بداية التحرر، أنا وزوجتي ( الجزء الاول)

إنضم
19 يناير 2023
المشاركات
66
الإقامة
أوروبا
النوع
ذكر متحرر
متزوج منذ أزيد من عشر سنوات، حياتنا الجنسية كانت رائعة، لم نبخل على أنفسنا بأي متعة، مهما اعتبرت مرفوضة في مجتمعنا، من الجنس العادي مرورا عبر الفموي إلى النيك الخلفي...
زوجتي في البداية كانت متزمتة بشدة، كانت ترفض المص و ترفض أن أقترب من كسها بلساني أو طيزها بزبي..
لكنني مع الوقت استطعت أن أدخلها الى عالم آخر من المتعة، متعة اختراق الطابوهات، و تحطيم أغلال الأعراف و التقاليد و كل ما هو موروث يقيد المتعة..
كانت البداية عندما أقنعتها بمص زبي، ولحس بيضتاه، و لم تنتهي بلحس كسها و طزها بل استمرت المتعة في الجموح و الاختراق، حتى اخترقت طيزها بأيري، و كانت تلك أجمل لحظة لازلت أتذكرها لليوم، بالرغم من مرور سنوات على تدشينها..
لكن مع مرور الأيام، دخلت ممارساتنا الجنسية الى لائحة الرتابة، لا جديد، جربنا كل شيء، لم يعد أمامنا ما يمكن أن يوقد بركاننا الذي بدأ يخمد ببطئ..
كنت أنا من مدمني الأفلام الجنسية، و للصراحة كانت وقودي اللذي يجدد لهفتي على زوجتي، أما هي فكنت أشهد يوميا على خمود بركانها، دون أن يكون بإمكاني فعل شيء..
حاولت في البداية أن أشجعها على مشاهدة الأفلام، فرفضت بشدة، بل و رفضت حتى أن أشاهدها أنا وحدي..فما كان مني الا أن أخفي عنها مشاهدتي لها..
حاولت مرات عدة أن أختلق ألعابا، أو نقوم بتخيلات جنسية.. لكن لا جدوى فعلى ما يبدو أن لا شيء أصبح يلهمها لتقف وتغني من جديد فوق جسدي..
مع الوقت أصبحت أفلام الدياثة و تبادل الزوجات، هي الأفلام المفضلة لدي، أصبحت أشاهدها بجنون، لأزداد جنونا عندما أنهيها بنيكة في طيز زوجتي الكبير..
أصبحت التخيلات تلاحقني أينما وليت وجهي.. أتخيل حفلة نقيمها على شرف زوجاتنا أنا وجاري..أتخيل شرموطة ماجنة تشاركنا السرير..أتخيل نفسي أنيك زوجة غريب، و الغريب ينيك زوجتي..تخيلات مثيرة تفيض بالمتعة، وواقع كئيب ينضح بالرتابة..
حاولت أن أجر زوجتي على مهل، حتى تنزلق معي في حفرة السعادة الوهمية التي كنت أعيشها وحدي، عسى أن نحولها الى واقع جميل نعيش جنونه معا..لكن دون جدوى..
كانت متشبثة هي بقتل الحب، كتشبثي أنا بإنعاشه.. و مع ذلك لم أيأس..
بعد انتقالنا للعيش في مدينة أخرى، مدينة لا يعرفنا فيها أحد، لا عائلة ولا أصدقاء ولا جيران، كانت فرصتي الذهبية التي أهداني اياها القدر.. فرصة قد يولد فيها جنون يوقد نارنا التي أوشكت على الإنطفاء..
سكنا في حي راقي نسبيا، و مثل هذه الأحياء يكون فيها منسوب الحرية مرتفعا، عكس الأحياء الشعبية المعروفة عندنا بارتفاع الجواسيس و رقابة الجيران..
تعرفت زوجتي على احدى الجارات، كانت امرأة شابة، و جميلة، زوجها يعيش في الخارج وتعيش معها أمها في نهاية الأربعينيات..
أصبحت جارتها تتردد كثيرا على شقتنا، و كثيرا ما يكون لباسها فاضحا شيء ما، بالرغم من أنها محجبة..كانت ترمقني بنظرات تشبه السهام، حتى لاحظت زوجتي ذلك و أخبرتني كم من مرة أنها لم تعد ترتاح لنظراتها..
أما أنا فكنت أتلذذ بطعنات سهامها، لكن أحاول إظهار عدم اكتراثي حتى لا أثير غيرة زوجتي..
مرة قدمت الى المنزل في وقت كنا وصلنا فيه لتونا قادمين من الشاطئ، كنت أنا لا أزال بشورط أنتظر خروج زوجتي مع الطفلين من الحمام حتى أدخل لآخذ حقي من الدش..عندما فتحت الباب فوجدتها هي بابتسامتها الرقيقة تسألني عن زوجتي..
قلت لها:
