معلمتي أصبحت كلبتي المطيعة

Mr1996

عضو
إنضم
15 أغسطس 2021
المشاركات
26
العمر
27
الإقامة
تونس
النوع
ماستر سيد
كنت في السنة النهائية وقتها في بداية العام الدراسي و أدرس عند أستاذة العربية و قد جاءت لتعويض رحيل أستاذ سابق و لتالي كانت جديدة عن منطقتنا و الفصل بصفة عامة و لكن خلال الحصص الأولى عرفنا انها إستاذة صعبة الميراس فلم تتردد يوما في معاقبة أي تلميذ مهما كان الخطأ و قد عوقبت مرة أو مرتين بسبب حضوري المتأخر
سأصفها لكم إمرأة في مقتبل الثلاثنيات قصيرة نوعا ما نكاد نكون في نفس الطول تقريبا بيضاء لها جسم ممتلئ و ترتدي الحجاب
في ذلك اليوم كنا في منتصف نوفمبر و الطقس بارد و الأمطار تنهمر بغزارة و أنا بطبيعتي متفوق بالعربية لهذا لم أكن أفوت أي حصة إلا غصبا أو للإسباب قاهرة الساعة كانت تشير الي ثامنة و نصف صباحا رن هاتفي و كان يجب أن أرد عليه و لكن المعلمة و أسمها مدام هند لم تسمح لي بالخروج و إمام إصراري المتكرر وافقت على أن اخرج في المقابل أترك هاتفي على طاولتها و أنا لدي هاتفين فتركت الهاتف الأول و خرجت أتحدث بالهاتف الثاني
الهاتف الذي تركته لم يكن محمي بكلمة سر و هو به بعض الصور السادية و الفيديوهات و بعض المقالات و الخواطر السادية أنهيت مكالمتي و عدت للفصل
أخبرني صديقي أنه بمجرد أن غادرت أمسكت هاتفي و راحت تبحث فيه و قد بدأ عليها الصدمة و الذهول و أنها ظلت تسأل عنك عن طبعك و غيرها
لم أعر الأمر أي إهتمام و لكن بعدها تذكرت الفيديوهات التي حملتها بالأمس و قد ظننت أنه قضى عليا
بمجرد أن أنتهت الحصة أخبرتني أن انتظرها و لا أخرج كانت الساعة تشير إلى العاشرة و يكاد يخلو المعهد من طلبة غير فصلنا الذي جاء غصبا بسببها
أنتظرت تقريبا بضع دقائق و لكنها لم تحرك ساكنا بل بقيت تنظر في الأوراق دون أن تتكلم طلبت منها ان أغادر فقالت لي أن أنتظر ثم بعد بضع ثواني نهضت و أغلقت الباب بشكل محكم و قامت بإغلاق الشابييك أيضا ثم وضعت هاتفي علي الطاولة و قالت لي
-ماهذا الموجود علي هاتفك
-هي أشياء خاصة بي و لا أحد يحق له الإطلاع عليه
- و لكني نظرت
-يمكنك القيام بما ترينه مناسبا و لكن لم أخطئ في شئ
-ما يوجد في هاتفك خطير
-لم أفعل شئ المقاطع موجودة أصلا
-حسنا سنرى ذلك
أمسكت هاتفي و دخلت تتفحص الصور و الفيديوهات و أحسست أنها أعجبت بالفيديوهات و ربما تبحث عن سيد و رغم أني خفت في البداية لكن رغبة إمتلاك كلبة مطيعة تغلب عليا في نهاية و أيضا قلت أن إغلاق الشباك و الباب أكيد يعني شئ ما فقمت بحركتي
أخذت هاتفي منها وضعته على طولة ثم نزلت على خدها بصفعة أمسكت شعرها وقلت لها
-لو شاهدتك مجددا تعبثين بهاتفي سأريك الويل
لم تنطق بكلمة بل ظلت تنظر لي و تتألم من صفعة و شد شعرها فقررت إهانتها أكثر و قمت بجرها من شعرها حتى وصلنا للمكتب و فتحت حقيبتها لا أعلم السبب قمت بفرتها كلها على الأرض ثم قمت بخلع الحجاب الذي كان يغطي رأسها و رميته في الآرض ثم نظرت أليها و هي حد هذه اللحظة تتألم في صمت آعجبت بهذا و هو ما شجعني فصفعتها صفعات متتالية ثم فكيت شعرها الذي كان مربوط على شكل كعكة كانت ملاك شعرها طويل منساب خلف ظهرها و هي تنظر إلى نظرة كلبة لسيدها
