اختي احلام

[رهف]

حبيت نحكيلكم على اختي احلام هي مزيانة برشة ولحمة ،بيضاء وشعرها اكحل عينيها عسلية وصوتها رخامي حنين برشة عندها ساقين تهبل وفاراتها تجنن مرة في الليل واحنا عند خالتي أنا راقد في بيت مع ولد خالتي فقت عقاب الليل باش نشرب وعلى ضو التلفزة نشوف في احلام قاعدة في حجر طارق يقطعلها في شفايفها بززلها على برة تجنن يرضع ويلحس ويمسد على فخاذها واحلام تتاوه وتوحح وهو ماكلها ماكلة لين بدأت تتحرك فوق حجرو وهي تقول محلاه يهبل أي أي وطارق يقوللها هبلتي زبي مبنك يعطك عصبة وهي تقول العصبة هاي بين فخاذي سخونة تهبل رد عليها كان ندخلها في صرمك تو تعرف قداش حلوة وهي تقول محلاه زبك لين قلبها وجاء فوقها وهي حلت رجليها وهزتهم لفوق تقول حكلي زبوري أما رد بالك أي اه اه وهو يحكلها ويبوس في فخاذها لين قال باش نبزع وهي مدتلو القلصون بزع هنا يا مجنون وهزت راسها شافت الزب قالت واه مكبرو وقداش طويل ،وانا وقتها من كثر ما سخنت بزعت في الشورط متاعي وهي وقفت وهو أثق فيها من تالي يلعب عليها وقللها غدوة كيف العادة يا زبور أما نحبو نظيف من غير شعر وهي تضحك علاه أنت باش تنيك والا تأكل وهو ضربها على ترمتها وقال لزوز محلاك وخرجت وقتها تذكرت علاش هما ديما مع بعضهم من غدوة الصباح وكيف العادة احلام اختي تخزر لطارق وتضحك وتتحكك عليه وكانت كي تقعد تعري على فخاذها وتتزعبن تعدى النهار وفي الليل شفتها داخل للدوش سبقتهم ودخلت للبيت وحسيت روحي راقد وطارق دخل كان يدوش عمل البرفان وكان لابس شورط وأنا نخزرلو قلت صحة ليك باش تشيخ فيها الليلة وعند فوق السرير طفى الضوء وحل التلفزة وبعد ما ركح الجو وكل واحد شد بلاصتو احنا هكاكة ودخلت احلام اختي لابسة سورية نوم معرية فخاذها وزنودها مسلية شعرها لحمها يلمع وهو طول وقف وبدأ يدور بيها وبقول محلاك الليلة تهبل تهبل ولصق فيها من تالي يبوس في رقبتها ويلعب على بززلها لين حط يديه على زبورها وقال شنوة هذا هاكي من غير قلصون هبط على ركبيه وبدأ يلعب على فخاذها وحط رأسو وهي تنهدت أي أي اه اه وطارق قال يا زبي مبن ريحة صرمك محلاه وهي تكت على الحيط تتاوه وشدتو من رأسو وهو يرضعلها في صرمها لين قالت يزي دخت معادش نجم ناقف امانك زبوري شعل محلاه أي أي سيبها وتمد فوق القرش وهي طلعت فوقه بطريقة عكسية وكمل يرضعلها ويلحس ويبعبص في ترمتها وهي تعيط بشويش أي أي اوف اه وحط بعدها تلعب على الزب لين هبطت الشورط والزب خرج يلطلط وطارق ضربها على ترمتها قال مصي الزب ارضعي العصبة يا زبور محلاك واحلام حطت الزب في فمها ترضع قالت أوف محلاه عسل يهبل صدقني أول مرة نذوق عصبة ياه تجنن وطارق يرضعلها وبقول ملا زبور وملا ترمة عندك يا زبي وهي بالحق احلام زبور تفلق وعندها ترمة مش نورمال وأنا نتفرج بزعت هبلت لين طارق هبطها هزلها رجليها لفوق يقول ملى ساقين عليك محلاك وبدأ يرضعلها في صوابع ىجليها واحلام جنت عالاخر وبدأت تبعبص في صرمها وهو حط زبو على زبورها وهي بدأت تتحرك وهو يقول لها بشوية شبيك تخليني نكسرك وهي تقول نيكني كسرني شبه زبك نموت عالعصبة امانك دخل زبك زبوري نار طفيه نحبك نموت عليك أي أي وهو قال لها معادش خائفة مالعصبة وهي تتاوه عصبتك اهلا نحبها وهو يحكلها يقول محلاك هبلتني يا قحبة وهي عيطت محلاها الكلمة عاودها وهو قال انتي زبور ولحمة وقحبة وأنا نيك فيك وعيط باش نبزع ضمي بزازلك وحط زبو بين بزازلها رهز لين بزع وطاح بجانبها يقول ملا زك انتي يا احلام تعرف لو جيت مكسرة نقطعلك صرمك الليلة وهي تقول اش خص زبوري شعل حبيتو داخل صرمي للكرارز أرتاح شوية من بعد هي منظفت الزب ورجع كيف العادة كللاها صرمها لين ولات تعيط دخل زبك في صرمي وهو زنكها وجاء من تالي بزق على زبو وبدأ يحكلها على نقل ترمتها ويبعبص في صرمها لين قالت أي أي يوجع لإلا خشين برشة امانك وجعني وطارق قال متخافش انتي توة بلعتي الرأس وهو نزل عليها واحلام عيطت واو اي أي ترمتي تفلقت وهو ضحك ترمتك لباس يلعن العصبة للآخر ركح شوية وبدأ ينيك فيها وهي ساكتة طول شوية شوية لين قالت أوف زبك يهبل محلاه النيك وبدأ يرهز لين سمعتها تقول اي الزل سخونة وحلو محلاه زبك يا طارق بعد ما كمل ناكها وقفت وهي تقول أي ترمتي توجع كيفاش باش تمشي قدامهم ضحك طارق وقاللها وهلاش تمشي عظيم نهار وانتي راقدة ومتنسيش نعاودوها غدوة واحلام ضحكت مشبعتش راك فرتكتني انسى ألا مرتاح رد عليها صدقني انتي نورمالمون بلاصتك فوق القرش هازة رجليكي للعصبة النيك بركة احلام خرجت وطارق يتكلم في روحو يقول ملا صرم محلاها يا زبي سلعة نيك ومن غدوة صبحت احلام راقدة مشيت تلها قتلي نحس في روحي تاعبة عالاخر قلتلها حتى انتي البارح سهرتي برشة مع طارق عندك الحق على الشي الي شفته أما بصراحة أول مرة نعرف الي اختي اهلا

 

[Mordiraguilare]

شوقتني ياحبيبي ،،شوقتني. هو ناقسني انا،،لو بس حطيت صورة للأمورة الواحد اشوفها ،باين عليها حبة numérique

 

[نونوكا]

28 ،سنة وأختي 27 صارحتها أني بدي أنيكها مثل ماكنا نفعل و أحنا صغار و رفضت وغضبت و راضيته و رضت من حل لي هذه المشكلة لأخليه ينيكها