قصتي بدأت مرحلة في سن الصغر مع زوج خالتي الشهواني حيث كنت أسكن معهم بحكم ليس لديهم أولاد كان شهواني لا يتكلم الا بالجنس والنيك وكنت اسمع اصوات وتأوهات خالتي منه ومن قضيبه في الليل والنهار وكان دايما مايرمقني بنظراته ويراقبني في الحمام فولد شعور لدي بانه يراقبني دوما واصبح في ذهني حتى ممارسته للجنس ظلت في مخيلتي وفي أحد الليالي كاعادة سمعت الاصوات فسخنت وذهبت للحمام وعدت لغرفتي وبينما جلست سمعت صوت اغلاق الباب فنظرت واذا به عاري وقضيبه منتصب بشدة لم استطع ان تقول شئ فتقدم نحوي ومسك خصري وانزل سروالي ويدي على الطاولة ووضع الكثير من البصاق على طيزي وبدأ بإدخال قضيبه فطيزي وأنا لم أحرك ي ساكنا فدخل واصدر صوتا قويا ارتعش جسمي وادخل باقي قضيبه فلم أتحمله فحضنني فتحملت الألم وبدأت استمتع وهكذا بدأ ينكح وانا اتألم واستمتع حتى قذف وقذفت وذهب وأنا مستغرب من الذي حصل وفي اليوم التالي جاء وفعل بي نفس الشئ وهكذا وفي كل مرة يصبح اعنف اكثر وانا استمتع اكثر واكثر واصبحت انتظره واجهز نفسي وطيزي له ونمارس لفترات اطول وكان شديدا ممتعا جعلني أدمن الكبار في السن وحتى عندما لا يأتي كنت أذهب له وامص له وبدأت بالركوب على قضيبه فأصبحت عاهرته ينيكني في الليل والنهار وفي الحمام كنا نخرج في أيام العطل إلى الحدائق والحمامات العامة جعلني أرى الدنيا من منظور ٱخر ولكنه في نفس الوقت إدمان شهوانية تجعلك بلا عقل وهذا الذي خصل عندما لم يعد يطفي شهوتي ويشبع رغبتي
ولكنه استردك الموضوع وقال لي طيزك نار تحتاج اكتر زب شو رأيك قلت له مواااافق وياريت يكوونون كتار قال ولا يهمك هخليي طيزك تندم قلت له ارجوك اجعلها تندم ....
وهكذا للقسم التاني ..
ولكنه استردك الموضوع وقال لي طيزك نار تحتاج اكتر زب شو رأيك قلت له مواااافق وياريت يكوونون كتار قال ولا يهمك هخليي طيزك تندم قلت له ارجوك اجعلها تندم ....
وهكذا للقسم التاني ..