من النوادر ان اصحو وزبي ليس واقف
دائما يكون في قمة الانتصاب اثناء النوم
واحلم كثيرا احيانا اذكر واحيانا لا
وغالبا ما يكون سائلي قد نزل اثناء النوم
لكن عندي قصه من تخيلاتي وهي حلم لي ان احققها
دائما تخيلاتي في جارتي العزباء صاحبة الصدر المتوسط والمنتصب والقوام الرائع والطيز الدائريه وبنطال الرياضه الذي يخبئ تحته دفئ كسها
انا اعمل سائق تكسي وتذهب معي احيانا ، من لحظة صعودها معي الى لحظة نزولها نار شهوتي لا تنطفئ وزبي ينزف سائل الشهوه ، منتصب ، محمر ، يكاد يخرق بنطالي ويذهب اليها ، اتخيل يداي تتحسس جسدها ، وشفتاي تعانق شفتاها ، ولساني يبدأ مشواره من رقبتها نزولا الى صدرها ، فيدور ويدور حول حلماتها ويتذوق طعمهم الزكي ، ويذهب يمينا ويسارا ليشق طريقه من الخط الذي بين الاثداء نزولا الى منطقة العانه ، فاتحسس بلساني نعومة هذا الجسد ، فيبدأ بالصعود والنزول فاشعر بنعومة اطراف كسها وخشونة وجبروت مثلث الشعر الاسود الذي تركته فوق كسها الابيض ، ثم يبدأ لساني يتذوق طعم الشهد، طعم الحياه ، طعم سائل شهوته الابيض الذي يسيل كشلال من جوفها ، وشفتاي تبتلع رحيق شفرات كسها وبظرها المنتصب الصغير ، ويداي تعصر اثدائها مره وتقبض بفلقتي طيزها مرة اخرى ، تقبضها بعنف شديد ، ثم تبدأ رحلت زبي مع شفاهها ، مرة تدور بلسانها حول رأسه الاحمر المنتفخ ، ومرة تسير بلسانها صعودا ونزولا على جسد زبي الصلب ، ومرة تلعق البيض ، ويداي تلامس كسها بحنان قاسي ، تطرق ابوابه ، تستأذن كسها لدخول زبي فيه ، ثم انزل بزبي الى كسها احرك راسه على خط الكس صعودا الى البظر ونزولا الى فتحة النور فيدخل بعض راسه ثم يخرج كانه خجول ، الى ان يستعطفه كسها بالماء الابيض ويسمح له بالدخول ، فيبدأ بالدخول بخجل وبطئ ثم يخرج ثم يعتاد ويبدا اسرع فاسرع واهاتها تعزف لحنا اجمل من جميع معزوفات بتهوفن ، ثم اسكتها بمص شفتاها ولعق لسانها ، والاستمتاع برائحة انفاسها ( التي لو اعتصرت فرنسا باكملها في زجاجه ، لما اعطت اجمل من رائحة انفاسها) الى ان اقذف سائلي الابيض الكثيف اللزج فأول قذفه تشعر بها داخل كسها كرصاصه ، وثاني قذفه تكون قد غطت شعر كسها الاسود ، فتبدأ بتحريك اصابعها عليه تاخذ منه تتذوق ثم تاخذ وتضع على حلماتها ، ثم افرغ ما تبقى من لبني وامسح بقاياه على افخاذها ، ثم ارتمي نوما بجانبها ، امسك علبة سجائري واشعل اثنتين ، نسترخي ، نرتاح من معركه انتصر فيها الطرفان . نغفو كما نحن ، نغط في نوم عميق ، نفيق صباحا بنشاط وسعاده ، نبدأ يومنا بقبله دافئه ، وحمام ساخن ، وفنجان قهوة ، ونذهب كل منا في طريق ، لنعود ليلا لنلتقي في معركه صعبة اخرى ......
ثم افوق من تخيلاتي على صوتها وهي تقول ( لو سمحت انزلني هنا ، لقد وصلنا ) ، لتعطني اجرتي ...