-انها فالدش مع الأطفال، لكن يمكنك أن تتفضلي وتنتظريها فهي على وشك الخروج.
فدخلت وجلست على الكنبة، و أنا جلست مباشرة أمامها بشرطي القصير..
لاحظتها تختلس نظرات الى ساقي في اتجاه زبي، فقد كان يظهر القليل من انتفاخه..
حاولت أن أسألها عن حالها و حال زوجها و امها، فقط لأجد ما أقوله، أما هي فكانت مركزة مع زبي، سألتها ان كانت تريد أن تشرب شيئا، فقالت لا، انها تريد الذهاب لتعود فيما بعد..
قلت لها:
حسنا كما تريدين..
ثم وقفت لأوصلها الى الباب، فوقفت و كأنها تتعمد أن تحك طيزها مع زبي، لقد كان مثل صعقة كهربائية..
فطيزها كان من النوع الكبير و المضور، و احتكاكها كان متعمدا بشاكل صارخ، حتى انتفخ زبي ولم يعد ممكنا إخفاءه..
عند وصولنا الى الباب، و بعد أن فتحت خرجت وهي تنظر اليه و كأنها تلقي آخر نظرة على إنجازها العظيم..
ودعتها و انصرفت..لتخرج زوجتي بعدها مباشرة من الدش..
سألتني:
-من كان هناك؟
أخبرتها:
-لقد كانت جارتنا صفية..
- هل ذهبت؟
- نعم، ذهبت..
و يا ليتها ما جاءت لتذهب..
لاحظت زوجتي الانتفاخ بين ساقي بالرغم من محاولتي إخفاء ذلك..لم تعلق..لكن عيناها قالتا الكثير...
بعدها أصبحت صفية كثيرة التردد على منزلنا، و ملابسها، و نظراتها أصبحت أكثر جرأة، و عدت أنا أنتظر قدومها كل يوم، و أتسابق لأفتح لها الباب لأحضى ولو بلمسة طيز على زبي، تلك الحركة اللتي أصبحت عادتها كلما فتحت لها الباب، تتعمد أن تدفع طيزها الكبيرة نحو زبي وهي تهم بالدخول..
زوجتي بشكل غير مفهوم لم تعد تتذمر من نظراتها، ولا حركاتها الجريئة، و تحرشها أصبح يزداد يوما بعد يوم، مع ازدياد انجذابي اليها، و هذا يحدث كله أمام أنظار زوجتي..
ذات مرة رن جرس الباب، و كالعادة سارعت لأفتح على أمل أن تكون صفية..
فتحت الباب، لأجد أمامي حورية بجسمها الرهيب و كأنها خرجت لتوها من البحر، كانت تلبس عباءة سوداء خفيفة ملتصقة بجسدها المتناسق..
طلبت منها أن تتفضل، فدخلت و هي ترمقني بنظراتها القاتلة، سلمت على زوجتي وجلسنا ثلاثتنا في الصالون، فمن كثرة ترددها أصبحت كواحدة من العائلة..
بعدها تركتنا زوجتي لأجل أن تحضر شيءا نشربه، فتركتني أنا واياها رأسا لرأس..
حاولت أن أتكلم معها في أي شيء، لكنها فضلت أن تقترب مني و تضع يدها مباشرة على زبي، لقد كانت جرأة غير مسبوقة..
حرارة مفاجئة صعدت مع جسدي، لهيب كاد يحرقني، و عيناي تنظران الى باب الصالون خوفا من عودة زوجتي..
زبي انتفخ، بدأت تلامسه بحنية، و بكل لمسة تزداد حرارة الغرفة بعشر درجات..
لم أعد أستطيع أن أستحمل كل هذا الإغواد، قلبي ينبض بقوة..
قالت و يدها فوق زبي:
- اشتقت لك.
لم أتمالك نفسي، فرسمت على شفتها قبلة خفيفة، فردتها هي بقبلة طويلة، لأكملها بعناق حار، فيلتقي صدري بنهديها المنتفخين، و أمرر يدي على طيزها المكور، كنت كمن لم يرى أنثى منذ زمن..
ونحن نتبادل القبل و لمسات الطيز و الزب، سمعت خطوات زوجتي كأنها قادمة نحونا..
افتتقنا كما تفتتق الشفتين عند وضع القبلة..دخلت زوجتي الصالون وزبي على انتفاخ..
دخلت مبتسمة وكأنها شعرت بدفئ اللحظة، وضعت القهوة على الطاولة، و خرجت مرة أخرى لتحضر الحلوى لنعود نحن لالتصاقنا و قبلاتنا دافئة..
هذه المرة كانت القبلات أكثر حرارة، ولمساتها لزبي أكثر قسوة، و عناقي أكثر قوة..وصلنا لحالة لم نعد نشعر فيها بمن حولنا..حتى عادت زوجتي لتنهي المشهد بخطواتها المتثاقلة..
بعدها بيومين أو أكثر أخبرتني زوجتي أنها ستذهب الى الحمام، أعدت حاجياتها وخرجت من البيت، بعدها بخمس دقائق سمعت جرس الباب..
