م
مكيف المطلقات
زائر
صباح الخير او مساء الخير علي حسب الوقت الي بتقرء فيه الرساله هذه القصه حقيقيه وليست من وحي الخيال دي اول قصه اكتبها الأول سامحوني على الأخطاء الإملائية احب اعرفكم بنفسي انا اسمي علي من مصر عندي ٢٧ سنه عندي ٨ اخوات ٢ بنات و٦ رجاله انا اصغرهم جسمي نحيف الي حد ما بحب الجنس حب الهواء والماء بدايه الجنس كان مع بنت اخويا بس كان لعب وتحسيس علشان كانت عزراء كان عمرها ١٥ سنه وكان عمري ٢٠ يعني من سبع سنين وكان ليا تجارب حقيقيه مع اختي بعد طلقها وكان ليا تجارب كتير جدآ مع بنت الجيران واخت واحد صحبي وغيرها كتييييييييييييييييييييير وعلشان مطولش عليكم احب ادخل في الموضوع علي طول بطله القصه اسمها عزه عمرها أثناء حدوث القصه١٧ سنه بس اي مولعه نار عيزه تتناك ٢٤ ساعه في اليوم جسمها رفيع بس تدريس جباره طياز ايه وبزاز ايه حاجه كدا اسمها مكنه سكس اتجوزت واحد صحبي ساكن قصادي وبطابع الريف المصري الشوارع مش وسعه ابتدء الموضوع لما واحد صحبي قالي انها كانت شمال وواحد جرهم في الغيط كان بينكما من طيزها وكان فشلها فشخ انا مصدقتش بس عزمت اني لازم اعرف الحقيقه جبت رقمها وعرفتها بنفسي وابتدا الكلام ما بيننا يتحول تدريجيا للسكس وجيت في يوم بكلمها وبهزار بقولها انا جي اضربك قالتلي ماتجي قعدت افكر مع نفسي اروح لها ازاي ازاي لحد مجتلي فكره اني انط من فوق السطح قولت اجرب نطيت بسهوله لقيت المسافات ورنيت عليها علشان اعرف جوزها هناك ولا لأ اكني بسأل عليه وقالي لا في الشغل وقفلت معها وكان الساعه ١١ مسآ نزلت واول ما شفتني اتخضت وقالتلي هصوت والم عليك الناس فضلت أهديها لحد ما سكتت وقلتلها عايز اشرب شاي راحت المطبخ ورحت وراها وهيا وقفا رحت وخدها في حضني وأصبح ظهرها فى وشي وايدي علي صدرها فضلت افرك في صدرها وهي بتقول اه لة يا علي عيب لا لالا وقفلنا علي لشاى ولفيت وشها وخدت لسنها الرطب العزب في بوسه طويله وابتلت ايدى تتجول في كل أنحاء جسدها وقتها ودخلنا علي السرير بعد ما كل واحد خلع الهدوم الي عليه بأسرع ما يكون وخده في وضع69ويا علي الجمال والحلاوة وكانها حنفيه وانفتحت عسلها كتير جدآ وان الحس وامص زنبورها وهي بتلعب شويا بأديها وتمص شويا ويا لهو ما سمعته اذناي وكأنها عاهره تمارس السكس منز عقود وعقود اه احححححححححححح اهححححح افففففففففف براااااااااااحه مش قدره اففففففففف لالالا مش قدره مش قدره اه اعلي هذا الحال١٠ دقائق تقريبآ وغيرنا لوضع الفرسه ودخلته في كسها وحده وحده لحد ما دخل كله وابتدائ الاهات والصريخ تتوالي اهه براحه يا علي براحه انا حامل لم اعر لها أي اهتمام ونازل كالع