انتى بس يلبوتى نمنا كلنا عالسرير وفضلنا ننهج وصافى فالنص بينا ومصطفى ايدو على كسها بيفرشها ونا بلعبلها فبزازها
اليوم خلص بسرعه وروحتها الساعه ١١ بعد حفله النيك دى واتقتلت نوم وسيب صافى ومصطفى يكملو نيك فيديو كول للصبح
بقينا كل اسبوع لازم اخدها يوم اوديها لصاحبى الشقه ينيكهالى ويكيفها ونا اعرص عليها وبتبقا احلى خروجه
بس للاسف بعد شهر مصطفى جالو شغل فالغردقه واتضطر يسافر ولسه مرجعش بقالو ٥ شهور لكن هو سابلى مفتاح شقتو عشان اخد صافى انيكها زى محب هناك لكن مكنتش بتمتع انا وصافى اد كده وهوا مش موجود
ودلوقتى انا بعرص عليها وبنزل صورها وصور نودز ليها للبيعلقولى فالكومنتات على المنتدى ونفسى الاقى حد زبو كبير يقدر يكيف الشرموطه بتاعتى ويكيفها لحد مصطفى ميرجع
يريت تجربتى مع صافى خطيبتى الشرموطه _ تكون عجبتكو