فتحت.. فكانت صفية، سألتني عن زوجتي فأخبرتها أنها خرجت لتوها و ستعود قريبا..
سألتني إن كان بإمكانها إنتظارها بالداخل.
فأجبتها:
بكل تأكيد..
دخلت بعباءتها الخفيفة و المثيرة، مباشرة الى الصالون جلست و خلعت حجابها عن رأسها..
زوجتي كان لها طقوس خاصة في الحمام، حمامها على الأقل يستمر الى ثلاث ساعات مما جعلني آخذ كامل راحتي مع صفية..
جلست الى جانبها و قلت لها:
اشتقت لك..
قالت:
و أنا اشتقت الى زبك..
و وضعت يدها فوقه..
آه على جرأتها...لم أتمالك نفسي فخطفت قبلة من شفتها، و عدت لأتأمل وجهها الجميل..
طلبت مني أن أشغل التلفاز، و ان أستقر على قناة مختصة بالغناء..
فعلت ما طلبت، لتنهض وترقص على أنغام موسيقى شرقية..و يا لرقصها، انها جنية رقص، رقصها أنعش مشاعري اللتي كانت تحتظر، أعطاها صدمة كهربائية لتنهض وتنبض من جديد..
رقصها كان مثيرا للغاية و ما زاده إثارة هو رفعها لعبائتها اللتي كانت تلبسها بدون تبان تحتها، حتى تظهر مؤخرتها المدورة ناصعة البياض، فتقترب مني حتى تكاد تلمس وجهي بطيزها ثم تعود و تبتعد برشاقة..كان طيزها مثل السلاح الفتاك، تقتل به ضحاياها، و أنا كنت على رأس قائمتها في ذلك المساء..
أصبحت عارية من الأسفل وعبائتها تمسكها عند خصرها و هي ترقص، و أنا أرتعد من الهيجان، تقترب، فأشعر بحرارة جسدها كلهيب شمس أغسطس، ثم تبتعد بعد أن أطبع عليها قبلة..
ثم بعدها جلست على ركبتي، و أحاطتني بدراعيها لألتهم شفتيها، و أداعب طيزها..
خلعت عنها العبائة حتى أستفرد بصدرها المنتفخ، و حملتيها اللتين كانتا كحبات توت ينتظرن من يلتهمهما..
التهمت صدرها بشهية محارب جائع، على نغمات آهاتها المدوية..
نزلت أسفل نحو بطنها، ألحسه بلساني الى أن وصلت الى كسها الرطب...وقفت ثم أجلستها على الكنبة، فتحت ساقيها، ونزلت ألتهم شفتي كسها الرطب..
كان مثل الشهد يقطر من العسل، و فمي كان كنحلة مدمنة حلاوة..
آهاتها كانت ترتفع، و أنا أزداد شراهة..
طلبت مني أن أتوقف فقد جاء دورها و أرادت هي أن ترسم لوحتها..
توقفت، لتقف أمامي و تبدأ بفتح أزرار قميصي زرا وراء زر، خلعت قميصي و بدأت تلعق في صدري، و عنقي، ثم قبلة على شفتي..
نزلت الى الأسفل و فتحت سروالي لتنزله فيخرج المارد، أمسكته بيديها الناعمتين ووضعته مباشرة في فمها ترضعه، ثم تعض رأسه..
نزلت تلحس خصيتي بلسانها..
ثم صعدت إلى أذني فهمست لي أنها تريد أن تجرب نيكة الطيز..
طبعا ذلك كان تخصصي، و بما أنها قالت أجرب، فهذا يعني أنها لم يسبق أن جربتها مع زوجها الغائب..
فأمرتها أن تنام على بطنها، و ترفع طيزها نحو الأعلى، و فعلا هذا ما قامت به..
أخذت ألحس طيزها بمهل، ألحس و أدخل لساني في خرمها، ثم بعدها أصبحت أدخل اصبعي الصغير فيه، ثم الأصبع الأكبر حتى أحسست أنه بدأ يدخل بسهولة..
وضعت القليل من اللعاب على زبي لترطيبه، ثم دلكته قليلا على خرم طيزها، آخذه من أعلى الكس الى خرم الطيز، ثم بدأت أدخله شيئا فشيئا، و هي كلها نشوة و إثارة..
أدخله قليلا ثم أخرجه، و هي تصرخ بأعلى صوتها:
نيكني من طيزي، أنا شرموطتك يا حبيبي..
أعيد و أدخله أكثر..و هي تصرخ من الألم ممزوج باللذة:
آه آه آح آح آحح آحح...
أدخله أكثر، و هي تصرخ من المتعة:
آححح آححح آحححح..
************************************************
سأكمل القصة في الجزء الثاني، و أحكي فيه قصة خيانة زوجتي لي..
إن أعجبتكم سأكمل الجزء الثاني ..
 

