عائد من المنتجع
عضو جديد
- إنضم
- 7 أكتوبر 2021
- المشاركات
- 5
- النوع
- ذكر
الخضوع للانثى
الموضوع خواطري الشخصية لااكثر
مرحبا
اولا ، الكلام هنا عن العلاقات الجنسية بين الشريكين ولا اتكلم هنا عن العلاقات الاجتماعية فأنا ارى ان اي علاقة زوجية اساسها التكافؤ بين الزوجين والسادية / المازوخية من وجه نظرية مكانها الممارسة الجنسية كنوع من لعب الادوار
المهم ما علينا بالطويل
بالنسبة لي لطالما شعرت منذ بدأت مرحلة البلوغ وبدأت احس بشيء اسمه الشهوة الجنسية ، منذ ذلك الحين وأنا اشعر بشيء من الرغبة بالخضوع وتسليم نفسي للشريك الجنسي
وان لم يكن الاحساس واضحا بذلك الوقت لكن مع الايام والتعرف على الجنس من خلال شبكة الانترنت بدأت تتضح ملامح الميول الجنسية والتي لطالما كانت معي
الخضوع للشريكة معناه ان تسلم نفسك لها وتسمح لنفسك باظهار ضعفك امامها وتسمح لها بان تخترق حصونك المنيعة وتصول وتجول كمال يحلو لها
وهذا يكون بعدة ممارسات ممكنة تختلف حسب الميول والاذواق، مثلا ان تكون عاريا امامها وهي مرتدية ملابسها ، وهذا مجرد مثال وهناك غيره الكثير من تقبيل الايدي والارجل او السماح لها بشتمك
الخضوع للانثى هو استراحة من ضغوط الحياة خصوصا اذا كانت الحياة تفرض عليك ان تكون شديدا ولاتظهر اي جانب ضعف فتكون شريكتك هي الشخص الوحيد الذي لاتمانع الضعف امامها
لطالما حاولت فهم نفسيتي كخاضح ولماذا احب الخضوع للمرأة تحديدا
لا أدري ولكن لعل المرأة ككائن اضعف مني جسديا لا اشعر بالتهديد من وجودها والاستسلام لها ليس عارا بل على العكس هو شكل من اشكال التواضع (مجددا كلامي عن المعاشرة الجنسية)
او لعلي انظر لنفسي باستحقار سرا واريد منها ان تريني الاستحقار جهرا او ربما لايوجد سبب والمسألة اعتباطية فقط ومجرد ميول ورغبات لا اكثر ولا اقل
لكن مهما يكن فالاستسلام والخضوع للمرأه هو الحياه بالنسبة لي ومنه استمد القوة لمواجهة الظروف
ودمتم بسلام
الموضوع خواطري الشخصية لااكثر
مرحبا
اولا ، الكلام هنا عن العلاقات الجنسية بين الشريكين ولا اتكلم هنا عن العلاقات الاجتماعية فأنا ارى ان اي علاقة زوجية اساسها التكافؤ بين الزوجين والسادية / المازوخية من وجه نظرية مكانها الممارسة الجنسية كنوع من لعب الادوار
المهم ما علينا بالطويل
بالنسبة لي لطالما شعرت منذ بدأت مرحلة البلوغ وبدأت احس بشيء اسمه الشهوة الجنسية ، منذ ذلك الحين وأنا اشعر بشيء من الرغبة بالخضوع وتسليم نفسي للشريك الجنسي
وان لم يكن الاحساس واضحا بذلك الوقت لكن مع الايام والتعرف على الجنس من خلال شبكة الانترنت بدأت تتضح ملامح الميول الجنسية والتي لطالما كانت معي
الخضوع للشريكة معناه ان تسلم نفسك لها وتسمح لنفسك باظهار ضعفك امامها وتسمح لها بان تخترق حصونك المنيعة وتصول وتجول كمال يحلو لها
وهذا يكون بعدة ممارسات ممكنة تختلف حسب الميول والاذواق، مثلا ان تكون عاريا امامها وهي مرتدية ملابسها ، وهذا مجرد مثال وهناك غيره الكثير من تقبيل الايدي والارجل او السماح لها بشتمك
الخضوع للانثى هو استراحة من ضغوط الحياة خصوصا اذا كانت الحياة تفرض عليك ان تكون شديدا ولاتظهر اي جانب ضعف فتكون شريكتك هي الشخص الوحيد الذي لاتمانع الضعف امامها
لطالما حاولت فهم نفسيتي كخاضح ولماذا احب الخضوع للمرأة تحديدا
لا أدري ولكن لعل المرأة ككائن اضعف مني جسديا لا اشعر بالتهديد من وجودها والاستسلام لها ليس عارا بل على العكس هو شكل من اشكال التواضع (مجددا كلامي عن المعاشرة الجنسية)
او لعلي انظر لنفسي باستحقار سرا واريد منها ان تريني الاستحقار جهرا او ربما لايوجد سبب والمسألة اعتباطية فقط ومجرد ميول ورغبات لا اكثر ولا اقل
لكن مهما يكن فالاستسلام والخضوع للمرأه هو الحياه بالنسبة لي ومنه استمد القوة لمواجهة الظروف
ودمتم بسلام