أمسكتها من شعرها الطويل قمت بجرها حتى مقعدي و تركتها تنظر لي و انا أجمع أدواتي في محفظتي و هي انتظر ما سيكون قادم و حتى الآن لم تنطق بحرف و هو ما أثرني أيضا.
ثم رأيتها تنتظر و هي تعلم أني قد وصلت لدرجة ربما أغتصبها هنا و لكن الخوف منعني تقدمت منها و أمسكت موخرتها أغمضت عينها علمت أنها تريد ذلك لكن الجرس رن و خفت كثيرا و هي أيضا بدي عليها الخوف فقمت بمسكها من شعرها و رميتها عند المكتب و رجلي فوق رأسها ثم تركتها هكذا و غادرت
لا أنكر أن بعد تلك القصة خفت فلم أعد أذهب للمعهد و تظاهرت بالمرض و قد وصلني بعض الاخبار أنها بحثت و حتى رفاقي أتصلوا بي و لم أجيب كان الخوف مما فعلت أو أنها كانت تجارني فقط حتى في يوم في صباح يوم الثلاثاء كنت وحيدا في المنزل حصلت لنا وفاة لأحد اقربنا و أنا لم أذهب جلست وحيدا في المنزل سمعت طرقا خفيفا على الباب نهضت و فتحت الباب وجدت هند وجودها أثر أستغرابي و لكن تركت الباب المفتوح و دخلت و هي دخلت و أغلقت الباب ثم أقتربت مني وقالت
-هل يوجد احد غيرك بالمنزل
-لا لدينا وفاة و كلهم ذهبوا سألحق بهم في المساء
-جيد أخبرني لماذا تتحشي مقابلتي و لم تعد تأتي للمعهد
نهضت من مكاني و أقتربت منها و أمسكتها من شعرها من الحجاب كان عل شكل كعكة وقلت
-بوسي رجلي يا كلبة
تركت شعرها و فبدون تردد نزلت تقبل رجلي ضربتها فعادت تقبل قدمي الأخرى
فأمسكتها من شعرها و جررتها الي غرفتي
كانت تتألم فقط لم تنطق بحرف و هو شجعني ثم انها في منزلي يعني لا عذر لها و هي متزوجة يعني لن تتكلم وضعت قدمي فوق رأسها و قلت لها
-يا كلبة هل تصل بك الجرأة أن تأتي إلى هنا الي منزلي ماذا تريدين
بم تنطق بكلمة بل ظلت تتأوه هناك نزعت الخمار الذي ترتديه و لففت شعرها في يدي و رفعت رأسها حتى صار وجهها مقابل لزبي وقلت لها بوسي زبي يا قحبة
همت ان تفتح سروالي لكن جذبتها بقوة من شعرها و قلت لها
لا يزل الوقت مبكرا على أن ترضعي لي زبي يا عبدة
وضغطت على رأسها و زبي مازال في البنطلون ثم أردت أن أهينها أكثر و تكون هي من تطلب ليس أنا فتركتها و ذهبت لم تلبث غير دقائق حتى جائتني راكعة غلي الأربعة تقبل في قدمي لم أفعل شئ ثم نطقت أخير
- انت سيدي و تاج رأسي و أنا كلبتك اامظيعة الليلة لك أن تفعل بي ما تشاء عذبني اقتلني و لن أعصي لك أمرا جسدي كله تحت قدمك و لكن لا تحرمني قربك يا سيدي
-أنزعي ملابسك كلها أريد أن أراك عارية
و فعلا نزعت ملابسها لم أستطع إن اتملك نفسي فأمسكتها من شعرها و قريتها لزبي
وقلت لها :- طلعيه يا بنت القحبة
نظرت اليا لكنها لم تتكلم أستفزني هذا فنزلت عليها صفعتين و قلت
- لو رفعت عينيك مجددا سأخرجك عارية هكذا لشارع
أبتسمت إبتسامة و بدأت المص و انا امسك بشعرها بقوة حتى اقتربت من بلوغ نشوتي فقمت بسحبها من شعرها حتى أبتعدت ثم قمت بالقذف على جسدها و وجها ثم و جلست على الكرسي و كانت هي علي قدمي تتأمل بعين الجارية الخاضعة لسيذها و انا كالملك و العاهرة تحت قدمي
التكملة ان وجدت تفاعل
اي إمرأة تريد أن تكون عبدة أو سليف مرحبا بها سأكون سيدها
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر
المواضيع المتشابهة التاريخ
ا 0 206K
ا 4 4K
M 1 16K

المواضيع المتشابهة

أعلى