hlddv15

عضو
إنضم
22 ديسمبر 2022
المشاركات
8
الإقامة
بلاد الشام
القصة جميلة واحداثها واقعية وسرديتها مثيرة للذكر كما تثير القارئة الأنثى ايضا وهذا مهم لان معظم كتاب القصة الجنسية من الذكور يهتمون بما يثير الرجل فقط حتى الكاتبات يقعن بهذا الفخ الذكوري.
 
Comment
إنضم
7 ديسمبر 2022
المشاركات
225
الإقامة
cairo
النوع
موجب أعشق الجنس الجماعي مع الزوجات امام الزوج واعشق السحاقيات والجنس الجماعى
جميل منتظر الجزء التانى بسرعه
 
Comment

استار

عضو جديد
إنضم
29 مارس 2023
المشاركات
16
العمر
24
الإقامة
مصر
النوع
ذكر
عايز حد يساعدني اني جارتي الشرموطه
 
Comment

ماجد HG

عضو نشيط
إنضم
29 يناير 2023
المشاركات
130
العمر
34
الإقامة
السعوديه
النوع
ذكر
قصه روعة جميلة بجد تستحق الإعجاب ومثيره كأنني انابالقصه وتخيل مراتي مكانها بجد اجمل متعه اجمل احساس والذ شعور بتحرر لزوجات والدياثه للازواج المتحررين
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى